شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 07:05 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] ظروف قياسية من الضغط ودرجة الحرارة
- صغير القضيب ي دكتور وانا متزوج ابي اطوله وكيف اقياس القضيب
- [ مؤسسات البحرين ] كول أكت للتكييف ... المنطقة الشمالية
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة بعدالتحية احب ان اخبركم بان الحالة مستقرة والحمدلله ولكن لدي
- [ برمجة وتصميم المواقع ] بحث عن برمجة الحاسوب
- [ حكمــــــة ] لا تقلق كثيرا عند مفترق الخيارات الدنيوية المباحة قد يكون بعضها افضل بالمعايير الدنيوية المهم:ثق أن الله لن يتخلى عنك ولو أخطأت في اختيارك
- [ مؤسسات البحرين ] ازياء فلكلور ... المحرق
- [ شركات مقاولات السعودية ] شركة درة المنامة للتطوير والاستثمار العقاري ... الدمام ... الشرقية
- [ مؤسسات البحرين ] محمد جاويد لمكائن الخياطة ... منامة
- [ عبارات تهاني ] عبارات عن التخرج .. 30 عبارة تهنئة للتخرج من المدرسة والجامعة

[ حكمــــــة ] قال محمد بن الحسين لما علم أهل الفضل والعلم والمعرفة والأدب أن الله عز وجل قد أهان الدنيا وأنه لم يرضها لأوليائه وأنها عنده حقيرة ذليلة. وأن رسول الله زهد فيها، وحذر أصحابه من فتنتها أكلوا منها قصدا وقدموا فضلا وأخذوا منها ما يكفي، وتركوا ما يلهي، لبسوا من الثياب ما ستر العورة، وأكلوا من الطعام أدناه مما سد الجوعة. ونظروا إلى الدنيا بعين أنها فانية وإلى الآخرة أنها باقية، فتزودوا من الدنيا كزاد الراكب، فخربوا الدنيا وعمروا بها الآخرة.

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال محمد بن الحسين لما علم أهل الفضل والعلم والمعرفة والأدب أن الله عز وجل قد أهان الدنيا وأنه لم يرضها لأوليائه وأنها عنده حقيرة ذليلة. وأن رسول الله زهد فيها، وحذر أصحابه من فتنتها أكلوا منها قصدا وقدموا فضلا وأخذوا منها ما يكفي، وتركوا ما يلهي، لبسوا من الثياب ما ستر العورة، وأكلوا من الطعام أدناه مما سد الجوعة. ونظروا إلى الدنيا بعين أنها فانية وإلى الآخرة أنها باقية، فتزودوا من الدنيا كزاد الراكب، فخربوا الدنيا وعمروا بها الآخرة.
[ حكمــــــة ] قال محمد بن الحسين لما علم أهل الفضل والعلم والمعرفة والأدب أن الله عز وجل قد أهان الدنيا وأنه لم يرضها لأوليائه وأنها عنده حقيرة ذليلة. وأن رسول الله زهد فيها، وحذر أصحابه من فتنتها أكلوا منها قصدا وقدموا فضلا وأخذوا منها ما يكفي، وتركوا ما يلهي، لبسوا من الثياب ما ستر العورة، وأكلوا من الطعام أدناه مما سد الجوعة. ونظروا إلى الدنيا بعين أنها فانية وإلى الآخرة أنها باقية، فتزودوا من الدنيا كزاد الراكب، فخربوا الدنيا وعمروا بها الآخرة. تم النشر اليوم [dadate] | قال محمد بن الحسين لما علم أهل الفضل والعلم والمعرفة والأدب أن الله عز وجل قد أهان الدنيا وأنه لم يرضها لأوليائه وأنها عنده حقيرة ذليلة. وأن رسول الله زهد فيها، وحذر أصحابه من فتنتها أكلوا منها قصدا وقدموا فضلا وأخذوا منها ما يكفي، وتركوا ما يلهي، لبسوا من الثياب ما ستر العورة، وأكلوا من الطعام أدناه مما سد الجوعة. ونظروا إلى الدنيا بعين أنها فانية وإلى الآخرة أنها باقية، فتزودوا من الدنيا كزاد الراكب، فخربوا الدنيا وعمروا بها الآخرة.

شاركنا رأيك