شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 11:17 PM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] هابلوغروب L1 الميتوكوندرية
- [ تعرٌف على ] فايليت تشاشكي
- قضاء البعاج تاريخ القضاء
- [ شهر رمضان ] كيف تستعد لشهر رمضان .. 10 نصائح للفرد والأسرة من أجل نيل الثواب في الشهر الكريم
- كيف اعرف ان يوجد ديدان في معدتي وكيف اعرف ان عددها قليل ام كثير وهل هناك طرق تخلص منها أن وجدت وأيضا أن لا اعاني من أعراض مثل وجع في... | الموسوعة الطبية
- أحس بألم أعلى المعده الم متصاعد بتدغزني دغز ، هذا الم له ثلاثه أيام لاكنه يختفي ويعود أكثر الأوقات يعود عندما أحس بالجوع تحصلي لهبه ودغز والم في أعلى | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] زوران إرتسيغ
- [ تعرٌف على ] مرض عضال
- أشعر بألم شديد في بطني وبالاخص في فترة الصباح قبل الأكل ولا تكون لدي رغبه في تناول الطعام مع الشعور بالقئ والغثيان والدوخه وتناولت ادويه كثيره مثل بيب | الموسوعة الطبية
- الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان واهتمامه بتطوير قطاعات الأعمال والابتكار والتنمية المجتمعية

[ حكمــــــة ] ذم الركون إلى الدنيا والفرح بمتاعها : قال وهب بن منبه رحمه الله لعطاء الخراساني: كان العلماء قبلنا قد استغنوا بعلمهم عن دنيا غيرهم، فكانوا لا يلتفتون إلى دنيا غيرهم، وكان أهل الدنيا يبذلون لهم دنياهم رغبة في علمهم، فأصبح أهل العلم اليوم فينا، يبذلون لأهل الدنيا علمهم، رغبة في دنياهم، وأصبح أهل الدنيا قد زهدوا في علمهم، لما رأوا من سوء موضعهم عندهم، فإياك وأبواب السلاطين، فإن عند أبوابهم، فتنًا كمبارك الإبل، لا تصيب من دنياهم شيئًا إلا وأصابوا من دينك مثله , ثم قال: يا عطاء إن كان يغنيك ما يكفيك فكل عيشك يكفيك، وإن كان لا يغنيك ما يكفيك، فليس شيء يكفيك، إنما بطنك بحر من البحور، ووادٍٍ من الأودية لا يسعه إلا التراب. [الحلية (تهذيبه) 2 / 39].

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ حكمــــــة ] ذم الركون إلى الدنيا والفرح بمتاعها : قال وهب بن منبه رحمه الله لعطاء الخراساني: كان العلماء قبلنا قد استغنوا بعلمهم عن دنيا غيرهم، فكانوا لا يلتفتون إلى دنيا غيرهم، وكان أهل الدنيا يبذلون لهم دنياهم رغبة في علمهم، فأصبح أهل العلم اليوم فينا، يبذلون لأهل الدنيا علمهم، رغبة في دنياهم، وأصبح أهل الدنيا قد زهدوا في علمهم، لما رأوا من سوء موضعهم عندهم، فإياك وأبواب السلاطين، فإن عند أبوابهم، فتنًا كمبارك الإبل، لا تصيب من دنياهم شيئًا إلا وأصابوا من دينك مثله , ثم قال: يا عطاء إن كان يغنيك ما يكفيك فكل عيشك يكفيك، وإن كان لا يغنيك ما يكفيك، فليس شيء يكفيك، إنما بطنك بحر من البحور، ووادٍٍ من الأودية لا يسعه إلا التراب. [الحلية (تهذيبه) 2 / 39].
[ حكمــــــة ] ذم الركون إلى الدنيا والفرح بمتاعها : قال وهب بن منبه رحمه الله لعطاء الخراساني: كان العلماء قبلنا قد استغنوا بعلمهم عن دنيا غيرهم، فكانوا لا يلتفتون إلى دنيا غيرهم، وكان أهل الدنيا يبذلون لهم دنياهم رغبة في علمهم، فأصبح أهل العلم اليوم فينا، يبذلون لأهل الدنيا علمهم، رغبة في دنياهم، وأصبح أهل الدنيا قد زهدوا في علمهم، لما رأوا من سوء موضعهم عندهم، فإياك وأبواب السلاطين، فإن عند أبوابهم، فتنًا كمبارك الإبل، لا تصيب من دنياهم شيئًا إلا وأصابوا من دينك مثله , ثم قال: يا عطاء إن كان يغنيك ما يكفيك فكل عيشك يكفيك، وإن كان لا يغنيك ما يكفيك، فليس شيء يكفيك، إنما بطنك بحر من البحور، ووادٍٍ من الأودية لا يسعه إلا التراب. [الحلية (تهذيبه) 2 / 39]. تم النشر اليوم [dadate] | ذم الركون إلى الدنيا والفرح بمتاعها : قال وهب بن منبه رحمه الله لعطاء الخراساني: كان العلماء قبلنا قد استغنوا بعلمهم عن دنيا غيرهم، فكانوا لا يلتفتون إلى دنيا غيرهم، وكان أهل الدنيا يبذلون لهم دنياهم رغبة في علمهم، فأصبح أهل العلم اليوم فينا، يبذلون لأهل الدنيا علمهم، رغبة في دنياهم، وأصبح أهل الدنيا قد زهدوا في علمهم، لما رأوا من سوء موضعهم عندهم، فإياك وأبواب السلاطين، فإن عند أبوابهم، فتنًا كمبارك الإبل، لا تصيب من دنياهم شيئًا إلا وأصابوا من دينك مثله , ثم قال: يا عطاء إن كان يغنيك ما يكفيك فكل عيشك يكفيك، وإن كان لا يغنيك ما يكفيك، فليس شيء يكفيك، إنما بطنك بحر من البحور، ووادٍٍ من الأودية لا يسعه إلا التراب. [الحلية (تهذيبه) 2 / 39].

شاركنا رأيك