شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 11:44 PM


اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] المفيد يثير استياءنا إذا كنا لم نبلغ بعد سن إدراكه. - فريدرخ نيتشه
- [ تعرٌف على ] ملكة جمال العالم 2019
- [ خذها قاعدة ] كُنت قد لزمتُ الصمتَ مُقتنعا بأنّي صِرتُ كِتابا لن يفتحهُ أحَد. - الطاهر بن جلون
- [ أنف وأذن وحنجرة ] ما هو سبب طنين الأذن اليسرى
- [ صحة وطب الامارات ] عيادة بريماكير التخصصية ... دبي
- [ خدمات عامة الامارات ] مسجد محمد بن قيس الأشعري ... العين
- [ وصفات تطويل الشعر ] وصفة هندية لتطويل الشعر وتنعيمه
- [ تعرٌف على ] سلطان الراعي
- [ خذها قاعدة ] ليس بالضرورة أن تكون الأشياء العميقة ‫‏معقّدة‬. وليس بالضرورة أن تكون الأشياء البسيطة ‫ساذجة ‬.. إن الانحياز الفنّي الحقيقي هو كيف يستطيع الإنسان أن يقول الشيء العميق ببساطة - غسان كنفاني
- [ تاريخ ] أقدم مدينة في سوريا

[ حكمــــــة ] ما عمرت سكينةٌ صدرًا، ولا تهادت في أودية الروح خفقات الحب=بمثل "مذاكرة النعم"!وقد كان السلف يتذاكرون النعم كما يتذاكرون الباب من العلم.وكثير من الناس لا يعد النعمةَ إلا ما كان حادثًا، وينسى ما لا يُحصَى من النعم المصاحبة!ولو تفكر الواحد منا فقط في غشية النوم وحدها؛ كيف نام وكيف حُـفِظ، وكيف نهض من غيبة الوفاة إلى فلق الحياة، وما في أثناء ذلك من نعمٍ لا تنتهي في هذه النعمة وحدها!فكيف بما فوق ذلك من نعم الرب الكريم؟! سبحانك لا نحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك!

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ حكمــــــة ] ما عمرت سكينةٌ صدرًا، ولا تهادت في أودية الروح خفقات الحب=بمثل "مذاكرة النعم"!وقد كان السلف يتذاكرون النعم كما يتذاكرون الباب من العلم.وكثير من الناس لا يعد النعمةَ إلا ما كان حادثًا، وينسى ما لا يُحصَى من النعم المصاحبة!ولو تفكر الواحد منا فقط في غشية النوم وحدها؛ كيف نام وكيف حُـفِظ، وكيف نهض من غيبة الوفاة إلى فلق الحياة، وما في أثناء ذلك من نعمٍ لا تنتهي في هذه النعمة وحدها!فكيف بما فوق ذلك من نعم الرب الكريم؟! سبحانك لا نحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك!
[ حكمــــــة ] ما عمرت سكينةٌ صدرًا، ولا تهادت في أودية الروح خفقات الحب=بمثل "مذاكرة النعم"!وقد كان السلف يتذاكرون النعم كما يتذاكرون الباب من العلم.وكثير من الناس لا يعد النعمةَ إلا ما كان حادثًا، وينسى ما لا يُحصَى من النعم المصاحبة!ولو تفكر الواحد منا فقط في غشية النوم وحدها؛ كيف نام وكيف حُـفِظ، وكيف نهض من غيبة الوفاة إلى فلق الحياة، وما في أثناء ذلك من نعمٍ لا تنتهي في هذه النعمة وحدها!فكيف بما فوق ذلك من نعم الرب الكريم؟! سبحانك لا نحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك! تم النشر اليوم [dadate] | ما عمرت سكينةٌ صدرًا، ولا تهادت في أودية الروح خفقات الحب=بمثل "مذاكرة النعم"!وقد كان السلف يتذاكرون النعم كما يتذاكرون الباب من العلم.وكثير من الناس لا يعد النعمةَ إلا ما كان حادثًا، وينسى ما لا يُحصَى من النعم المصاحبة!ولو تفكر الواحد منا فقط في غشية النوم وحدها؛ كيف نام وكيف حُـفِظ، وكيف نهض من غيبة الوفاة إلى فلق الحياة، وما في أثناء ذلك من نعمٍ لا تنتهي في هذه النعمة وحدها!فكيف بما فوق ذلك من نعم الرب الكريم؟! سبحانك لا نحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك!

شاركنا رأيك