شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 14 Dec 2025 الساعة: 05:42 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] شتيرن
- [ دليل أبوظبي الامارات ] شركة تنظيف أبشر لمكافحة الحشرات والتنظيفات ... أبوظبي
- [ متاجر السعودية ] قوة الطيب للبخور للعطور والعود ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] الهندوسية والسيخية
- [ تعرٌف على ] على الطريق
- [ مؤسسات البحرين ] شركة ماغنم لخدمات السفر ذ.م.م ... المنطقة الجنوبية
- [ رقم هاتف ] مقهى البنديره – مجمع العالي في السيف البحرين وعنوان كوفي شوب في البحرين
- [ دليل دبي الامارات ] مطعم الورقة الخضراء 2 ... دبي
- [ مطاعم السعودية ] Dyar Al Kiram ديار الكرام
- سؤال و جواب | أعطاه عمه أرضا له بسعر رمزي ويريد أن يقاضيه ليتملكها

[ تعرٌف على ] أهل السنة والجماعة في إيران

تم النشر اليوم 14-12-2025 | [ تعرٌف على ] أهل السنة والجماعة في إيران
[ تعرٌف على ] أهل السنة والجماعة في إيران تم النشر اليوم [dadate] | أهل السنة والجماعة في إيران

التاريخ

. عبد الرحمن فرامرزي: (11 أغسطس 1897 - 11 يوليو 1972) أكاديمي ومحامي وصحفي وشاعر. عبد الحميد بديع الزمان الكردستاني: (10 يناير 1905 - 26 أكتوبر 1977) شاعر وكاتب، كُردي. عبد الرحمن شَرَفكَندي: (1920 - 21 فبراير 1991) شاعر ولغوي، وكاتب، كُردي. حسن زيرك: (29 نوفمبر 1921 - 26 يونيو 1972) مغني، كُردي. أحمد مفتي زادة: (فبراير 1933 - 9 فبراير 1993) عالم مسلم ومفكر، كُردي. مصطفى خُرَّم دِل: (1936 - 24 مايو 2020) عالم وفقيه ومدرّس. صادق شَرَفكَندي: (11 يناير 1938 - 17 سبتمبر 1992) سياسي، كُردي. محمد حسين كركيج: (1942) فقيه وإمام وأستاذ جامعي، بلوشي. عبد الحميد إسماعيل زهي: (1947) فقيه وإمام وأستاذ جامعي، بلوشي. صالح أديبي: (1964) دبلوماسي، كُردي. هوتن دولتي: (5 فبراير 1977) سياسي وطني، طالشي. صانع جاله: (22 مايو 1985 - 14 فبراير 2011) ناشط حقوقي، كُردي. وُريا غَفوري: (20 سبتمبر 1987) لاعب كرة قدم، كُردي. مصطفى أحمدي: (14 مارس 1988) لاعب كرة قدم، كُردي. سَردار آزمون: (1 يناير 1995) لاعب كرة قدم، تُركَماني. أحمد مفتي زادة(1933 - 1993) مصطفى خُرَّم دِل(1936 - 2020) وُريا غَفوري(1987) سَردار آزمون(1995)

المذاهب الفقهية

غالبية السنة في إيران يعتنقون المذهب الحنفي والشافعي. والأحناف يتوزعون على الحدود الشرقية الإيرانية ويمتدون باتجاه الجنوب والشمال، ويبدأون من شرق محافظة خراسان وحتى جنوب محافظة سيستان وبلوشستان الإيرانية الحدود الشرقية لإيران، ويمتدون باتجاه الجنوب ليصلوا إلى محافظة هرمزغان وعدد من جزر الخليج لغاية بندر لنجة ومن جهة الشمال يبدأون من شرق بحر قزوين، والذي يسكن فيه التركمان ليمتد باتجاه الشمال الغربي لمحافظة خراسان. يتوزع الشافعيون في غرب إيران، وبالتحديد في محافظة كردستان وجنوب محافظة أذربيجان الغربية وقسم من محافظة كرمانشاه.

الاضطهاد الديني والمعاناة

المقالات الرئيسة: حقوق الإنسان في إيران وخلاف سني شيعي في 2009 نشرت وثيقة على موقع ويكيليكس حملت برقية صادرة من السفارة الأميركية بالعاصمة الأذرية باكو تصرفات الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد "المعادية للسنة". والمصادر قالت إن حكومة الرئيس أحمدي نجاد "ترتكب ممارسات معادية ومستفزة للسنة في إيران مثل التعرض لمشايخهم ومضايقتهم في صلاتهم والإغارة على مساجدهم." وتحدثت برقية عن التعامل "الشرس" للرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد مع قضايا الأقليات، فـ"الرئيس المؤتمن على الشعب يرتكب ممارسات معادية ومستفزة للسنة" تبدأ بالتعرض لقاداتهم الدينيين ومضايقتهم في صلواتهم، ولا تنتهي عند هدم مساجدهم وإعطاء الأوامر بشن حملات استعراضية للتنكيل بهم خلال السنين الماضية"، كما جاء في البرقية. وفي رأي صادق زيبا كلام هناك علاقة بين معاداة العرب ومعاناة السنة في إيران، وعلى الرغم من أن غالبية العرب الإيرانيين من الشيعة، (بطريقة مماثلة لتسمية شيعة العراق بـ«الإيرانيين/الموالين لإيران» ومعاناتهم وهم عرب)، قال زيبا كلام في أكتوبر 2011 «إن الحقد والضغينة تجاه السنة ورموزهم لدى الكثير من الإيرانيين هو في واقع الأمر الوجه الآخر للحقد على العرب» وصرّح أيضًا عن «علاقة مباشرة بين تدني المستوى الثقافي والنزعة العنصرية». ، وقال كاتب في مركز المزماة للدراسات والبحوث في سبتمبر 2014 أنّ «السُنّية» شكّلت في الوعي الفارسي مرادفاً للـ «العربية» منذ نشأة الكيان الصفوي، وتمّ إجبار المجتمع على التحول إلى «الشيعيّة» كآلية مناهضة للثقافة العربية، تزامنت مع حالات الاختراق للإمبراطوريات العربية سواء الاختراقات السياسية، أو الاصطناعات المذهبية اللاحقة. وبزعمه أن أهم أشكال الاضطهاد الديني للسنة إيران، منذ الثورة 1979 تحديداً، يتم في النقاط التالية: «منع أئمة جوامع أهل السُنّة من حرية بيان عقائدهم على المنابر يوم الجمعة»، «تنفيذ الإعدامات بتهمة الوهابية، وهم كل من يدعو إلى مذهب أهل السُنّة.» و«الجرح لعقائد أهل السُنّة والنيل من الصحابة عموماً في الدوائر الحكومية وأمام أهل السُنّة.» و«عدم السماح لأهل السُنّة ببناء المساجد والمدارس في المناطق ذات الأكثرية الشيعية.» و«هدم عدد من المساجد والمدارس الدينية السُنّية.» و«تسخير جميع وسائل الإعلام لنشر العقيدة الشيعية في الأوساط السُنّية.» و«تنشئة الأطفال وأبناء أهل السُنّة على أفكار وعقائد الشيعة وترغيبهم بها، عن طريق المدارس من الابتدائية إلى العالية.» و«حرمان أهل السُنّة من شؤونهم الثقافية والاجتماعية والأخلاقية.» عبر عبد الحميد إسماعيل زهي في رسالته إلى علي خامنئي في بداية 2018، عن مخاوف المجتمع السني في إيران، داعيا إلى احترام الدستور وإنهاء التمييز ضد الأقليات. ثم بعث في يوليو 2018 برسالة إلى علي السيستاني، مطالبًا إياه بأن يستخدم نفوذه ومكانته للتوسط لإزالة معاناة أهل السنة في إيران بعد أربعين عامًا من الثورة الإسلامية 1979، ووصف «التمييز الطائفي الشديد»، و«غياب الحريات الدينية»، و«عدم توظيف نخب أهل السنة في المناصب العامّة»، و«عدم التوازن في الاستخدمات بين الشيعة والسنة في المناطق السنية»، بأنها أبرز مشكلاتهم. سُيّست مطالب السنة في إيران في عقد 2010 عندما زادت الخلافات بين إيران وبعض الدول العربية وتحديدًا صراع إيران والسعودية وادعاءاتهما من قبل وسائل الإعلام والمراجع الرسمية، واتهامات علنية بممارسة النهج الطائفي.

القضايا الحقوقية

قضية مسجد للسّنة في طهران يوجد عدد من المساجد التابعة لأهل السنة في العاصمة طهران منها مسجد صادقية ومسجد النبي وغيرها، لكن هذه المساجد بعمومها تحتاج إلى المزيد من التمويل والرعاية والتوسعة بما يتناسب مع أعداد المصلين .

شرح مبسط

أهل السنة والجماعة من الطوائف الإسلامية في إيران وتعتبر أكبر المذاهب الإسلامية فيها بعد الشيعة الإثنا عشرية الأصولية[1] ويشكلون على أقل التقدير 8%-10% من إجمالي السكان الإيرانيين وفقًا للإحصاءات شبه الرسمية، أي بنحو 10 ملايين نسمة من إجمالي 80 مليون،[2][3] فهم ينحدرون من خلفيات وأعراق متنوعة كالأكراد والبلوش والتركمان والطوالش والفُرس والعرب وينتشرون في مدن وقرى ومحافظات مختلفة، وهم يشكلون الغالبية أو الأقلية البارزة في كردستان غربًا وخُراسان وبلوشستان شرقًا، وجُرجان وجيلان شمالًا وهُرمُزغان وفارس وبوشهر جنوبًا.[4] ينصّ دستور الجمهورية الإسلامية الإيرانية في مادتين 13 و14 على أن «الدين الرسمي لإيران هو الإسلام، والمذهب هو المذهب الجعفري الاثنى عشري، وهذه المادة تبقى إلى الأبد غير قابلة للتغيير»، وقد حفظ هذا الدستور حقوق الأقليات غير الإسلامية، واعترف بوجودها ومنحها حق الحرية، واعترف رسميا بستة مذاهب اسلامية (الحنفي والشافعي والمالكي والحنبلي والزيدي إضافة إلى الاثنا عشرية)، بما فيها المذاهب الأربعة،[5] والحكومة الإيرانية تؤكّد دومًا أنّه لا تفرقة بين المواطنين بسبب دين أو مذهب أو عرق، في حين أنّ بعض المنظمات الحقوقية يصرّح خلاف ذلك وأعلنت مرات عديدة بأن المسلمين السنة في إيران يتعرضون لمضايقات تؤثر على حريتهم.[6] في أغسطس 2016، أعلنت وكالة مهر للأنباء عن وجود خمسة ملايين مسلم سني في إيران وذكرت أن أتباعها لديهم 6000 مسجد في ذلك البلد وهناك مسجد أو قاعة صلاة لكل خمسمائة من السنة فيها ويعتبر جامع مكي في زاهدان أكبر المساجد للمصلين السنة ولهم 358 مدرسة دينية.[7][8][9][10]

شاركنا رأيك