شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 08:12 AM


اخر بحث





- تعاني طفلتي من عدم القدرة على الجلوس ولا تتكلم ولا حتي تحبو مع انها انهت عام مع العلم ان نمو اسنانها طبيعي وتتناول غذاءها طبيعي ارجوك افيدوني | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] دلال فهد بن عبدالعزيز العياف ... الرياض ... منطقة الرياض
- ماذا اعرف عن تحليل amylase in serum | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سليمان محمد سليمان فقيهي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ أنف وأذن وحنجرة ] التهاب الأذن للرضع
- [ سياحة وترفيه الامارات ] فيلا بيت البحر ... دبي
- [ تعرٌف على ] هجوم السويداء (أغسطس–نوفمبر 2018)
- [ خذها قاعدة ] قم الآن فورا واكتب : ما هي عيوبك ؟ فإذا لم تتعرّف عليها فاكتب بخطّ عريض : أكبر أخطائي وعيوبي أنّي لا أعرف أخطائي وعيوبي. - سلمان العودة
- اذكر الانواع المختلفه للمخاليط الغرويه
- ابني عمره 6شهور ويعاني من زكام وحرارة عالية وترجيع هل هو نتيجة الأسنان ام لا وشكرا | الموسوعة الطبية

[ تعرٌف على ] حدائق الأمطار

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تعرٌف على ] حدائق الأمطار
[ تعرٌف على ] حدائق الأمطار تم النشر اليوم [dadate] | حدائق الأمطار

الخصائص

التربة والتصريف وعندما لا تكون تربة منطقة ما قابلة لحدوث تسرب بما يكفي للسماح للمياه بتصريف وتصفية التربة على نحو سليم، فإنه ينبغي استبدال التربة. ولابد أن يحتوي المزيج الجديد من التربة عادة على 60% من الرمل، و20% من السماد العضوي، و20% من التربة السطحية، وهناك اتجاه. ويجب إزالة التربة السابقة واستبدالها. ولا يمكن الجمع بين خليط التربة الرملية (الاستبقاء الحيوي) والتربة المحيطة به التي لا تحتوي على محتوى رملي مرتفع، لأن الجسيمات الطينية سوف تستقر بين الجسيمات الرملية وتشكل مادة شبيهة بالخرسانة، وفقا لدراسة أجريت في عام 1983.

مشاريع

أستراليا ويعمل برنامج «راينجاردينز» للمياه المائية السليمة على الترويج لشكل بسيط وفعال من معالجة مياه الأمطار، ويهدف إلى رفع مستوى الوعي لدى الناس حول مدى إسهام الإدارة الجيدة لمياه الأمطار في المجاري المائية الصحية. ويشجع البرنامج المواطنين على بناء حدائق مطيرة في منازلهم، وقد حقق هدفه بناء 10 آلاف حديقة مطيرة في أنحاء ملبورن بحلول عام 2013. المملكة المتحدة كلف مجلس منطقة «لنغتون بورو» خبراء استشاريين في مجال الصرف المستدام بتصميم حديقة أمطار نموذجية في منطقة «آشبي غروف» التي اكتملت في عام 2011. ويُغذّى هذا المبنى من منطقة عشوائية صغيرة نموذجية تجمع المياه من مساحة تبلغ 30 مترا مربعا، وهو مصمم لإظهار مدى بساطة حدائق الأمطار المحلية وفعاليتها من ناحية التكلفة. وأُنشئ جهاز للرصد في تصميم يسمح لجامعة ميدلسكس بمراقبة كميات المياه ونوعية المياه ومحتوى رطوبة التربة.

استعادة دورة المياه

وفي المناطق المتقدمة، تمتلئ المنخفضات الطبيعية بمياه الأمطار. وكثيرا ما يكون سطح الأرض مستويا أو معبدا. ومن ثم تتجه مياه العواصف والأمطار إلى نظام الصرف المصمم لاستيعاب مياه الصرف الصحي ومياه الأمطار، وتتسبب غالبا في حدوث تدفقات مفرطة أو تسمم أو تآكل أو الفيضان. أيضاً فمياه الأمطار والعواصف الجارية تعتبر مصدرًا لمجموعة متنوعة من الملوثات التي تُجرف من الأسطح الصلبة أو الملتصقة أثناء المطر. وتشمل هذه الملوثات المركبات العضوية المتطايرة ومبيدات الآفات ومبيدات الأعشاب والهيدروكربونات، صممت حدائق الأمطار لاستخلاص التدفق الأولي لمياه العواصف والحد من تراكم السموم التي تتدفق مباشرة إلى المجاري المائية الطبيعية من خلال الترشيح الأرضي. وتقلل من استهلاك الطاقة. فعلى سبيل المثال، «تتجاوز القدرة التخزينية التراكمية لهذه الحدائق المطيرة نظام مياه الأمطار التقليدية بعشرة أضعاف» وتقوم المؤسسة الوطنية للعلوم ووكالة حماية البيئة التابعة للولايات المتحدة وعدد من المؤسسات البحثية حاليا بدراسة تأثير زيادة الحدائق المطيرة بمواد قادرة على التقاط أو تقليل الملوثات الكيميائية إلى مركبات غير خطرة. وكثيرا ما تقع حدائق الأمطار بالقرب من أنبوب الصرف في سطح المبنى (مع خزانات لتصريف مياه الأمطار أو بدونها). وقد صممت معظم حدائق الأمطار لتكون نقطة نهاية للصرف مع القدرة على تقسيم كل المياه الواردة من خلال سلسلة من طبقات التربة أو الحصى تحت سطح الأرض. يتركز التحدي الرئيسي لتصميم حدائق الأمطار على تقدير وحساب أنواع الملوثات والحمولات المقبولة من الملوثات التي يمكن لنظام ترشيح حديقة الأمطار التعامل معها خلال هطول الأامطار والعواصف. يكون هذا التحدي حادا بشكل خاص عندما يحدث المطر بعد فترة جفاف طويلة. وكثيرا ما تكون مياه العواصف الأولية ملوثة تلوثا شديدا بالملوثات المتراكمة الناجمة عن فترات الجفاف. كان مصممو حدائق الأمطار يركزون في السابق على إيجاد نباتات محلية قوية وتشجيع التزود بحيوية كافية، ولكنهم بدؤوا مؤخرا في زيادة طبقات الترشيح باستخدام الوسائط المناسبة على وجه التحديد للحد من تدفقات الملوثات القادمة كيميائيا. إن حدائق الأمطار مفيدة لأسباب عديدة: تحسين جودة المياه عن طريق تصفية جريان المياه، وتمكن من السيطرة على الفيضانات، وتوفير مناظر جمالية جيدة للزراعة. أيضاً فهي تشجع الحياة البرية والتنوع البيولوجي، وتربط المباني وبيئاتها المحيطة بطرق جذابة ومفيدة بيئيا، وتوفر حلولا جزئية هامة للمشاكل البيئية الهامة التي تؤثر علينا جميعا.

شرح مبسط

تعتبر حدائق الأمطار، والتي تسمى أيضا مرافق الاستبقاء الحيوي، واحدة من مجموعة متنوعة من التطبيقات المصممة لمعالجة جريان مياه الأمطار الملوثة. تعتبر حدائق الأمطار منطقة منخفضة مصممة لتخزين المياه الجارية من المناطق الحضرية المعرضة للخطر، مثل أسطح المنازل وممرات المترو وممرات وقوف السيارات.[1] تعتمد حدائق الأمطار عادة على النباتات ووسائط تربة مهندسة لتلطيف مياه الأمطار عندما تمتص وتنقي الملوثات المنقولة في جريان مياه الصرف الحضري.

شاركنا رأيك