شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 02:30 AM


اخر بحث





[ حكمــــــة ] قال ابن كثير(في تفسيره سورة النور تحت الآية : 63): «أي فليحذر وليخشى من خالف شريعة الرسول صلى الله عليه وسلم ظاهرًا وباطنًا " أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ "؛ أي في قلوبهم من كفر أو نفاق أو بدعة. "أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ"؛ أي في الدنيا بقتل أو حدٍّ أو حبس أو نحو ذلك. ثم ذكر الحديث الذي في الصحيحين: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنما مثلي ومثل الناس كمثل رجل استوقد نارًا فلما أضاءت ما حوله جعل الفراش وهذه الدواب يقعن فيها، فجعل الرجل يزعهن ويغلبنه فيقتحمن فيها، فأنا آخذ بحجزكم عن النار وأنتم تقتحمون فيها»(رواه البخاري ومسلم).

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال ابن كثير(في تفسيره سورة النور تحت الآية : 63): «أي فليحذر وليخشى من خالف شريعة الرسول صلى الله عليه وسلم ظاهرًا وباطنًا " أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ "؛ أي في قلوبهم من كفر أو نفاق أو بدعة. "أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ"؛ أي في الدنيا بقتل أو حدٍّ أو حبس أو نحو ذلك. ثم ذكر الحديث الذي في الصحيحين: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنما مثلي ومثل الناس كمثل رجل استوقد نارًا فلما أضاءت ما حوله جعل الفراش وهذه الدواب يقعن فيها، فجعل الرجل يزعهن ويغلبنه فيقتحمن فيها، فأنا آخذ بحجزكم عن النار وأنتم تقتحمون فيها»(رواه البخاري ومسلم).
[ حكمــــــة ] قال ابن كثير(في تفسيره سورة النور تحت الآية : 63): «أي فليحذر وليخشى من خالف شريعة الرسول صلى الله عليه وسلم ظاهرًا وباطنًا " أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ "؛ أي في قلوبهم من كفر أو نفاق أو بدعة. "أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ"؛ أي في الدنيا بقتل أو حدٍّ أو حبس أو نحو ذلك. ثم ذكر الحديث الذي في الصحيحين: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنما مثلي ومثل الناس كمثل رجل استوقد نارًا فلما أضاءت ما حوله جعل الفراش وهذه الدواب يقعن فيها، فجعل الرجل يزعهن ويغلبنه فيقتحمن فيها، فأنا آخذ بحجزكم عن النار وأنتم تقتحمون فيها»(رواه البخاري ومسلم). تم النشر اليوم [dadate] | قال ابن كثير(في تفسيره سورة النور تحت الآية : 63): «أي فليحذر وليخشى من خالف شريعة الرسول صلى الله عليه وسلم ظاهرًا وباطنًا " أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ "؛ أي في قلوبهم من كفر أو نفاق أو بدعة. "أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ"؛ أي في الدنيا بقتل أو حدٍّ أو حبس أو نحو ذلك. ثم ذكر الحديث الذي في الصحيحين: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنما مثلي ومثل الناس كمثل رجل استوقد نارًا فلما أضاءت ما حوله جعل الفراش وهذه الدواب يقعن فيها، فجعل الرجل يزعهن ويغلبنه فيقتحمن فيها، فأنا آخذ بحجزكم عن النار وأنتم تقتحمون فيها»(رواه البخاري ومسلم).

شاركنا رأيك