شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 08:04 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] مسرح طقسي
- [ خذها قاعدة ] سيكتب التاريخ أن أكبر مأساة في فترة التغير الاجتماعي هذه لم تكن الضجة القاسية للناس السيئين، ولكن الصمت المروع للناس الطيبين. - مارتن لوثر كينغ الابن
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] استقبال الحوادث بشرق الرياض
- تفسير رؤية اختفاء شخص في المنام
- [ تعرٌف على ] هارتفورد (كنتاكي)
- [ فــــــرصةصحيح الترغيب للالباني ] وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له ألا أدلك على أبواب الخير قلت بلى يا رسول الله قال الصوم جنة والصدقة تطفىء الخطيئة كما يطفىء الماء النار
- [ ظواهر طبيعية ] 4 أسئلة هامة بخصوص ثقب الأوزون
- [ معدات تنظيم المعارض والمؤتمرات و تجارة قطر ] مجموعة لانا العالميه
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سيف عايض بن مفلح الحارثي ... سكاكا ... منطقة الجوف
- غشاء البكارة ..كنت استخدم القلم خارج ملابسي للعادة السرية ولا اذكر انه نزل دم واحيانا كنت امارسها بلا ملابس

[ كيف أطور مهاراتي ] كيف يمكن أن أصبح سعيدة

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ كيف أطور مهاراتي ] كيف يمكن أن أصبح سعيدة
[ كيف أطور مهاراتي ] كيف يمكن أن أصبح سعيدة تم النشر اليوم [dadate] | كيف يمكن أن أصبح سعيدة

التصميم على السعادة

يُشكّل التصميم والعزم على السعادة أول وأهم الخطوات لتحقيق السعادة الذاتيّة، فيقول علماء النفس أنّ السعادة نابعة بشكلٍ أساسي من النية الذاتية للتحول لشخصٍ سعيد، وليست عبارةً عن هبةٍ إلهية، حيث يحتاج الشخص لبذل الجهد الداخلي والخارجي لتحقيق السعادة، كما أنّ النية الذاتية للسير باتجاه السعادة هي المُحرّك المُلزم للشخص بعدم التراجع، ويدفعه نحو اختيار المواقف والسلوكيات التي من شأنها أن تحقق سعادته وتبعده عن التعاسة.

زيادة النشاط البدني

ركّزت العديد من الدراسات والأبحاث الحديثة على أهمية ممارسة الأنشطة الرياضية لتحسين كلّ من الصحة الجسدية والعقلية، فينصح الباحثون بمحاولة ممارسة الرياضة بشكلٍ روتيني لتحسين المزاج، ورفع مستوى السعادة لدى الفرد، ومنع الإصابة بالاكتئاب، ولا يُشترط ممارسة الأنشطة بشكلٍ مستمرٍ أو بشدّة، بل يكفي تخصيص ساعةٍ أسبوعياً لممارسة التمارين الرياضية بغض النظر عن طبيعة النشاط، ومن المستحسن تطبيق الأنشطة التي ترفع من مستوى السعادة الفردي.

تحسين العادات اليومية

حتّى تكون السعادة نمطاً حياتياً يستلزم الأمر البدء بتغيير الأمور الأساسية، وذلك قبل اللجوء لتمارين اليوغا أو التأمل العميق أو ما شابه ذلك من التمارين المستهلكة للوقت، فيمكن البدء بتحسين نمط النوم، والذهاب للسرير في وقتٍ مناسب، بالإضافة لأهمية الحصول على غذاءٍ كافٍ وعدم التسبب بتجويع النفس، فقد أشار المختصون إلى أهمية هذه العوامل في تحقيق السعادة.

التوقف عن التذمر

يُشكّل التذمر صفةً مزعجةً للشخص نفسه ولمن حوله، لذا فإنّ محاولة التوقف عن التذمر من شأنها أن ترفع من مستوى السعادة لدى الفرد والمحيطين به، كنتيجةٍ للتوقف عن تلك العادة المزعجة، وعند الحاجة يمكن الاكتفاء بالإشارة لما هو مطلوب باستخدام التلميح دون كلمات، أو التذكير باستخدام كلمةٍ واحدة، أو يمكن تنفيذ المهم شخصياً إذا استوجب الأمر ذلك.

شاركنا رأيك