شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 09:15 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مبارك منصور محمد الدوسري ... خميس مشيط ... منطقة عسير
- [ حكمــــــة ] تكلم عمر بن عبد العزيز ذات يوم وعنده رهط من إخوانه فصح له منطق وموعظة حسنة فنظر إلى رجل من جلسائه وهو يخذف دمعته فقطع دمعته فقلت له : يا أمير المؤمنين امض قال : إليك عني فإن في القول فتنة ، والفعال أولى بالمؤمن من القول .
- [ تعرٌف على ] سهيل بن عمرو
- [ صلصات ] طريقة عمل صوص الثومية
- [ العناية بفروة الرأس ] كيفية علاج قشرة الشعر طبيعياً
- [ رقم تلفون ] شركة جي والتر طومسون البحرين ذ.م.م ..البحرين
- [ مقاهي السعودية ] سوان كافيه | SWAN CAFE
- معنى اسم كنده
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ساطي بن عوض بن دعيس الجهني ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- تعرف علي سالم العبدولي | مشاهير

[ باب بيان ما أعد الله تعالى للمؤمنين في الجنةتطريز رياض الصالحين ] عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن في الجنة شجرة يسير الراكب الجواد المضمر السريع مئة سنة ما يقطعها» . متفق عليه. ---------------- وروياه في الصحيحين أيضا من رواية أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: «يسير الراكب في ظلها مئة سنة ما يقطعها» . في هذا الحديث: بيان سعة الجنة. قال تعالى: {سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم} [الحديد (21) ] . وقال تعالى: {وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين} [آل عمران (133) ] . قال البغوي: أي: عرضها كعرض السماوات والأرض، أي: سعتها. وإنما ذكر العرض على المبالغة لأن طول كل شيء في الأكثر والأغلب أكثر من عرضه. يقول: هذه صفة عرضها فكيف طولها. قال الزهري: إنما وصف عرضها، فأما طولها فلا يعلمه إلا الله، وهذ على التمثيل، لا أنها كالسماوات والأرض لا غير معناه كعرض السماوات والأرضين السبع عند ظنكم. وسئل أنس بن مالك رضي الله عنه، عن الجنة أفي السماء أم في الأرض؟ فقال: أي أرض وسماء تسع الجنة! فقيل: فأين هي؟ قال: فوق السماوات السبع تحت العرش. قال قتادة: كانوا يرون الجنة فوق السماوات السبع تحت العرش، وأن جهنم تحت الأرضين السبع. انتهى ملخصا. ويشهد لهذا ما ثبت في الصحيح: «إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس الأعلى، فإنه أعلى الجنة، وأوسط الجنة، ومنه تفجر أنهار الجنة، وسقفها عرش الرحمن» . وكذلك ما رواه الترمذي، عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «في الجنة مئة درجة، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أعلاها درجة، منها تفجر أنهار الجنة الأربعة، ومن فوقها يكون العرش، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى» .

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ باب بيان ما أعد الله تعالى للمؤمنين في الجنةتطريز رياض الصالحين ] عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن في الجنة شجرة يسير الراكب الجواد المضمر السريع مئة سنة ما يقطعها» . متفق عليه. ---------------- وروياه في الصحيحين أيضا من رواية أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: «يسير الراكب في ظلها مئة سنة ما يقطعها» . في هذا الحديث: بيان سعة الجنة. قال تعالى: {سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم} [الحديد (21) ] . وقال تعالى: {وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين} [آل عمران (133) ] . قال البغوي: أي: عرضها كعرض السماوات والأرض، أي: سعتها. وإنما ذكر العرض على المبالغة لأن طول كل شيء في الأكثر والأغلب أكثر من عرضه. يقول: هذه صفة عرضها فكيف طولها. قال الزهري: إنما وصف عرضها، فأما طولها فلا يعلمه إلا الله، وهذ على التمثيل، لا أنها كالسماوات والأرض لا غير معناه كعرض السماوات والأرضين السبع عند ظنكم. وسئل أنس بن مالك رضي الله عنه، عن الجنة أفي السماء أم في الأرض؟ فقال: أي أرض وسماء تسع الجنة! فقيل: فأين هي؟ قال: فوق السماوات السبع تحت العرش. قال قتادة: كانوا يرون الجنة فوق السماوات السبع تحت العرش، وأن جهنم تحت الأرضين السبع. انتهى ملخصا. ويشهد لهذا ما ثبت في الصحيح: «إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس الأعلى، فإنه أعلى الجنة، وأوسط الجنة، ومنه تفجر أنهار الجنة، وسقفها عرش الرحمن» . وكذلك ما رواه الترمذي، عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «في الجنة مئة درجة، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أعلاها درجة، منها تفجر أنهار الجنة الأربعة، ومن فوقها يكون العرش، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى» .
[ باب بيان ما أعد الله تعالى للمؤمنين في الجنةتطريز رياض الصالحين ] عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن في الجنة شجرة يسير الراكب الجواد المضمر السريع مئة سنة ما يقطعها» . متفق عليه. ---------------- وروياه في الصحيحين أيضا من رواية أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: «يسير الراكب في ظلها مئة سنة ما يقطعها» . في هذا الحديث: بيان سعة الجنة. قال تعالى: {سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم} [الحديد (21) ] . وقال تعالى: {وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين} [آل عمران (133) ] . قال البغوي: أي: عرضها كعرض السماوات والأرض، أي: سعتها. وإنما ذكر العرض على المبالغة لأن طول كل شيء في الأكثر والأغلب أكثر من عرضه. يقول: هذه صفة عرضها فكيف طولها. قال الزهري: إنما وصف عرضها، فأما طولها فلا يعلمه إلا الله، وهذ على التمثيل، لا أنها كالسماوات والأرض لا غير معناه كعرض السماوات والأرضين السبع عند ظنكم. وسئل أنس بن مالك رضي الله عنه، عن الجنة أفي السماء أم في الأرض؟ فقال: أي أرض وسماء تسع الجنة! فقيل: فأين هي؟ قال: فوق السماوات السبع تحت العرش. قال قتادة: كانوا يرون الجنة فوق السماوات السبع تحت العرش، وأن جهنم تحت الأرضين السبع. انتهى ملخصا. ويشهد لهذا ما ثبت في الصحيح: «إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس الأعلى، فإنه أعلى الجنة، وأوسط الجنة، ومنه تفجر أنهار الجنة، وسقفها عرش الرحمن» . وكذلك ما رواه الترمذي، عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «في الجنة مئة درجة، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أعلاها درجة، منها تفجر أنهار الجنة الأربعة، ومن فوقها يكون العرش، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى» . تم النشر اليوم [dadate] | عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن في الجنة شجرة يسير الراكب الجواد المضمر السريع مئة سنة ما يقطعها» . متفق عليه. ---------------- وروياه في الصحيحين أيضا من رواية أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: «يسير الراكب في ظلها مئة سنة ما يقطعها» . في هذا الحديث: بيان سعة الجنة. قال تعالى: {سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم} [الحديد (21) ] . وقال تعالى: {وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين} [آل عمران (133) ] . قال البغوي: أي: عرضها كعرض السماوات والأرض، أي: سعتها. وإنما ذكر العرض على المبالغة لأن طول كل شيء في الأكثر والأغلب أكثر من عرضه. يقول: هذه صفة عرضها فكيف طولها. قال الزهري: إنما وصف عرضها، فأما طولها فلا يعلمه إلا الله، وهذ على التمثيل، لا أنها كالسماوات والأرض لا غير معناه كعرض السماوات والأرضين السبع عند ظنكم. وسئل أنس بن مالك رضي الله عنه، عن الجنة أفي السماء أم في الأرض؟ فقال: أي أرض وسماء تسع الجنة! فقيل: فأين هي؟ قال: فوق السماوات السبع تحت العرش. قال قتادة: كانوا يرون الجنة فوق السماوات السبع تحت العرش، وأن جهنم تحت الأرضين السبع. انتهى ملخصا. ويشهد لهذا ما ثبت في الصحيح: «إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس الأعلى، فإنه أعلى الجنة، وأوسط الجنة، ومنه تفجر أنهار الجنة، وسقفها عرش الرحمن» . وكذلك ما رواه الترمذي، عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «في الجنة مئة درجة، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أعلاها درجة، منها تفجر أنهار الجنة الأربعة، ومن فوقها يكون العرش، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى» .

شاركنا رأيك