اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 01:20 PM
اخر المشاهدات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالمحسن فهد عبدالمحسن البابطين ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] قسطرة القلب
- [ مؤسسات البحرين ] وليدي وبنيتي بوتيك ... المنطقة الجنوبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] جبر عبدالعزيز بن ناصر الجبر ... الرياض ... منطقة الرياض
- سورة الغاشية في ظلال القرآن
- [ خذها قاعدة ] كان من المؤلم جداً أن الناس لا يصلون.. ولكنه كان من المؤلم أكثر، أنهم إذا صلوا، ربما لا يتغيرون. - أحمد خيري العمري
- [ متاجر السعودية ] سولايت ... حائل ... منطقة حائل
- [ حكمــــــة ] سأل الإسكندر رجلان من خاصته أن يحكم بينهما، فقال: الحكم يرضي أحدكما ويسخط الآخر، فاستعملا الحق ليرضيكما جميعاً.
- [ تعرٌف على ] اللغة الأردية
مواقعنا
اخر بحث
- ايمان ظاظا
- ايمان ظاظا ويكيبيديا
- حسام فوزي الخرافي
- حلم طليقتي تزوجت
- دار المعرفة الباحة
- دافني روزان
- رقم مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات
- رقم هاتف قرض الحسن فرع الشهابية
- ستاندرد تشارترد بنك رقم الاتصال
- سكس منوره
- صيدلية الخليج توبلي
- صيدليه القصور جمعيه رقم ٢
- فروع القرض الحسن في البقاع
- مطعم كويتانا شرق
- ناعسة شاليش
- هاوت سكس
- يمحاض
- 0138315100
- aldehleez barbecue مشويات الدهليز
- claudia hess alexander mick weidung
- closol
- closol spray
- deena institute of technology معهد دينا photos
- fxx
- imaandaar
- jadefridah
- mesaimeer health center مركز مسيمير الصحي
- pevaryl crème دواعي الاستعمال
- photographer near me
- qatar aluminium extrusion company
- septrazole
- solve
- sulindac
- tabuk postal code 47911
- truth rent a car and real estate
- www.hg-edunet.tn/histoire/histunis11.htm
- أحمد بلافريج
- أدريانا كيسلوتي
- أدوية بحرف p
- أرقام مستشفى السلمانية
- أرلا فودز ذ.م.م
- أسئلة صراحة الأصدقاء مضحكة
- أسامة بن أحمد الشعفار قصة حياته
- أسباب انتفاخ البطن من الاعلى
- أسباب قيام الثورة المهدية
- أسماء كتب السحر
- أصل سكان تونس
- أضرار علاج دانازول
- أضرار كارنيفيتا فورت للنساء
- أفكار عن حب الوطن
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
[ باب استحباب التبشير والتهنئة بالخيرتطريز رياض الصالحين ] عن ابن شماسة، قال: حضرنا عمرو بن العاص - رضي الله عنه - وهو في سياقة الموت، فبكى طويلا، وحول وجهه إلى الجدار، فجعل ابنه، يقول: يا أبتاه، أما بشرك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكذا؟ أما بشرك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكذا؟ فأقبل بوجهه، فقال: إن أفضل ما نعد شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، إني قد كنت على أطباق ثلاث: لقد رأيتني وما أحد أشد بغضا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - مني، ولا أحب إلي من أن أكون قد استمكنت منه فقتلته، فلو مت على تلك الحال لكنت من أهل النار، فلما جعل الله الإسلام في قلبي أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فقلت: ابسط يمينك فلأبايعك، فبسط يمينه فقبضت يدي، فقال: «ما لك يا عمرو؟» قلت: أردت أن أشترط، قال: «تشترط ماذا؟» قلت: أن يغفر لي، قال: «أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله، وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها، وأن الحج يهدم ما كان قبله؟» وما كان أحد أحب إلي من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولا أجل في عيني منه وما كنت أطيق أن أملأ عيني منه؛ إجلالا له، ولو سئلت أن أصفه ما أطقت، لأني لم أكن أملأ عيني منه، ولو مت على تلك الحال لرجوت أن أكون من أهل الجنة. ثم ولينا أشياء ما أدري ما حالي فيها؟ فإذا أنا مت فلا تصحبني نائحة ولا نار، فإذا دفنتموني، فشنوا علي التراب شنا، ثم أقيموا حول قبري قدر ما تنحر جزور، ويقسم لحمها، حتى أستأنس بكم، وأنظر ما أراجع به رسل ربي. ---------------- قوله: «شنوا» روي بالشين المعجمة والمهملة، أي: صبوه قليلا قليلا، والله سبحانه أعلم. في هذا الحديث: أن المؤمن لا تفارقه خشية الله ولو عمل من الصالحات ما عمل، كما قال تعالى {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون} [المؤمنون (60) ] . وفيه: إثبات فتنة القبر، وسؤال الملكين، واستحباب المكث بعد القبر، والدعاء له. وفيه: كراهة استصحاب النار للميت إلا أن تدعو إليها حاجة.
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالمحسن فهد عبدالمحسن البابطين ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] قسطرة القلب
- [ مؤسسات البحرين ] وليدي وبنيتي بوتيك ... المنطقة الجنوبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] جبر عبدالعزيز بن ناصر الجبر ... الرياض ... منطقة الرياض
- سورة الغاشية في ظلال القرآن
- [ خذها قاعدة ] كان من المؤلم جداً أن الناس لا يصلون.. ولكنه كان من المؤلم أكثر، أنهم إذا صلوا، ربما لا يتغيرون. - أحمد خيري العمري
- [ متاجر السعودية ] سولايت ... حائل ... منطقة حائل
- [ حكمــــــة ] سأل الإسكندر رجلان من خاصته أن يحكم بينهما، فقال: الحكم يرضي أحدكما ويسخط الآخر، فاستعملا الحق ليرضيكما جميعاً.
-
- [ تعرٌف على ] اللغة الأردية
- [ تعرٌف على ] قسطرة القلب
- [ مؤسسات البحرين ] وليدي وبنيتي بوتيك ... المنطقة الجنوبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] جبر عبدالعزيز بن ناصر الجبر ... الرياض ... منطقة الرياض
- سورة الغاشية في ظلال القرآن
- [ خذها قاعدة ] كان من المؤلم جداً أن الناس لا يصلون.. ولكنه كان من المؤلم أكثر، أنهم إذا صلوا، ربما لا يتغيرون. - أحمد خيري العمري
- [ متاجر السعودية ] سولايت ... حائل ... منطقة حائل
- [ حكمــــــة ] سأل الإسكندر رجلان من خاصته أن يحكم بينهما، فقال: الحكم يرضي أحدكما ويسخط الآخر، فاستعملا الحق ليرضيكما جميعاً.
-
- [ تعرٌف على ] اللغة الأردية
[ باب استحباب التبشير والتهنئة بالخيرتطريز رياض الصالحين ] عن ابن شماسة، قال: حضرنا عمرو بن العاص - رضي الله عنه - وهو في سياقة الموت، فبكى طويلا، وحول وجهه إلى الجدار، فجعل ابنه، يقول: يا أبتاه، أما بشرك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكذا؟ أما بشرك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكذا؟ فأقبل بوجهه، فقال: إن أفضل ما نعد شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، إني قد كنت على أطباق ثلاث: لقد رأيتني وما أحد أشد بغضا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - مني، ولا أحب إلي من أن أكون قد استمكنت منه فقتلته، فلو مت على تلك الحال لكنت من أهل النار، فلما جعل الله الإسلام في قلبي أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فقلت: ابسط يمينك فلأبايعك، فبسط يمينه فقبضت يدي، فقال: «ما لك يا عمرو؟» قلت: أردت أن أشترط، قال: «تشترط ماذا؟» قلت: أن يغفر لي، قال: «أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله، وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها، وأن الحج يهدم ما كان قبله؟» وما كان أحد أحب إلي من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولا أجل في عيني منه وما كنت أطيق أن أملأ عيني منه؛ إجلالا له، ولو سئلت أن أصفه ما أطقت، لأني لم أكن أملأ عيني منه، ولو مت على تلك الحال لرجوت أن أكون من أهل الجنة. ثم ولينا أشياء ما أدري ما حالي فيها؟ فإذا أنا مت فلا تصحبني نائحة ولا نار، فإذا دفنتموني، فشنوا علي التراب شنا، ثم أقيموا حول قبري قدر ما تنحر جزور، ويقسم لحمها، حتى أستأنس بكم، وأنظر ما أراجع به رسل ربي. ---------------- قوله: «شنوا» روي بالشين المعجمة والمهملة، أي: صبوه قليلا قليلا، والله سبحانه أعلم. في هذا الحديث: أن المؤمن لا تفارقه خشية الله ولو عمل من الصالحات ما عمل، كما قال تعالى {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون} [المؤمنون (60) ] . وفيه: إثبات فتنة القبر، وسؤال الملكين، واستحباب المكث بعد القبر، والدعاء له. وفيه: كراهة استصحاب النار للميت إلا أن تدعو إليها حاجة.
آخر تحديث منذ 5 ثوانى
2 مشاهدة
تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ باب استحباب التبشير والتهنئة بالخيرتطريز رياض الصالحين ] عن ابن شماسة، قال: حضرنا عمرو بن العاص - رضي الله عنه - وهو في سياقة الموت، فبكى طويلا، وحول وجهه إلى الجدار، فجعل ابنه، يقول: يا أبتاه، أما بشرك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكذا؟ أما بشرك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكذا؟ فأقبل بوجهه، فقال: إن أفضل ما نعد شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، إني قد كنت على أطباق ثلاث: لقد رأيتني وما أحد أشد بغضا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - مني، ولا أحب إلي من أن أكون قد استمكنت منه فقتلته، فلو مت على تلك الحال لكنت من أهل النار، فلما جعل الله الإسلام في قلبي أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فقلت: ابسط يمينك فلأبايعك، فبسط يمينه فقبضت يدي، فقال: «ما لك يا عمرو؟» قلت: أردت أن أشترط، قال: «تشترط ماذا؟» قلت: أن يغفر لي، قال: «أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله، وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها، وأن الحج يهدم ما كان قبله؟» وما كان أحد أحب إلي من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولا أجل في عيني منه وما كنت أطيق أن أملأ عيني منه؛ إجلالا له، ولو سئلت أن أصفه ما أطقت، لأني لم أكن أملأ عيني منه، ولو مت على تلك الحال لرجوت أن أكون من أهل الجنة. ثم ولينا أشياء ما أدري ما حالي فيها؟ فإذا أنا مت فلا تصحبني نائحة ولا نار، فإذا دفنتموني، فشنوا علي التراب شنا، ثم أقيموا حول قبري قدر ما تنحر جزور، ويقسم لحمها، حتى أستأنس بكم، وأنظر ما أراجع به رسل ربي. ---------------- قوله: «شنوا» روي بالشين المعجمة والمهملة، أي: صبوه قليلا قليلا، والله سبحانه أعلم. في هذا الحديث: أن المؤمن لا تفارقه خشية الله ولو عمل من الصالحات ما عمل، كما قال تعالى {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون} [المؤمنون (60) ] . وفيه: إثبات فتنة القبر، وسؤال الملكين، واستحباب المكث بعد القبر، والدعاء له. وفيه: كراهة استصحاب النار للميت إلا أن تدعو إليها حاجة.
[ باب استحباب التبشير والتهنئة بالخيرتطريز رياض الصالحين ] عن ابن شماسة، قال: حضرنا عمرو بن العاص - رضي الله عنه - وهو في سياقة الموت، فبكى طويلا، وحول وجهه إلى الجدار، فجعل ابنه، يقول: يا أبتاه، أما بشرك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكذا؟ أما بشرك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكذا؟ فأقبل بوجهه، فقال: إن أفضل ما نعد شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، إني قد كنت على أطباق ثلاث: لقد رأيتني وما أحد أشد بغضا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - مني، ولا أحب إلي من أن أكون قد استمكنت منه فقتلته، فلو مت على تلك الحال لكنت من أهل النار، فلما جعل الله الإسلام في قلبي أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فقلت: ابسط يمينك فلأبايعك، فبسط يمينه فقبضت يدي، فقال: «ما لك يا عمرو؟» قلت: أردت أن أشترط، قال: «تشترط ماذا؟» قلت: أن يغفر لي، قال: «أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله، وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها، وأن الحج يهدم ما كان قبله؟» وما كان أحد أحب إلي من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولا أجل في عيني منه وما كنت أطيق أن أملأ عيني منه؛ إجلالا له، ولو سئلت أن أصفه ما أطقت، لأني لم أكن أملأ عيني منه، ولو مت على تلك الحال لرجوت أن أكون من أهل الجنة. ثم ولينا أشياء ما أدري ما حالي فيها؟ فإذا أنا مت فلا تصحبني نائحة ولا نار، فإذا دفنتموني، فشنوا علي التراب شنا، ثم أقيموا حول قبري قدر ما تنحر جزور، ويقسم لحمها، حتى أستأنس بكم، وأنظر ما أراجع به رسل ربي. ---------------- قوله: «شنوا» روي بالشين المعجمة والمهملة، أي: صبوه قليلا قليلا، والله سبحانه أعلم. في هذا الحديث: أن المؤمن لا تفارقه خشية الله ولو عمل من الصالحات ما عمل، كما قال تعالى {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون} [المؤمنون (60) ] . وفيه: إثبات فتنة القبر، وسؤال الملكين، واستحباب المكث بعد القبر، والدعاء له. وفيه: كراهة استصحاب النار للميت إلا أن تدعو إليها حاجة.
تم النشر اليوم [dadate] |
عن ابن شماسة، قال: حضرنا عمرو بن العاص - رضي الله عنه - وهو في سياقة الموت، فبكى طويلا، وحول وجهه إلى الجدار، فجعل ابنه، يقول: يا أبتاه، أما بشرك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكذا؟ أما بشرك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكذا؟ فأقبل بوجهه، فقال: إن أفضل ما نعد شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، إني قد كنت على أطباق ثلاث: لقد رأيتني وما أحد أشد بغضا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - مني، ولا أحب إلي من أن أكون قد استمكنت منه فقتلته، فلو مت على تلك الحال لكنت من أهل النار، فلما جعل الله الإسلام في قلبي أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فقلت: ابسط يمينك فلأبايعك، فبسط يمينه فقبضت يدي، فقال: «ما لك يا عمرو؟» قلت: أردت أن أشترط، قال: «تشترط ماذا؟» قلت: أن يغفر لي، قال: «أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله، وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها، وأن الحج يهدم ما كان قبله؟» وما كان أحد أحب إلي من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولا أجل في عيني منه وما كنت أطيق أن أملأ عيني منه؛ إجلالا له، ولو سئلت أن أصفه ما أطقت، لأني لم أكن أملأ عيني منه، ولو مت على تلك الحال لرجوت أن أكون من أهل الجنة. ثم ولينا أشياء ما أدري ما حالي فيها؟ فإذا أنا مت فلا تصحبني نائحة ولا نار، فإذا دفنتموني، فشنوا علي التراب شنا، ثم أقيموا حول قبري قدر ما تنحر جزور، ويقسم لحمها، حتى أستأنس بكم، وأنظر ما أراجع به رسل ربي. ---------------- قوله: «شنوا» روي بالشين المعجمة والمهملة، أي: صبوه قليلا قليلا، والله سبحانه أعلم. في هذا الحديث: أن المؤمن لا تفارقه خشية الله ولو عمل من الصالحات ما عمل، كما قال تعالى {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون} [المؤمنون (60) ] . وفيه: إثبات فتنة القبر، وسؤال الملكين، واستحباب المكث بعد القبر، والدعاء له. وفيه: كراهة استصحاب النار للميت إلا أن تدعو إليها حاجة.