شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 08:17 PM


اخر بحث





- السلام عليكم عندي طفل عمره 11 مرتفعه حرارته وما عندي فيفادول شراب واعطيته حبه بنادول اكسترا عادي؟ | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- [ سيارات السعودية ] المركز العالمى لقطع غيار السيارات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] اريج عبدالله سعد العبيد ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] السبيل لتجاره مواد البناء مرهون لصالح البنك التجاري
- تعاني من وجع في بطنها كل ما طعميها ونومها خفيف | الموسوعة الطبية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] محمصة الدلة ... أبوظبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله ابن يحى ابن موسي الفيفي ... تبوك ... منطقة تبوك
- [ مؤسسات البحرين ] ستاف كورب ذ.م.م ... منامة
- [ تعرٌف على ] ديفيد ساسون

[ تعرٌف على ] لبيبة صوايا

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ تعرٌف على ] لبيبة صوايا
[ تعرٌف على ] لبيبة صوايا تم النشر اليوم [dadate] | لبيبة صوايا

سيرتها

ولدت لبيبة بنت ميخائيل جرجس صوايا عام 1876 في مدينة طرابلس ودرس في المدرسة الأمريكية العالية للبنات. وتخرّجت عام 1892 وألقت في حفل التخرّج قصيدة نشرتها مجلة الآثار التي أصدرها عيسى معلوف عام 1914. عملت في التدريس في مدرستها نفسا لخمس سنوات. ثم انتقلت إلى حمص ودرّست في المدارس الروسية فيها. عيّنت بعدها مديرة لأحد المستشفيات. وعملت في الصحافة فحرّرت في عدة صحف مثل المورد الصافي ولسان الاتحاد. كان لها نشاط ملحوظ في المجعيات الأدبية والتربويّة. أسهمت في تأسيس الجمعية الخيرية النسائية بمدينة طرابلس، ثم انتخبت رئيسة لها، كما كانت رئيسة لجمعية عضد اليتامى بمدينة طرابلس. توفيت في مدينة حمص في 1916.

مؤلفاتها

حسناء سالونيك، 1909، قصة في تاريخ الانقلاب الدستوري العثماني. الحنو الطاهر، ترجمتها عن الأنكليزية ونشرتها في جريدة دليل حمص عام 1913. الزنبقة البنفسجة الورد الحسبان بالإحسان

شرح مبسط

لبيبة ميخائيل صوايا (1876 - 1916) شاعرة ومدرسة وصحفية لبنانية. ولدت في مدينة طرابلس الشام. تلقت علومها في مدرسة الأمريكية فيها وتخرجت فيها. عملت لبضعة أعوام بمدرسة نسفها ولكنها أنهت حياتها العملية مديرة لإحدى المدارس الوطنية في حمص، ثم تفرغت للإبداع الأدبي. نشطت في نشر شعرها ومقالاتها في بعض جرائد ومجلات عصرها، وشاركت في الكثير من المنتديات الثقافية بشعرها وخطبها التي كانت تلقيها في المناسبات المختلفة. تولت في أواخر حياتها إدرة إحدى المدارس الوطنية في حمص، فتوفيت فيها. من آثارها حسناء سالونيك وهي قصة في تاريخ الانقلاب الدستوري العثماني والحنو الطاهر، ترجمتها عن الأنكليزية والزنبقة والبنفسجة والوردوالحسبان بالإحسان.[2][3][4][5][6]

شاركنا رأيك