شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 04:11 PM


اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] عندما تنتظر أحدا ، أنت لا ترى شيئا بعينه ، ولا تتأمل شيئا بالتحديد ، نظراتك مبعثرة كمزاجك ، والذي تنتظره قد يأتي من اللامكان ، ويفاجئك وسط ذهولك ، وفوضى أفكارك.. وأسئلتك . - أحلام مستغانمي
- [ مؤسسات البحرين ] احمد حسن يعقوب ... منامة
- [ مقاولون السعودية ] مجموعة مؤسسات العايض للمقاولات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] طالب دغيم شنوان العنزي ... تيماء ... منطقة تبوك
- [ مؤسسات البحرين ] كوفي شوب قصر محمد محبوب ذ.م.م ... منامة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عمر رافع بن يحي مجرشي ... الدمام ... المنطقة الشرقية
-
- لون اللسان - اسباب تغير لون اللسان و علاجه
- [ مؤسسات البحرين ] مرشد لتخليص المعاملات ... منامة
- [ مقاولون السعودية ] شركة الجزيرة النائية للمقاولات الصناعية

[ تعرٌف على ] طابعة نافثة للحبر

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] طابعة نافثة للحبر
[ تعرٌف على ] طابعة نافثة للحبر تم النشر اليوم [dadate] | طابعة نافثة للحبر

الأنواع

هناك نوعان من التقنيات الرئيسية المستخدمة في طابعات نفث الحبر المعاصرة: النوع المتمثل في النفث الحبري المستمر (سي آي جي) والنوع الذي ينخفض حسب الطلب (دي أو دي). النفث الحبري المستمر هي طريقة تُستخدم تجاريًا لأغراض التشفير وطباعة العلامات على المنتجات وعبوات التغليف، وظهرت فكرة النفث الحبري المستمر لأول مرة في عام 1867 بواسطة اللورد كلفن الذي حصل على براءة اختراع لمسجل السيفون، وسجل إشارات التلغراف لتكون تتبعًا مستمرًا على الورق باستخدام فوهة نفث الحبر المنحرف بواسطة اللفة المغناطيسية. قُدمت أول الأجهزة التجارية (مسجلات المخططات الطبية) في عام 1951 بواسطة شركة سيمنز. توجه تقنية النفث الحبري المستمر مضخة تدفع التيار الحبري السائل عالي الضغط خلال فتحة أنبوبية تشبه ماسورة البندقية، موجودة بخزان الحبر وتنتهي تلك الفتحة الأنبوبية بفوهة إبرية ميكروسكوبية، وبذلك ينشأ تيار متدفق مستمر من القطيرات الحبرية عبر تلك الفوهة الإبرية، ويوجد بهذا النظام بلورة كريستالية مُصدرة لموجات على شكل اهتزازات تشبه الموجات السمعية، وتكون تلك الاهتزازات داخل الفتحة الانبوبية التي تشبه ماسورة البندقية وينشأ عن ذلك تحطيم التيار الحبري المستمر إلى قطيرات منتظمة على فترات زمنية متماثلة يمكن أن يبلغ عددها من 64000 إلى 165000 قطيرة/ثانية، وتوجه تلك القطيرات الحبرية الميكرونية إلى مجال كهروستاتيكي، يُخلق بواسطة أقطاب ذات فرق جهد عالي، وتختلف قوى الشحن داخل هذا المجال الكهروستاتيكي تبعًا لدرجة عدد القطيرات المطلوب الطبع بها بعد تحميلها بعد ذلك بالمعطيات الرقمية للعناصر والموضوعات المطلوب طبعها. تتوقف وحدة ونعومة الطبع هنا على قوة الشحن الكهروستاتيكي لكل قطيرة حبر، وتكون هناك قطيرات غير مشحونة حول القطيرات الحبرية المشحونة لتقليل التنافر الكهروستاتيكي بين النقط المتجاورة. تنجرف القطرات الحبرية عالية الشحن الكهروستاتيكي بشكل أكبر نحو مزراب التجميع، وتُستخدم القطيرات الدقيقة للغاية، وتُجمع معظم القطيرات وحتى الكبيرة منها مرة أخرى في المزراب لإعادة الطبع بها. يعد النفث الحبري المستمر، من أقدم طرق النفث الحبري ويكون اندفاع القطيرات الحبرية فيه اندفاعًا معقولًا (يصل إلى 20 متر/ثانية)، ويرجع هذا إلى المسافة بين الفوهات الإبرية والخامة الطباعية، فكلما كانت المسافة بينهما مناسبة، كلما كانت الجودة أفضل، لأن المسافة لو كانت أصغر من اللازم أو أكبر من اللازم فإنه يمكن حدوث تشوه لبعض المناطق في الطباعة. من عيوب النفث الحبري المستمر، انسداد بعض الفوهات، ويرجع هذا إلى جفاف الحبر داخلها. ولحل هذه المشكلة، يجب استخدام الكيتونات والكحولات للتخلص من الغبار أو بقايا الحبر التي جفت داخل الفوهات.

كيف تعمل طابعة الحبر النفاث؟

إبسون طابعة الحبر النفاث تعتمد فكرة عمل هذا النوع من طابعات الحاسوب على تسخين جزء من مستودع الحبر إلى درجة حرارة تصل إلى 300 درجة مئوية. مما يحدث فقاعات بخار داخل مستودع الحبر مما تدفع قطرات الحبر إلى الخارج من فتحة خاصة تدعى «Jet» يصل عدد هذه الفتحات إلى 400 فتحة دقيقة يخرج منها الحبر قطرات الحبر في نفس اللحظة. بمجرد ملامسة قطرات الحبر الورقة تجف مباشرة. هذه العملية تتكرر عدة آلاف من المرات في الثانية الواحدة. وهنا نلاحظ أنه لايوجد أجزاء متحركة في الرأس -ما عدا الحبر بالطبع- مما يجعل الطابعة أكثر هدوءًا وتصل دقة هذا النوع من الطابعات إلى 300 DPI أي تضاهى صغيرة وكل فوهة منهم تستطيع بثق فقاعة حبرية. وتستخدم عدة طرق لبثق الحبر منها:- •الكهرباء بالضغط أو الإجهاد - تم اختراع هذه الطريقة بواسطة شركة إبسون وتستخدم هذه الطريقة البلورات الضغطية. يوجد عند نهاية كل مخزن حبري عند فوهات الطابعة الصغيرة بلورة. عندما تأتي شحنة كهربائية إلى هذه البلورة فأنها تهتز. عندما تهتز إلى الداخل فإنها تدفع جزءا من الحبر إلى خارج فوهة الطباعة ومن ثم للورقة. هذا ما يحدث عندما تضغط زر الطباعة في الكمبيوتر.. ؟؟ •يقوم البرنامج الذي تستخدمه بإرسال بيانات الطباعة إلى برنامج أخر يسمى «المشغل» وهو حلقة الوصل بين الكمبيوتر والطابعة. •يقوم برنامج المشغل بترجمة البيانات إلى لغة تفهمها الطابعة وبعد ذلك يتأكد البرنامج أن الطابعة متصلة. •يتم إرسال البيانات إلى الطابعة عن طريق ناقل متسلسل عام «يو إس بي». •تستقبل الطابعة البيانات وتحفظها في ذاكرة عشوائية تختلف في سعتها من 512 كيلوبايت إلى 16ميجابايت على حسب نوعية الطابعة. •تقوم الطابعة بعملية تنظيف لرأس الطباعة قبل الطباعة إذا كانت متوقفة لمدة معينة. •تقوم دوائر التحكم الكهربائية بتحريك محرك الطابعة الكهربائي مما يؤدي إلى تحريك الأسطوانات والتي تسحب الورق إلى داخل الطابعة. •يقوم بعد ذلك المحرك الكهربائي بتحريك رأس الطباعة بواسطة حزام سير. يقف المحرك وقفات لمدة صغيرة جدا وذلك عند بثق الحبر في كل مرة تتم فيها الطباعة. هذه التوقفات تحدث بسرعة جدا بحيث تظهر عملية الطباعة وكأنها متصلة بدون توقف. •يتم بثق أكثر من نقطة حبر في كل مرة بحيث يتم الحصول على اللون المطلوب. •عند إنهاء السطر يقوم محرك الورق بالتقدم خطوة إلى الأمام •تستمر هذه العملية حتى يتم طباعة الصفحة كاملة. يختلف الوقت الذي تأخذه الطابعة لإتمام طباعة صفحة معينة من نوع إلى أخر كما يعتمد على حجم الصفحة وخصائص الصورة والألوان. •بعد إنهاء الطباعة يقوم محرك الورق بدفع الورقة خارج الطابعة.

شرح مبسط

الطباعة النافثة للحبر (بالإنجليزية: Inkjet printing)‏، تجريها طابعات تعيد إنشاء صورة رقمية عن طريق دفع قطيرات الحبر على الركائز الورقية والبلاستيكية.[1] تعد الطابعات النافثة للحبر من أكثر أنواع الطابعات شيوعًا، وتتراوح بين أنواع صغيرة ورخيصة الثمن إلى آلات احترافية باهظة الثمن.

شاركنا رأيك