[ اقتصاد مالي ] بحث عن سلوك المستهلك.. مع 20 هدف لدراسة السوق

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ اقتصاد مالي ] بحث عن سلوك المستهلك.. مع 20 هدف لدراسة السوق
تم النشر اليوم [dadate] | بحث عن سلوك المستهلك.. مع 20 هدف لدراسة السوق

ما هي العوامل المؤثرة على سلوك المستهلك؟

العوامل البيئية الخارجية التي تؤثر على سلوك المستهلك.العوامل الشخصية التي تؤثر على سلوك المستهلك.العوامل النفسية التي تؤثر على سلوك المستهلك. العوامل البيئية الخارجية هي المؤثرات البيئية التي تحيط بالمستهلك وتؤثر في المجتمع مثل العوامل الاقتصادية والعوامل الطبيعية والعوامل الثقافية والعوامل السياسية وعوامل التكنولوجيا وقت حدوث مشكلة أو أزمة اقتصادية في الدولة مثل أزمة كرونا فإن سلوكيات المستهلك في المجتمع تتغير وذلك لأن الأزمات يكون لها تأثير على نشاط الكثير من المنظمات فإن المشكلات قد تشكل فرصة تسويقية يمكن الاستفادة منها بشكل إيجابي أو بشكل سلبي وخطر يجب تجنبه. متغيرات البيئة الطبيعية دراسة البيئة ضرورية حتى لا تساعد المنتجات على زيادة تلوث البيئة أو زيادة الضوضاء أو التأثير في نسب وجود موارد المجتمع فلا يتسارع رجال التسويق مع المستهلكين في تلويث البيئة من خلال توفير منتجات للترف والراحة على حساب موارد المجتمع الطبيعية. متغيرات البيئة التكنولوجية حدوث التقدم التكنولوجي أثر بشكل كبير على سلوك المستهلك فإن استخدام الحاسب والإنترنت أدى إلى ثورة عالم الاستهلاك وطرق الشراء عن طريق بطاقات الائتمان كما أنها تسهل عملية البحث عن معلومات عن البدائل وكيف نقيم هذه البدائل وكما تدخل في مختلف مراحل العملية الشرائية. المتغيرات الاقتصادية دراسة البيئة الاقتصادية مهم للتنبؤ بحجم ونوعية المبيعات ومن أهم العوامل الاقتصادية تحليل الدخل القومي ومستويات التوظيف والبطالة والانفاق العام ومستويات الدخول ومستويات الأسعار، ودراسة الساسة النقدية والضريبية في الدولة مع متابعة الاحداث اليومية الاقتصادية وتقييمها. العوامل الشخصية هي العوامل والمتغيرات الفردية التي تؤثر على شرائح معينة في المجتمع وليس المجتمع بأكمله فهي بذلك تؤثر على قراراتهم الشرائية من هذه العوامل: العمر: تتغير سلوكيات الناس مع اختلاف أعمارهم فيختلف استخدام منتج أو خدمة حسب العمر ومراحل الحياة.الوظيفة: الوظيفة التي يشغلها الشخص تلعب دور كبير في التأثير على سلوكياته الشرائية فالمهندس يختلف عن الطبيب عن المدرس فتختلف نوعية البرامج التي تلعبها وكذلك نوعية المجلات التي يقرأها كل منهم.الحالة المالية: مستوى الدخل والحالة المادية يلعب دور واضح في تكوين العادات الاستهلاكية، مما لا شك فيه أن الكثير من الشركات تهتم بالوضع المادي لعملائها وذلك لإنتاج منتجات وتقديم خدمات تلبي حاجة المستهلك وتتناسب مع إمكانياته المادية.العوامل النفسية: هي عوامل داخلية سيكولوجية تؤثر على سلوك الأفراد وقراراتهم الشرائية من هذه الحاجات، الدوافع والتعلم والادراك.فهناك دوافع أو حاجات كامنة في الانسان يسعى إلى اشباعها وهي المحركات الأساسية لسلوك الانسان بشكل عام وهي تحرك الفرد لاتباع سلوك معين ويسعى إلى اقتناء وشراء بعض السلع أو الخدمات التي تشبع رغباته فهي مختلفة من فرد إلى آخر وفقًا لنمط التفكير والتعليم فهناك ارتباط بين سلوك الشراء ودوافع معينة مرتبطة بحاجات الانسان.الدوافع الفسيولوجية تخلق توازن بيولوجي وأما باقي الدوافع تخلق توازن نفسي واجتماعي لدي الأفراد.اختلاف الأفراد في وسائل وطرق اشباع رغباتهم وحاجاتهم وذلك بسبب تعدد الحاجات واختلافها.تختلف أنواع الدوافع من شخص لآخر ومن سلعة لأخرى وهناك العديد من التقسيمات لدوافع المستهلك حيث تقسم تبعًا لتصرفات المستهلك إلى دوافع أولية ودوافع انتقالية ودوافع عقلية وعاطفية ودوافع التعامل، وهناك دوافع إيجابية وأخرى سلبية وكذلك هناك دوافع ظاهرة ودوافع كامنة.

ما هو سلوك المستهلك وفق تكنولوجيا المعلومات؟

حدث في هذه الفترة تطور تكنولوجي كبير على مستوى العالم كان له تأثير واضح على تغيير عادات وتقاليد الأمم والشعوب وكذلك عملت التكنولوجيا على كسر الحواجز المكانية والزمانية بين مختلف الأماكن لذلك فهي أثرت على سلوك المستهلك.مكنت شبكة الإنترنت وبرامج الحاسبات وقواعد البيانات من تحليل سلوك المستهلك بشكل سريع ودقيق عن السابق مع دراسة تحركات المستهلك على المواقع الإلكترونية ونوعية مشترياتهم مع تصميم عروض تسويقية مناسبة لكل مستهلك.التكنولوجيا الحديثة أثرت على اتخاذ القرار عند المستهلك بشكل ملحوظ بسبب الكم الهائل من المعلومات المتوفرة على الانترنت بشكل سريع ودقيق ومقارنة والمفاضلة بين السلع والمنتجات وهو في منزله كما يمكن شراء السلع والخدمات من المنزل دون التحرك والتنقل في وسائل المواصلات للشراء، مما يوفر الوقت والمجهود والمال للحصول على السلع والخدمات.

هناك نوعين من المستهلك

المستهلك النهائي والمستهلك التنظيمي. المستهلك النهائي هو المستهلك الذي يشتري المنتجات سواء كانت سلعة أو خدمة بهدف الاستخدام الشخصي أو الاستخدام للأسرة بشكل نهائي وذلك مثل شراء ملابس من المتاجر أو شراء وجبات الطعام أو شراء الأدوات الكهربائية أو تلقي خدمات ترفيهية أو علاجية وممارسة الخدمات الرياضية، ويتم فيها شراء المنتج أو تلقي الخدمة بشكل نهائي بهدف الاستهلاك النهائي للمنتجات حيث تسعى كثير من الشركات إلى تمييز نفسها لإرضاء المستهلك وذلك بسبب كثيرة الشركات والمنتجات المتوفرة أمام المستهلك. المستهلك التنظيمي هي المنشآت التي تعرف بالمستهلك التنظيمي الذي يقوم بشراء منتجات سواء سلع أو خدمات بغرض مساعدتها أو تمكينها من أداء مهامها أو وظائفها واستخدام تلك السلع في الإنتاج ثم إعادة بيعها وهذه المنشآت في مثل المنشآت التي لا تهدف للربح مثل الجمعيات الخيرية والجامعات والمعاهد التقليدية التي تحتاج إلى معدات مكتبية وحاسبات ومكيفات وغيرها، مثل الشركات الصناعية التي تحتج المواد الخام وقطع غيار الآلات والمعدات لعمليات الإنتاج. من ذلك: يمكن فهم مفهوم سلوك المستهلك أنه مجموعة من السلوكيات أو الأنشطة التي يقوم الفرد أو المنظمة بممارستها عند البحث أو الشراء أو التقييم للسلع أو الخدمات وذلك من أجل تحقيق رغبتهم وتوفير احتياجاتهم المختلفة والمتباينة والمتغيرة.فإن سلوك المستهلك ليس عملية تبادل منافع فقط سواء بين البائع والمشتري ولكنه عملية مستمرة ومتكررة لذلك على القائم بالتسوق دراسة والبحث في سلوك المستهلك ومعرفة كيف يصنع قراراته في عملية الشراء وكيف يوظف الموارد المحددة من مال ووقت وجهد لإشباع وتوفير ما يطلبه من سلع وخدمات وذلك لأن المستهلك وسلوكه ناتج من مجموعات متداخلة من العوامل التي تحتاج إلى دراسة وتفسير حاجات ورغبات المستهلكين والاهتمام بما يقدم من سلع وخدمات.

أهمية دراسة سلوك المستهلك لمسئولي التسويق في المؤسسات المختلفة

من خلال ما يلي: تبدأ بالتعرف على المعلومات والبيانات التي تساعد العميل في الاختيار المثالي للسلع والخدمات المتواجدة في السوق وفق قدراته الشرائية وميوله ورغباته وحاجاته حسب الضرورة وفق للمواد المالية وظروف البيئة المحيطة من عادات وتقاليد المجتمع والأسرة.يجب التعرف على أهداف والدوافع التي تؤثر في قرار المستهلكين نحو شراء السلع أو المنتجات المقدمة.العمل على تحليل شخصية المستهلكين وطرق تفكيرهم والعمل على تحسين وتغيير انطباعاتهم بخصوص منتجات المنشأة.العمل على تحليل خطوات الشراء التي يقوم بها والعمل على جذب انتباهه وتوضيح مزايا المنتج حتى يقوم بشرائه.التعرف على من هم المؤثرين في قرار شراء المستهلكين وكسب الدعم منهم.دراسة جميع العوامل البيئية المحيطة بالمستهلك حتى يتم مراعاتها وقد القيام بالعملية التسويقية والبيع.العمل على تحديد المعلومات التي تحتاجها إدارة التسويق حتى يتم توجيه مجهودها.

ما هي أهمية دراسة سلوك المستهلك؟

تحدث استفادة من دراسة سلوك المستهلك للمنشآت الصناعية والتجارية والخدمية في المجالات الآتية: تساعد دراسة سلوك المستهلك على وضع افتراضات وتوقعات دقيقة على العوامل التي تؤثر على نشاط المنشأة التسويقي كما أنه يحدد الأماكن الهامة والملائمة للتسويق.يجب التخطيط المسبق لتحديد مواصفات السلع والخدمات المناسبة مع حاجات المستهلك ورغباته.عن طريق دراسة سلوك المستهلك يمكن تحديد عناصر التسويق الملائمة للمستهلكين عن طريق الحملات الإعلانية والترويج وتحديد سياسات السعر والتوزيع.يجب تقسيم المستهلكين إلى شرائح حتى يتم رفع مستوى كفاءة النشاط التسويقي للمنشآت يما يتناسب وخصائص عملائها.العمل على تحديد حجم الأسواق التي تتعامل في منتجات المنشآت وتتحكم فيها.تحديد طبيعة العملاء وتحديد دوافعهم الشرائية والتنبؤ بحجم النشاط، وتحديد ما الذي يشترونه وكيف يشترونه وأين يشترونه وما السبب لشرائه.بداية اختبار طرق الترويج الممكنة كذلك اختبار وسائل واعداد الحملات الإعلانية والترويجية ومعرفة من هم المستهلكين هي تعتبر الخطوة الأولى في تحديد وسيلة الإعلان المناسبة.عن طريق دراسة سلوك المستهلك تظهر مجالات متعددة أمام رجال التسويق نتيجة دراسة حاجة العملاء والمستهلكين وتحديد فرص خاصة بتقديم منتجات جديدة.دراسة سلوك المستهلك هي الأساس الذي يتم عليه بناء كيفية قياس أداء المنتجات وتحديد شكلها وعبواتها مع استمرار المتابعة والعمل على اسقاط وإلغاء المنتجات التي لا تصلح وليس عليها إقبال وبها مشاكل متعددة.العمل على اختيار وسائل وأساليب البيع الجديدة مع دراسة توزيع السكان في المناطق ويذلك يمكن تحديد المناطق المناسبة للبيع وتحديد الحصص والكميات لكل منطقة.تهتم دراسة سلوك المستهلك بالبيئة المحيطة وذلك بدراسة عوامل البيئة الخارجية، حيث يؤثر المناخ الاقتصادي وحالات الرواج والكساد التي تؤثر في عمليات إنفاق المستهلك لأمواله.بسبب زيادة مستوى التعليم والاقتصاد للمستهلكين حدث تغير في الأذواق والمفاضلة بين السلع والمنتجات لذلك يتحتم دراسة سلوك المستهلك، لأن الأسواق المعاصرة يظهر فيها التغير المستمر، وكذلك الانفتاح الثقافي بين الدول، وتقدم وسائل الاعلام ساعد المستهلك على التعرف على أنماط مختلفة من الدول الأخرى لذلك بدأ الاهتمام بالتسويق الدولي وبدأت المؤسسات في دراسة سلوك المستهلك الأجنبي وذلك لاستغلال السوق الدولية.على الشركات الصناعية والخدمية تحديد أولوياتها الاستثمارية ولها جدوى من الناحية المالية مع التخطيط بما يجب انتاجه بشكل كمي ونوعي.

ما هو تعريف سلوك المستهلك؟

السلوك هو تصرف شخصي نتيجة تعرضه لمؤثر خارجي أو داخلي. المستهلك هو شخص طبيعي يستخدم أو يستعمل سلعة أو خدمة. تعريف سلوك المستهلك: هو عبارة عن سلوك إنساني وأفعال وتصرفات مباشرة للأفراد من أجل الحصول على سلعة أو منتج أو خدمة ويتضمن ذلك إجراءات لاتخاذ قرار الشراء.وهو أيضًا تصرف أو فعل يقوم به المستهلك في البحث عن شراء السلع أو استخدام الخدمات كذلك عملية اتخاذ القرارات التي تسبق عملية الشراء.وهو أيضًا النمط أو السلوك الذي يبقه المستهلك في البحث أو شراء سلعة أو استخدام أو تقيم الخدمات أو السلع التي تعمل على اشباع حاجته ورغباته ومتطلباته.

ما هو المفهوم التسويقي لسلوك المستهلك؟

بدأ الاهتمام بسلوك المستهلك بسبب إدراك المسوقون احتياجات السوق من سلع وخدمات يمكن شرائها من المستهلكين حتى تفي برغباتهم واحتياجاتهم ولذلك يجب دراسة تصرفات المستهلك في السوق، هل اتخذ المشتري قرار بتوزيع موارده المالية على سلعات أو خدمات مرغوب فيها وكيف يقوم بعملية الشراء، والمزايا التي يبحث عنها في هذه السلعة أو الخدمة عن غيرها، ما الفوائد التي يرجوها من شراء هذا المنتج أو السلعة، دراسة الخصائص النفسية والمالية والاجتماعية للمستهلك وعلى أساس ذلك نزود المصانع بمعلومات مهمة لإنتاج وتعديل المنتجات، ما هي السياسات الترويجية التي يجب اتباعها وما هي الأنشطة التسويقية المصاحبة لذلك.