شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 07:37 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مطاعم الامارات ] ستارز كافيه ... الشارقة
- [ تعرٌف على ] لهجة حجازية
- [ تعريفات وقوانين علمية ] 3 معلومات من المهم أن تعرفها عن الكهرباء الساكنة
- [ تعرٌف على ] النسق 2 (الكامبري)
- [ صحة وطب الامارات ] صيدلية المنارة ... أبوظبي
- [ آية ] ﴿ قُلْ إِن كَانَ ءَابَآؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَٰنُكُمْ وَأَزْوَٰجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَٰلٌ ٱقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَٰرَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَٰكِنُ تَرْضَوْنَهَآ أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَجِهَادٍ فِى سَبِيلِهِۦ فَتَرَبَّصُوا۟ حَتَّىٰ يَأْتِىَ ٱللَّهُ بِأَمْرِهِۦ ۗ وَٱللَّهُ لَا يَهْدِى ٱلْقَوْمَ ٱلْفَٰسِقِينَ ﴾ [ سورة التوبة آية:﴿٢٤﴾ ]هذه الآية الكريمة أعظم دليل على وجوب محبة الله ورسوله، وعلى تقديمها على محبة كل شيء ... وعلامة ذلك: أنه إذا عرض عليه أمران: أحدهما يحبه الله ورسوله، وليس لنفسه فيه هوى، والآخر تحبه نفسه وتشتهيه، ولكنه يُفَوِّتُ عليه محبوبًا لله ورسوله، أو ينقصه، فإنه إن قدم ما تهواه نفسه على ما يحبه الله دل ذلك على أنه ظالم تارك لما يجب عليه. السعدي:332.
- [ تعرٌف على ] إبراهيم سويد
- [ متاجر السعودية ] متجر قري روز الأكتروني ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مؤسسات البحرين ] اشواريا للفلافل ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] ورشة شبير للحام ذ.م.م. ... المنطقة الشمالية

[ خذها قاعدة ] يا معشرَ الشعراءِ لا تتكلّموا .. فالشعرُ من هَولِ المصيبةِ أبكَمُ ، والصمتُ أبلغُ ما يكون لشاعرٍ .. قتلاهُ من كلّ القصائد أعظمُ ، لم يهدأ الزلزالُ داخل روحهِ .. ما زال يلتهم الشعورَ ويهدمُ ، يا أيّها السوريُّ يا وجعَ المدى .. لكَ أينما حطّت رحالُكَ مأتمُ. - خليفة العبد

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ خذها قاعدة ] يا معشرَ الشعراءِ لا تتكلّموا .. فالشعرُ من هَولِ المصيبةِ أبكَمُ ، والصمتُ أبلغُ ما يكون لشاعرٍ .. قتلاهُ من كلّ القصائد أعظمُ ، لم يهدأ الزلزالُ داخل روحهِ .. ما زال يلتهم الشعورَ ويهدمُ ، يا أيّها السوريُّ يا وجعَ المدى .. لكَ أينما حطّت رحالُكَ مأتمُ. - خليفة العبد
[ خذها قاعدة ] يا معشرَ الشعراءِ لا تتكلّموا .. فالشعرُ من هَولِ المصيبةِ أبكَمُ ، والصمتُ أبلغُ ما يكون لشاعرٍ .. قتلاهُ من كلّ القصائد أعظمُ ، لم يهدأ الزلزالُ داخل روحهِ .. ما زال يلتهم الشعورَ ويهدمُ ، يا أيّها السوريُّ يا وجعَ المدى .. لكَ أينما حطّت رحالُكَ مأتمُ. - خليفة العبد تم النشر اليوم [dadate] | يا معشرَ الشعراءِ لا تتكلّموا .. فالشعرُ من هَولِ المصيبةِ أبكَمُ ، والصمتُ أبلغُ ما يكون لشاعرٍ .. قتلاهُ من كلّ القصائد أعظمُ ، لم يهدأ الزلزالُ داخل روحهِ .. ما زال يلتهم الشعورَ ويهدمُ ، يا أيّها السوريُّ يا وجعَ المدى .. لكَ أينما حطّت رحالُكَ مأتمُ. - خليفة العبد

شاركنا رأيك