تم النشر اليوم [dadate] | أفضل طريقة لتنظيف الأسنان فرشاة الأسنان تُستخدم فرشاة أسنان ذات نوعيةٍ جيدة لتنظيف الأسنان، ويُفضّل أن تكون شُعيراتها ناعمةً من النايلون، وأن تكون مُريحةً بالاستخدام برأسٍ صغير؛ للوصول لكافة أجزاء الأسنان، خصوصاً الخلفية، ويُمكن استخدام فُرش الأسنان الكهربائية، مع ضرورة استبدال الفرشاة كلّ ثلاثة أو أربعة شهور، أو عندما تُتلف شعيرات الفرشاة، مع ضرورة استخدام معجون أسنان يحتوي على مادة الفلورايد؛ لإزالة الترسبات عن الأسنان، ولتقوية مينا الأسنان أيضاً، أو يُمكن اعتماد معجون أسنان خاصّاً باللثة في حال وجود مشاكل مُتعلّقة باللثة، أو الأسنان، تُستخدم الفرشاة لتنظيف الأسنان كالآتي: تُوضع كميةً قليلةً من معجون الأسنان على الفرشاة بقدر حجم حبة البازيلاء. تُغسل الأسنان بلطف باتّباع أكثر من حركةٍ لأعلى وللأسفل. تُوجّه الفرشاة بمُحاذاة خط اللثة بزواية خمسة وأربعين درجة، مع غسل الأسنان بحركاتٍ قصيرة بانتظامٍ بشكلٍ عمودي أو دائري، مع ضرورة التنويه بتجنب غسل الأسنان بالاتجاه العرضي ذهاباً وإياباً. تُغسل جميع الأسنان بحركاتٍ دائرية وصولاً لكلّ سن، وفي جميع الاتجاهات، تستغرق المدة الكلية لغسل الأسنان ثلاثة دقائقٍ، مُقسمةً لاثنا عشر أو خمسة عشرة ثانية في كل اتجاه أو جانب للأسنان. تُغسل الأضراس بشكلٍ عمودي مع تحريك الفرشاة من الداخل للخارج، مع تكرار نفس الخطوات للجانب الآخر. يُمكن إمالة الفك السّفلي؛ لسهولة التنظيف وللوصول لجميع الأضراس. تُغسل الأسطح الداخلية للأسنان بقلب الفرشاة، بحيث يكون رأسها متجهاً لأعلى. يُنصح بغسل اللسان بلطفٍ باستخدام الفرشاة أيضاً بحركاتٍ خفيفة؛ للتّخلص من البكتيريا، ولمنح النّفس رائحةً مُنعشةً. خل التفاح يُستخدم خل التفاح منذ قرونٍ عديدة كمادةٍ طبيعية مُطهّرة، ومُكافحة لنمو البكتيريا، إذ يُساعد على قتلها؛ لاحتوائِه على حمض الأسيتيك، كما تُفيد خصائصه المُضادة للبكتيريا في تنظيف الفم، وتطهيره، وتبيض الأسنان، إلّا أنّ بعض الدراسات قد بينت أنّ حمض الأسيتيك الموجود بخل التفاح له تأثيرٌ مُليّن على الأسنان، بالإضافة لقدرته على تآكل مينا الأسنان، لذا يُنصح بعدم استخدامه يومياً، مع تحديد وقتٍ قليل لاستخدامه، ويُنصح باستخدامه مُخفّفاً بالماء، واستخدامه كغسولٍ لتطهير الفم والأسنان، ويُغسل الفم بعد استخدامه بالماء. المسواك تُستخدم عصا المسواك لتنظيف الأسنان، بحيث يُستخدم طرف المسواك، وتُفصل شعُيرات لب الخشب للحصول على فرشاةٍ ناعمة، ويتميّز بفوائده العديدة بتنظيف الفم وتطهيره. خيط الأسنان يُستخدم خيط الأسنان مرةً يومياً؛ للتّخلص من بقايا الأطعمة والتّرسبات بين الأسنان، المتواجدة في الأماكن التي يصعب وصول فرشاة الأسنان إليها، ويُستخدم الخيط لتظيف الأسنان كالآتي: يُؤخذ خيط بمقدار ثمانية عشرة إنش. يُلف الخيط حول إصبع اليد الوسطى في كل اتجاه، مع ترك مسافة واحد إنش لاستخدامه لتنظيف الأسنان. تُنظّف الأسنان العلوية أولاً، ثم السّفلية. يُوضع الخيط في الفم بالقرب من الأسنان، ويُدفع باتجاه الأسنان بإصبع السّبابة، مع الحرص على عدم تقريبه من اللثة أكثر من اللازم؛ تفادياً لأي إصابات. يُحرّك الخيط صعوداً ونزولاً، على أنّ يُستخدم الخيط ليُشكّل حرف C أثناء استخدامه حول السّن. يُلف الجزء المُستخدم من الخيط على الإصبع، ويُستخدم جزءاً نظيفاً لتنظيف الأسنان الخلفية.

اسمك الكريم

شكوى او ملاحظاتك للمشرف

اكتب الارقام الموجوده بالصورة بالفراغ تحتها

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ العناية بالفم والأسنان ] أفضل طريقة لتنظيف الأسنان
[ العناية بالفم والأسنان ] أفضل طريقة لتنظيف الأسنان تم النشر اليوم [dadate] | أفضل طريقة لتنظيف الأسنان

فرشاة الأسنان

تُستخدم فرشاة أسنان ذات نوعيةٍ جيدة لتنظيف الأسنان، ويُفضّل أن تكون شُعيراتها ناعمةً من النايلون، وأن تكون مُريحةً بالاستخدام برأسٍ صغير؛ للوصول لكافة أجزاء الأسنان، خصوصاً الخلفية، ويُمكن استخدام فُرش الأسنان الكهربائية، مع ضرورة استبدال الفرشاة كلّ ثلاثة أو أربعة شهور، أو عندما تُتلف شعيرات الفرشاة، مع ضرورة استخدام معجون أسنان يحتوي على مادة الفلورايد؛ لإزالة الترسبات عن الأسنان، ولتقوية مينا الأسنان أيضاً، أو يُمكن اعتماد معجون أسنان خاصّاً باللثة في حال وجود مشاكل مُتعلّقة باللثة، أو الأسنان، تُستخدم الفرشاة لتنظيف الأسنان كالآتي: تُوضع كميةً قليلةً من معجون الأسنان على الفرشاة بقدر حجم حبة البازيلاء. تُغسل الأسنان بلطف باتّباع أكثر من حركةٍ لأعلى وللأسفل. تُوجّه الفرشاة بمُحاذاة خط اللثة بزواية خمسة وأربعين درجة، مع غسل الأسنان بحركاتٍ قصيرة بانتظامٍ بشكلٍ عمودي أو دائري، مع ضرورة التنويه بتجنب غسل الأسنان بالاتجاه العرضي ذهاباً وإياباً. تُغسل جميع الأسنان بحركاتٍ دائرية وصولاً لكلّ سن، وفي جميع الاتجاهات، تستغرق المدة الكلية لغسل الأسنان ثلاثة دقائقٍ، مُقسمةً لاثنا عشر أو خمسة عشرة ثانية في كل اتجاه أو جانب للأسنان. تُغسل الأضراس بشكلٍ عمودي مع تحريك الفرشاة من الداخل للخارج، مع تكرار نفس الخطوات للجانب الآخر. يُمكن إمالة الفك السّفلي؛ لسهولة التنظيف وللوصول لجميع الأضراس. تُغسل الأسطح الداخلية للأسنان بقلب الفرشاة، بحيث يكون رأسها متجهاً لأعلى. يُنصح بغسل اللسان بلطفٍ باستخدام الفرشاة أيضاً بحركاتٍ خفيفة؛ للتّخلص من البكتيريا، ولمنح النّفس رائحةً مُنعشةً.

خل التفاح

يُستخدم خل التفاح منذ قرونٍ عديدة كمادةٍ طبيعية مُطهّرة، ومُكافحة لنمو البكتيريا، إذ يُساعد على قتلها؛ لاحتوائِه على حمض الأسيتيك، كما تُفيد خصائصه المُضادة للبكتيريا في تنظيف الفم، وتطهيره، وتبيض الأسنان، إلّا أنّ بعض الدراسات قد بينت أنّ حمض الأسيتيك الموجود بخل التفاح له تأثيرٌ مُليّن على الأسنان، بالإضافة لقدرته على تآكل مينا الأسنان، لذا يُنصح بعدم استخدامه يومياً، مع تحديد وقتٍ قليل لاستخدامه، ويُنصح باستخدامه مُخفّفاً بالماء، واستخدامه كغسولٍ لتطهير الفم والأسنان، ويُغسل الفم بعد استخدامه بالماء.

المسواك

تُستخدم عصا المسواك لتنظيف الأسنان، بحيث يُستخدم طرف المسواك، وتُفصل شعُيرات لب الخشب للحصول على فرشاةٍ ناعمة، ويتميّز بفوائده العديدة بتنظيف الفم وتطهيره.

خيط الأسنان

يُستخدم خيط الأسنان مرةً يومياً؛ للتّخلص من بقايا الأطعمة والتّرسبات بين الأسنان، المتواجدة في الأماكن التي يصعب وصول فرشاة الأسنان إليها، ويُستخدم الخيط لتظيف الأسنان كالآتي: يُؤخذ خيط بمقدار ثمانية عشرة إنش. يُلف الخيط حول إصبع اليد الوسطى في كل اتجاه، مع ترك مسافة واحد إنش لاستخدامه لتنظيف الأسنان. تُنظّف الأسنان العلوية أولاً، ثم السّفلية. يُوضع الخيط في الفم بالقرب من الأسنان، ويُدفع باتجاه الأسنان بإصبع السّبابة، مع الحرص على عدم تقريبه من اللثة أكثر من اللازم؛ تفادياً لأي إصابات. يُحرّك الخيط صعوداً ونزولاً، على أنّ يُستخدم الخيط ليُشكّل حرف C أثناء استخدامه حول السّن. يُلف الجزء المُستخدم من الخيط على الإصبع، ويُستخدم جزءاً نظيفاً لتنظيف الأسنان الخلفية.

شاركنا رأيك

التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا