شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 06:49 PM


اخر بحث





- [ عبادات ] صيام ستة من شوال
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مطعم جريك فيمس ... أبوظبي
- [ شقق مفروشة السعودية ] مؤسسة يحيى على ظافر للمقاولات
- نيوروتون Neuroton حقن لعلاج التهاب الأعصاب
- [ سياحة وترفيه الامارات ] لاتاكيا للسفر ذ.م.م ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] العلاقات الألمانية الفنلندية
- فوائد الخروب
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] وليد عدنان بن احمد علوي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ دليل دبي الامارات ] هور العنز لكى الملابس ... دبي
- سيف الشيش (مبارزة) المكونات

[ حكمــــــة ] قال السدي : من قرأها في عمد يعنى بالفتح فهي عمد من نار و من قرأها في عمد يعني بالضم فهو أجل ممدود وقال سعيد بن بشير عن قتادة : { مؤصدة } أي مطبقة أطبقها الله عليهم فلا ضوء فيها و لا فرج و لا خروج منها آخر الأبد و هذا الإطباق نوعان : أحدهما : خاص لمن يدخل في النار أو من يريد الله التضييق عليه أجارنا الله من ذلك قال أبو توبة اليزني : إن في النار أقواما مؤصدة عليهم كما يطبق الحق على طبقه . والثاني : الإطباق العام و هو إطباق النار على أهلها المخلدين فيها .

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال السدي : من قرأها في عمد يعنى بالفتح فهي عمد من نار و من قرأها في عمد يعني بالضم فهو أجل ممدود وقال سعيد بن بشير عن قتادة : { مؤصدة } أي مطبقة أطبقها الله عليهم فلا ضوء فيها و لا فرج و لا خروج منها آخر الأبد و هذا الإطباق نوعان : أحدهما : خاص لمن يدخل في النار أو من يريد الله التضييق عليه أجارنا الله من ذلك قال أبو توبة اليزني : إن في النار أقواما مؤصدة عليهم كما يطبق الحق على طبقه . والثاني : الإطباق العام و هو إطباق النار على أهلها المخلدين فيها .
[ حكمــــــة ] قال السدي : من قرأها في عمد يعنى بالفتح فهي عمد من نار و من قرأها في عمد يعني بالضم فهو أجل ممدود وقال سعيد بن بشير عن قتادة : { مؤصدة } أي مطبقة أطبقها الله عليهم فلا ضوء فيها و لا فرج و لا خروج منها آخر الأبد و هذا الإطباق نوعان : أحدهما : خاص لمن يدخل في النار أو من يريد الله التضييق عليه أجارنا الله من ذلك قال أبو توبة اليزني : إن في النار أقواما مؤصدة عليهم كما يطبق الحق على طبقه . والثاني : الإطباق العام و هو إطباق النار على أهلها المخلدين فيها . تم النشر اليوم [dadate] | قال السدي : من قرأها في عمد يعنى بالفتح فهي عمد من نار و من قرأها في عمد يعني بالضم فهو أجل ممدود وقال سعيد بن بشير عن قتادة : { مؤصدة } أي مطبقة أطبقها الله عليهم فلا ضوء فيها و لا فرج و لا خروج منها آخر الأبد و هذا الإطباق نوعان : أحدهما : خاص لمن يدخل في النار أو من يريد الله التضييق عليه أجارنا الله من ذلك قال أبو توبة اليزني : إن في النار أقواما مؤصدة عليهم كما يطبق الحق على طبقه . والثاني : الإطباق العام و هو إطباق النار على أهلها المخلدين فيها .

شاركنا رأيك