شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 12:22 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] علي بن هادي بن محمد اليامي ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالعزيز على عبدالعزيز القنيعان ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- اختفاء حب الشباب بعد الزواج
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] حمود بن عبدالله بن محمد الفايزي ... بريده ... منطقة القصيم
- [ التعامل مع المراهقين ] كيف أقوي شخصية ابني المراهق
- معلومات عن السلسلة الغذائية للحيوانات
- [ خذها قاعدة ] لن يُنصِتوا أبداً .. أتعلم لماذا ؟ لأن لديهم مفاهيم مُحددة وثابِتة عن الماضي .. أي تغيير سيكون كُفراً في نظرهم .. حتى ولو كانت الحقيقة .. إنّهم لا يُريدون الحقيقة .. بل يُريدون تقاليدهم الموروثة. - إسحاق عظيموف
- [ تعرٌف على ] الحاج بكر
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سامي بن أحمد بن محمد عروي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ خدمات السعودية ] افضل شركة نقل عفش بخميس مشيط 2023 – 1445

[ حكمــــــة ] من أراد أن يعرف خطر الوقت وقيمته، فليتخيل رجلاً عاش ستين سنة مثلاً في معاصٍ، وفي فواحش، وفي كبائر، وفي كفر والعياذ بالله! ثم تاب في اللمحة الأخيرة قبل أن تأتيه الغرغرة، ثم قبض من ساعته بعد التوبة النصوح، فإنه بهذه اللحظات القليلة القصيرة التي تاب فيها يغفر له الله ما قد سلف: {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ} [الأنفال:38]، فانظر إلى شرف الوقت وخطورة الوقت! لحظات تاب فيها إنسان فهدمت كل علاقة له بماضيه الطويل في الكفر والفسوق والعصيان.

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ حكمــــــة ] من أراد أن يعرف خطر الوقت وقيمته، فليتخيل رجلاً عاش ستين سنة مثلاً في معاصٍ، وفي فواحش، وفي كبائر، وفي كفر والعياذ بالله! ثم تاب في اللمحة الأخيرة قبل أن تأتيه الغرغرة، ثم قبض من ساعته بعد التوبة النصوح، فإنه بهذه اللحظات القليلة القصيرة التي تاب فيها يغفر له الله ما قد سلف: {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ} [الأنفال:38]، فانظر إلى شرف الوقت وخطورة الوقت! لحظات تاب فيها إنسان فهدمت كل علاقة له بماضيه الطويل في الكفر والفسوق والعصيان.
[ حكمــــــة ] من أراد أن يعرف خطر الوقت وقيمته، فليتخيل رجلاً عاش ستين سنة مثلاً في معاصٍ، وفي فواحش، وفي كبائر، وفي كفر والعياذ بالله! ثم تاب في اللمحة الأخيرة قبل أن تأتيه الغرغرة، ثم قبض من ساعته بعد التوبة النصوح، فإنه بهذه اللحظات القليلة القصيرة التي تاب فيها يغفر له الله ما قد سلف: {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ} [الأنفال:38]، فانظر إلى شرف الوقت وخطورة الوقت! لحظات تاب فيها إنسان فهدمت كل علاقة له بماضيه الطويل في الكفر والفسوق والعصيان. تم النشر اليوم [dadate] | من أراد أن يعرف خطر الوقت وقيمته، فليتخيل رجلاً عاش ستين سنة مثلاً في معاصٍ، وفي فواحش، وفي كبائر، وفي كفر والعياذ بالله! ثم تاب في اللمحة الأخيرة قبل أن تأتيه الغرغرة، ثم قبض من ساعته بعد التوبة النصوح، فإنه بهذه اللحظات القليلة القصيرة التي تاب فيها يغفر له الله ما قد سلف: {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ} [الأنفال:38]، فانظر إلى شرف الوقت وخطورة الوقت! لحظات تاب فيها إنسان فهدمت كل علاقة له بماضيه الطويل في الكفر والفسوق والعصيان.

شاركنا رأيك