شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 14 Dec 2025 الساعة: 03:26 PM


اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] مركز ارين لمقاولات الصيانه ... المنطقة الجنوبية
- [ متاجر السعودية ] شركة عبدالعزيز السبيعي لاستيراد قطع غيار السيارات
- سبب ضيق التنفس فجأة وعند نوم تذهب هذه العوارض | الموسوعة الطبية
- [ ملابس السعودية ] شركة الرباعيات للصناعة والتجارة المحدودة
- [ مؤسسات البحرين ] شركة النموذجية للمقاولات ذ.م.م ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] العلاقات الإريترية الجيبوتية
- | الموسوعة الطبية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] ماي جينز لتجارة الملابس الجاهزة ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] بطولة آسيا لكرة الطائرة للرجال 1993
- بنتي عمرها9 شهور اكلها صعب كتتير بس هاافترة زات صعوبة الاكل وقلت شهيتها مع اني بنوعلها من خضار ودجاج مسلوق وفواكه ولبن مع السريلاك بس يادوب تاكل اربع | الموسوعة الطبية

[ تعرٌف على ] غرب إفريقيا

تم النشر اليوم 14-12-2025 | [ تعرٌف على ] غرب إفريقيا
[ تعرٌف على ] غرب إفريقيا تم النشر اليوم [dadate] | غرب إفريقيا

الصحة

تتزايد مشاكل الصحة العقلية في غرب إفريقيا، كما هو الحال في العديد من مناطق العالم الأخرى. ومع ذلك، فإن الموضوع يعد من المحرمات إلى حد كبير، ولا يزال العلاج المهني نادرًا.

الدين

يعد مسجد جينيه الكبير الذي يعود تاريخه إلى القرن الثالث عشر مثالًا رائعًا على الطراز المعماري الأصلي لمنطقة الساحل في غرب إفريقيا. وهي مدرجة في قائمة مواقع التراث العالمي لليونسكو. الإسلام المقالة الرئيسة: الإسلام في أفريقيا الإسلام هو الدين السائد في غرب إفريقيا (60% من سكان غرب إفريقيا)؛ وقدم إلى المنطقة من قبل التجار في القرن التاسع، وقد كان للإسلام تأثير عميق على شعوب الماندي، والولوف، والهوسا، والفولاني، والسونغهاي، والزارما، والسننكي. والدول الإسلامية في غرب أفريقيا هي: السنغال، غامبيا، مالي، موريتانيا، غينيا، النيجر، الساحل العلوي وثلثي المناطق الداخلية من سيراليون وداخل ليبيريا؛ والمناطق الغربية والشمالية والشرقية من بوركينا فاسو؛ والنصف الشمالية من نيجيريا، بنين، توغو، غانا وساحل العاج. مذبح فودو في أبوميه، بنين الديانات التقليدية المقالات الرئيسة: فودو والديانات الأفريقية التقليدية الديانات الأفريقية التقليدية هي أقدم النظم العقائدية بين سكان هذه المنطقة، وأهمها هي أكان، يوروبا، أودينالا، وديانة سيرير. على الرغم من أن المعتقدات التقليدية تختلف من مكان إلى آخر، إلا أن هناك أوجه تشابه بينها أكثر من الاختلافات. المسيحية المقالة الرئيسة: المسيحية في أفريقيا تم إدخال المسيحية منذ أواخر القرن التاسع عشر فصاعدًا، عندما جلب المبشرون من الدول الأوروبية الدين إلى المنطقة. ومسيحيو غرب إفريقيا هم في الغالب من الكاثوليك أو الأنجليكين. وأصبحت المسيحية الديانة السائدة في الجزء الأوسط والجنوب من نيجيريا، والمناطق الساحلية الممتدة من جنوب غانا إلى الأجزاء الساحلية من سيراليون.

الدول

قائمة الدول البلد العاصمة المساحة (كم2) عدد السكان اللغات الرسمية بنين بورتو نوفو 112,622 11,801,151 الفرنسية بوركينا فاسو واغادوغو 274,200 20,321,378 الفرنسية الرأس الأخضر برايا 4033 549,935 البرتغالية، لغة الرأس الأخضر ساحل العاج ياموسوكرو 322,460 25,716,544 الفرنسية غامبيا بانجول 10,380 2,347,706 الإنجليزية غانا أكرا 238,535 30,417,856 الإنجليزية غينيا كوناكري 245,857 12,771,246 الفرنسية غينيا بيساو بيساو 36,125 1,920,922 البرتغالية ليبيريا مونروفيا 111,369 4,937,374 الإنجليزية مالي باماكو 1,240,192 19,658,031 الفرنسية موريتانيا نواكشوط 1,030,700 4,525,696 العربية النيجر نيامي 1,267,000 23,310,715 الفرنسية نيجيريا أبوجا 923,768 200,963,599 الإنجليزية، اليوروبية السنغال داكار 196,723 16,296,364 الفرنسية سيراليون فريتاون 71,740 7,813,215 الإنجليزية توغو لومي 56,785 8,082,366 الفرنسية سانت هيلانة وأسينشين وتريستان دا كونا جيمس تاون 394 4534 الإنجليزية

المنظمات الاقتصادية والإقليمية

خريطة البترول والغاز الطبيعي في غرب إفريقيا المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، بموجب معاهدة لاغوس لعام 1975، هي منظمة لدول غرب إفريقيا تهدف إلى تعزيز اقتصاد المنطقة. يقتصر نشاط المجموعة على البلدان الثمانية، ومعظمها من البلدان الناطقة بالفرنسية، والتي تستخدم فرنك أفريقي كعملة مشتركة. تسعى سلطة ليبتاكو-غورما في مالي والنيجر وبوركينا فاسو إلى تطوير المناطق المتاخمة للبلدان الثلاثة بشكل مشترك. حركة السلام النسائية منذ اعتماد قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1325 في عام 2000، شاركت النساء في إعادة بناء أفريقيا التي مزقتها الحرب. بدءًا من حركة نساء ليبيريا الجماهيرية من أجل السلام وشبكة النساء في بناء السلام (ويب نت)، نمت حركة السلام لتشمل النساء في جميع أنحاء غرب إفريقيا. أنشئت في 8 مايو 2006، شبكة الأمن المرأة والسلام - أفريقيا وهي منظمة غير حكومية مقرها في غانا تقودها النساء تركز على المرأة عموم أفريقيا . تركز المنظمة على تمكين المرأة ليكون لها دور في الحكم السياسي والسلام في أفريقيا. لها وجود في غانا ونيجيريا وساحل العاج وليبيريا وسيراليون. من بين القادة الإقليميين للمقاومة اللاعنفية ليما غبوي، كومفورت فريمان وآية فيرجيني توري. صلوا من أجل عودة الشيطان إلى الجحيم هو فيلم وثائقي عن أصل حركة السلام هذه. تم استخدام الفيلم كأداة للدعوة في مناطق ما بعد الصراع مثل السودان وزيمبابوي، لتعبئة النساء الأفريقيات لتقديم التماس من أجل السلام والأمن.

الثقافة

وعلى الرغم من مجموعة واسعة من الثقافات في غرب أفريقيا، من نيجيريا وصولا إلى السنغال، هناك أوجه شبه عامة في اللباس، المطبخ، الموسيقى والثقافة. ويسبق هذا التاريخ الطويل للتبادل الثقافي عصر استعمار المنطقة ويمكن وضعه تقريبًا في زمن إمبراطورية غانا، وإمبراطورية مالي أو ربما قبل هذه الإمبراطوريات. مبنى في مدينة تمبكتتو، مالي حيث يظهر الطراز المعماري لغرب أفريقيا العمارة التقليدية الأنماط التقليدية الرئيسية للبناء هي أسلوب سودان الساحل المميز في المناطق الداخلية، وأنماط الغابات الساحلية. وتختلف اختلافًا كبيرًا في البناء بسبب المتطلبات التي تفرضها مجموعة متنوعة من المناخات في المنطقة، من الغابات الاستوائية الرطبة إلى الأراضي العشبية القاحلة والصحاري. الطعام أرز الولوف تشمل مطابخ غرب إفريقيا الأسماك (خاصة في المناطق الساحلية) واللحوم والخضروات والفواكه. وعلى الرغم من الاختلافات الواضحة بين المأكولات المحلية المختلفة في هذه المنطقة، فإن الأطعمة تظهر أوجه تشابه أكثر من الاختلافات. وقد يكون الاختلاف البسيط في المكونات المستخدمة. ويتم طهي معظم الأطعمة عن طريق السلق أو القلي. وتستخدم الخضروات النشوية، البطاطس، الموز، الكاسافا، والبطاطا الحلوة، فيمعظم الأطعمة. وأشهر الأطباق هي أرز الجولوف - الذي يعود أصله إلى مملكة جولوف (الآن جزء من السنغال) ولكنه امتد غامبيا. طبق مافي من مالي وهو شائع عند شعبي بامبإمبرا وماندينغي. يخنة زبدة الفول السوداني مع الأرز. طبق أكارا من نيجيريا، وهي وجبة الإفطار المفضلة في غامبيا والسنغال، فضلا عن كونها وجبة خفيفة في البرازيل ومنطقة البحر الكاريبي. فوفو (عجين يقدم مع حساء حار أو صلصة) وأصله من غانا ويتم أكله في جميع أنحاء المنطقة وخارجها حتى في وسط إفريقيا بنسختهم الخاصة منه. صناعة السينما نوليوود في نيجيريا، هي صناعة السينما الرئيسية في غرب إفريقيا. وتعد صناعة السينما النيجيرية ثاني أكبر صناعة سينمائية من حيث عدد الإنتاج السينمائي السنوي، بعد السينما الهندية بوليوود.

تاريخ

خريطة رهنامج ساحل غرب أفريقيا لفرناو فاز دورادو، 1571 المقالة الرئيسة: تاريخ غرب أفريقيا تاريخ غرب أفريقيا يمكن تقسيمها إلى خمس فترات رئيسية هي: أولا، ما قبل التاريخ، والتي وصل إليها أول المستوطنون، الثانية، إمبراطوريات العصر الحديدي التي عززت التجارة داخل إفريقيا وخارجها، ثالثًا، ازدهر الدول الأفريقية. الرابع، الحقبة الاستعمارية، الخامس، حقبة ما بعد الاستقلال، حيث تشكلت الدول الحالية. عصور ما قبل التاريخ تشير الأدلة الأثرية من وسط مالي إلى أن شعوب غرب إفريقيا قد اخترعت الفخار في المنطقة بشكل مستقل بحلول (بحلول 9400 قبل الميلاد على الأقل). وبدأت الزراعة في الألفية الخامسة قبل الميلاد، وسمح تدجين الجمال بتطوير التجارة عبر الصحراء مع قرطاج وقبائل البربر. الإمبراطوريات سمح تطور اقتصاد المنطقة بتشكيل دول وحضارات أكثر مركزية، بدءًا من ذر تيشيت (1600 قبل الميلاد)، ثم تبعه دجيني دجينو ابتداءً من 300 قبل الميلاد، ثم تبعتهما إمبراطورية غانا التي ازدهرت بين القرنين التاسع والثاني عشر. والتي أفسحت المجال لاحقًا لإمبراطورية مالي. في موريتانيا الحالية، وسيطرت إمبراطورية مالي على جزء كبير من المنطقة حتى هزيمتها من قبل الغزاة المرابطين في عام 1052. واصلت إمبراطورية مالي إزدهارها لعدة قرون، وعلى الأخص في ظل حكم منسا موسى، قبل أن تنهار من قبل الطوارق وإمبراطورية سونغاي. وفي القرن الخامس عشر، أصبحت إمبراطورية سونغاي القوة المهيمنة على المنطقة. الاتصال الأوروبي والإستعباد بدأ التجار البرتغاليون إقامة المستوطنات على طول ساحل غرب أفريقيا في 1445، تلتها فرنسا وبريطانيا وإسبانيا، وهولندا. فبدأت بهدها تجارة الرقيق بفترة وجيزة، الذي ساهم في إضعاف اقتصاد المنطقة وقلة السكان. إيطاليا بلجيكا إسبانيا بريطانيا فرنسا البرتغال الاستعمار المقالة الرئيسة: استعمار أفريقيا تمكنت الإمبراطوريات البريطانية والفرنسية والبرتغالية من الاستحواذ على المناطق الساحلية لكنها لم تتغول في عمق هذه الأراضي. وسيطر الأوروبيون على عُشر مساحة أفريقيا فقط، وتركز نفوذهم على طول ساحل البحر الأبيض المتوسط وفي العمق الجنوبي للقارة. وكان ليوبولد الثاني ملك بلجيكا واحدًا من بين أوائل القادة الذين اخترقوا الأراضي المحلية لأفريقيا، إذ أدار الكونغو كمقاطعة خاصةٍ به حتى عام 1908. وأضفى مؤتمر برلين 1884 صبغةً رسميةً على الإمبريالية الجديدة، والذي شرع به رئيس وزراء مملكة بروسيا أوتو فون بسمارك لتأسيس إرشادات دولية وتجنب النزاعات العنيفة. سمحت نتائج هذا المؤتمر للإمبرياليين بالتوغل في الأراضي دون حصول نزاعات تُذكر. كان التهديد الحقيقي الوحيد لإشعال العنف بين القوى المستعمرة هو حادثة فاشودة في عام 1898 بين بريطانيا وفرنسا والتي حُلَّت بطريقة سلمية. وأضافت أوروبا نحو 9 ملايين ميلًا مربعًا (23,000,000 كم2)-أي خُمس مساحة اليابسة على الكرة الأرضية- إلى ممتلكاتها الاستعمارية الأجنبية وذلك في الفترة من 1870 إلى 1914. عصور ما بعد الاستعمار المقالة الرئيسة: إنهاء استعمار إفريقيا بعد الحرب العالمية الثانية، ظهرت حركات قومية عبر غرب إفريقيا. ففي عام 1957، أصبحت غانا، تحت قيادة كوامي نكروما، أول مستعمرة جنوب الصحراء تحقق استقلالها، تليها في العام التالي مستعمرات فرنسا (غينيا في عام 1958 بقيادة الرئيس أحمد سيكو توري)؛ وبحلول عام 1974، كانت دول غرب إفريقيا تتمتع بالحكم الذاتي. منذ الاستقلال، وقد أصبحت العديد من الدول في غرب أفريقيا في حالة عدم الاستقرار السياسي، وقامت حروب أهلية في نيجيريا وسيراليون وليبيريا وساحل العاج، وسلسلة من الانقلابات العسكرية في غانا وبوركينا فاسو. ومنذ نهاية الاستعمار، كانت المنطقة مسرحًا لبعض الصراعات الوحشية، ومنها: الحرب الأهلية النيجيرية الحرب الأهلية الليبيرية الأولى الحرب الأهلية الليبيرية الثانية الحرب الأهلية في غينيا بيساو الحرب الأهلية الإيفوارية الحرب الأهلية في سيراليون

الديموغرافيا

لغات توجد لغات كثيرة في غرب أفريقيا أهمها وأكبرها لغة الهوسا التي تحتل المركز الأول يتراوح عدد المتحدثين بها في غرب أفريقيا ما بين 200 مليون إلى 230 مليون بالاضافه إلى بعض الدول في أفريقيا الوسطي وشمال أفريقيا وجزء قليل في شرق أفريقيا ولغة الفولاني التي تحتل المركز الثاني في هذه المنطقة ويتحدث بها في عشرين دولة في غرب ووسط وشرق أفريقيا (السنغال- غينيا- غينيا بيساو- نيجيريا- الكاميرون-موريتانيا- ليبيريا- سيراليون- كوت ديفوار- توجو- أفريقيا الوسطى- السودان- تشاد- غانا-جاميبيا- النيجر- بوركينا فاسو- مالي- بنين) ومادينغو ويوربا وإبو وزرما.[بحاجة لمصدر] المدن الكبرى أبيدجان، ساحل العاج أكرا، غانا باماكو، مالي بانجول، غامبيا كوناكري، غينيا كوتونو، بنين داكار، السنغال فريتاون، سيراليون لاغوس، نيجيريا لومي، توغو واغادوغو، بوركينا فاسو مونروفيا، ليبيريا

النقل

النقل بالسكة الحديد خريطة طريق داكار - لاغوس السريع يخطط مشروع لتحديث السكك الحديدية في هذه المنطقة. وهو أحد أهداف المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا. وتشمل الأهداف تمديد السكك الحديدية في الدول الأعضاء، والربط البيني للسكك الحديدية المعزولة سابقًا. وهدف المرحلة الأولى ربط المدن والموانئ من لاغوس، كوتونو، لومي وأكرا. النقل البري يعتبر الطريق الساحلي هو اهو الطريق الرئيسي حيث يربط 12 دولة ساحلية في غرب أفريقيا، من موريتانيا في الشمال الغربي إلى نيجيريا في الشرق، مع الطرق الفرعية الموجودة لاثنين من البلدان غير الساحلية، مالي وبوركينا فاسو. النقل الجوي وأهم مطارات غرب أفريقيا هي: مطار كوتونو الدولي؛ كوتونو، بنين مطار واغادوغو؛ واغادوغو، بوركينا فاسو مطار أميلكار كابرال الدولي؛ برايا، الرأس الأخضر مطار بانجول الدولي؛ بانجول، غامبيا مطار كوتوكا الدولي؛ أكرا، غانا مطار كوناكري الدولي؛ كوناكري، غينيا مطار أوزفالدو فييرا الدولي؛ بيساو، غينيا بيساو مطار أبيدجان الدولي؛ أبيدجان، ساحل العاج مطار روبرتس الدولي؛ مونروفيا، ليبيريا مطار باماكو موديبو كيتا الدولي؛ باماكو، مالي مطار ديوري حماني الدولي؛ نيامي، النيجر مطار مورتالا محمد الدولي؛ لاغوس، نيجيريا مطار سانت هيلينا؛ جيمس تاون، سانت هيلانة مطار بليز دياغني الدولي؛ داكار، السنغال مطار فريتاون الدولي؛ فريتاون، سيراليون مطار لومي؛ لومي، توغو

البيئة

و حيد القرن في محمية باندا، السنغال. الطبيعة قبل الاستعمار الأوروبي كانت لدي المنطقة بيئة متنوعة تشمل: أسد (توضيح)، أفراس النهر، الفيلة، الظباء، فهد (توضيح). وأثناء الاستعمار، قتل المستعمرون الأوروبيون، مثل الفرنسيين والبريطانيين، معظم الحيوانات البرية وخاصة الأسود، وبحلول مطلع القرن العشرين، فقدت المنطقة معظم حيواناتها بسبب الصيد الجائر. وبحلول الثلاثينيات من القرن الماضي، انقرضت الأفيال الغامبية. وفقدت المنطقة الكثير من «مواردها الطبيعية التي كانت مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بهويتها الثقافية. فقد سرق الصيد الجائر معظم حياتها البرية». وعلى الرغم من أنهم سيحاولون لاحقًا عكس الضرر الذي حدث من خلال محاولة الحفاظ على ما تبقى من الحياة البرية المحلية، ولكن الأوان قد فات. فخلال ثلاثينيات القرن العشرين، كان عدد الأفيال في غانا حوالي 300. وقد أثر الصيد والتوسع الزراعي وإزالة الغابات في نيجيريا بشكل كبير على الحياة البرية، وخاصة الأفيال. أفيال الأدغال الأفريقية في حديقة يانكاري الوطنية، نيجيريا وعلى الرغم من الأضرار التاريخية التي لحقت بمجموعات الحياة البرية في المنطقة، لا تزال هناك بعض المحميات الطبيعية المحمية في المنطقة، مثل: محمية بانديا الطبيعية في السنغال، تشمل الحياة الحيوانية: الزرافات، الحمير الوحشية، وحيد القرن، مجموعة متنوعة من الظباء، الجاموس، القرود، التماسيح، السلاحف، ومجموعة متنوعة من الطيور. حديقة يانكاري الوطنية في نيجيريا، وتشمل الحياة الحيوانية: فيل الأدغال الأفريقي، الرباح الزيتوني، سعدان الباتاس، سعدان التنتالوس، ظبي أسمر، ثيتل الهرتبيس، الجاموس الأفريقي، ظبي الماء، ظبي الشجيرات وفرس النهر. ومنطقة عنكاسا في غانا، وتشمل الحياة الحيوانية: الفيل، بونغو، الشمبانزي، وسعدان ديانا. الجغرافيا تحتل منطقة غرب أفريقيا مساحة تزيد من 6,140,000 كم 2، أو خمس ما يقرب من أفريقيا. والغالبية العظمى من هذه الأرض عبارة عن سهول تقع على ارتفاع أقل من 300 متر فوق مستوى سطح البحر. ويتكون الجزء الشمالي من غرب إفريقيا من تضاريس شبه قاحلة تعرف باسم الساحل، وهي منطقة انتقالية بين الصحراء وسافانا غرب السودان. وتشكل الغابات حزامًا بين السافانا والساحل الجنوبي، يتراوح عرضه من 160 كم إلى 240 كم. تقع غرب إفريقيا بالقرب من خط طول 10 درجات شرقاً. ويشكل المحيط الأطلسي الحدود الغربية والجنوبية للمنطقة. الحدود الشمالية هي الصحراء الكبرى، والحدود الشرقية أقل دقة، حيث وضعها البعض عند حوض بينوي، والبعض الآخر على خط يمتد من جبل الكميرون إلى بحيرة تشاد. وتنعكس الحدود الاستعمارية في الحدود الحديثة بين دول غرب إفريقيا المعاصرة، وتتقاطع مع الخطوط العرقية والثقافية، وغالبًا ما تقسم المجموعات العرقية الفردية بين دولتين أو أكثر. وعلى عكس معظم مناطق وسط وجنوب وجنوب شرق إفريقيا، فإن غرب إفريقيا لا يسكنها الشعوب التي تتحدث لغات البانتو. إزالة الغابات في نيجيريا الصيد الجائر يعتبر الصيد الجائر قضية رئيسية في غرب إفريقيا. إلى جانب تقليل مخزون الأسماك في المنطقة، فإنه يشكل تهديد للأمن الغذائي وسبل عيش العديد من المجتمعات الساحلية التي تعتمد الصيد. ولمكافحة الصيد الجائر، أوصت منظمة السلام الأخضر الدول بتقليل عدد سفن الصيد المسجلة العاملة في المياه الأفريقية، وزيادة المراقبة وإنشاء منظمات مصايد الأسماك الإقليمية. وتم بالفعل اتخاذ بعض الخطوات في شكل برنامج مصايد الأسماك الإقليمي لغرب أفريقيا التابع للبنك الدولي وعلاوة على ذلك، سنت ليبيريا قانون لوائح مصايد الأسماك في عام 2010، ثم قامت السنغال بسن قانون لمصايد الأسماك في عام 2015. إزالة الغابات تتأثر غرب إفريقيا بشكل كبير بإزالة الغابات، ولديها واحدة من أسوأ معدلات إزالة الغابات. ويتم تجريف مساحات شاسعة من الغابات لإفساح المجال لمزارع لزيت النخيل ومزارع الكاكاو. وفقدت نيجيريا وليبيريا وغينيا وغانا وساحل العاج مساحات كبيرة من غاباتها المطيرة. وفي عام 2005، صنفت منظمة الأغذية والزراعة نيجيريا على أنها الدولة التي لديها أسوأ معدل لإزالة الغابات في العالم بأسره.

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

شاركنا رأيك