شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 02:19 PM


اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] حاول أن تعتاد على السعادة بدون أسباب واضحة ، فالطِفل الصغير لا يحتاج سبباً للسعادة ، لأنك لو تعودّت على أن تكون سعيداً لسبب ما ، فأنت في ورطة حقيقية ، لأنه يوماً ما سيزول ذلِك الشيء الذي يجعلك سعيداً ويرحل. - ديباك شوبرا
- [ رقم هاتف ] ملحمة لبنان -
- [ تعرٌف على ] هبة مجدي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] احمد شبنان صويلح العتيبي ... الحويه ... منطقة مكة المكرمة
- [ صيدليات الامارات ] Wellcare pharmacy LLC Medicina
- [ المركبات الامارات ] وادي سوات لنقل الركاب بالحافلات ... الشارقة
- [ تعرٌف على ] باليانو
- [ رقم هاتف ] بريد الامارات - مكتب بريد أم القيوين المركزي
- زقزاق أوراسي
- [ رقم هاتف ] ورشة الرمس للحدادة

[ حكمــــــة ] رضا العبد عن الله وعن أقداره وعدم الشكوى للمخلوق : قال عبد الله بن عمر الكوفي: كان عندنا بالكوفة رجل قد خرج عن دنيا واسعة وتعبّد، قال: وكان الفضيل بن عياض بالكوفة في أيامه قال: فقدم ابن المبارك، فقال له الفضيل: إن ها هنا رجلاً من المتعبدين قد خرج عن دنيا فامض بنا إليه ننظر عقله , قال: فجاؤوا إليه وهو عليل، وعليه عباءة، وتحت رأسه قطعةُ لبنة، قال: فسلّم ابن المبارك عليه، ثم قال: يا أخي بلغنا أنه ما ترك عبدٌ شيئًا لله، إلا عوّضه الله ما هو أكثر منه، فما عوّضك؟ قال: الرضا بما أنا فيه. فقال ابن المبارك: حسبك، وقاما على ذلك. [صفة الصفوة 3/129].

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ حكمــــــة ] رضا العبد عن الله وعن أقداره وعدم الشكوى للمخلوق : قال عبد الله بن عمر الكوفي: كان عندنا بالكوفة رجل قد خرج عن دنيا واسعة وتعبّد، قال: وكان الفضيل بن عياض بالكوفة في أيامه قال: فقدم ابن المبارك، فقال له الفضيل: إن ها هنا رجلاً من المتعبدين قد خرج عن دنيا فامض بنا إليه ننظر عقله , قال: فجاؤوا إليه وهو عليل، وعليه عباءة، وتحت رأسه قطعةُ لبنة، قال: فسلّم ابن المبارك عليه، ثم قال: يا أخي بلغنا أنه ما ترك عبدٌ شيئًا لله، إلا عوّضه الله ما هو أكثر منه، فما عوّضك؟ قال: الرضا بما أنا فيه. فقال ابن المبارك: حسبك، وقاما على ذلك. [صفة الصفوة 3/129].
[ حكمــــــة ] رضا العبد عن الله وعن أقداره وعدم الشكوى للمخلوق : قال عبد الله بن عمر الكوفي: كان عندنا بالكوفة رجل قد خرج عن دنيا واسعة وتعبّد، قال: وكان الفضيل بن عياض بالكوفة في أيامه قال: فقدم ابن المبارك، فقال له الفضيل: إن ها هنا رجلاً من المتعبدين قد خرج عن دنيا فامض بنا إليه ننظر عقله , قال: فجاؤوا إليه وهو عليل، وعليه عباءة، وتحت رأسه قطعةُ لبنة، قال: فسلّم ابن المبارك عليه، ثم قال: يا أخي بلغنا أنه ما ترك عبدٌ شيئًا لله، إلا عوّضه الله ما هو أكثر منه، فما عوّضك؟ قال: الرضا بما أنا فيه. فقال ابن المبارك: حسبك، وقاما على ذلك. [صفة الصفوة 3/129]. تم النشر اليوم [dadate] | رضا العبد عن الله وعن أقداره وعدم الشكوى للمخلوق : قال عبد الله بن عمر الكوفي: كان عندنا بالكوفة رجل قد خرج عن دنيا واسعة وتعبّد، قال: وكان الفضيل بن عياض بالكوفة في أيامه قال: فقدم ابن المبارك، فقال له الفضيل: إن ها هنا رجلاً من المتعبدين قد خرج عن دنيا فامض بنا إليه ننظر عقله , قال: فجاؤوا إليه وهو عليل، وعليه عباءة، وتحت رأسه قطعةُ لبنة، قال: فسلّم ابن المبارك عليه، ثم قال: يا أخي بلغنا أنه ما ترك عبدٌ شيئًا لله، إلا عوّضه الله ما هو أكثر منه، فما عوّضك؟ قال: الرضا بما أنا فيه. فقال ابن المبارك: حسبك، وقاما على ذلك. [صفة الصفوة 3/129].

شاركنا رأيك