شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 05:42 AM


اخر بحث





- [ دليل دبي الامارات ] استوديو اى والس ... دبي
- [ حكمــــــة ] "أو جذوة من النار لعلكم تصطلون" على خطى الأنبياء السعي لتدفئة الأجساد الباردة
- [ محامين السعودية ] خالد بندر بن طاهر المالكى ... مكة المكرمة
- [ خذها قاعدة ] كنت كإنسان يحلم وهو يعلم أنه نائم، ويريد أن يستيقظ لكنه لا يستطيع. - صادق هدايت
- [ مقاولات عامة الامارات ] مؤسسة الذويب للمقاولات والصيانة العامة
- ابني عمره ٣ ايام نسبه ابو صفار بداية ل٩ دمه AB موجب وانا B موجب وزنه ٣ ونص كيلو وولد في ٢١ يوم من الشهر٩ يعاني من خمول بسيط ويرضع... | الموسوعة الطبية
- [ سوبر ماركت الامارات ] سوبرماركت أبو منصور خوري
- [ دليل دبي الامارات ] يوسف وسراج للقرطاسية ش ذ م م ... دبي
- [ صيدليات الامارات ] Oxygen Pharmacy LLC
- | الموسوعة الطبية

[ تعرٌف على ] ليبرالية (علاقات دولية)

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] ليبرالية (علاقات دولية)
[ تعرٌف على ] ليبرالية (علاقات دولية) تم النشر اليوم [dadate] | ليبرالية (علاقات دولية)

التعريف

يعرفها أندرو مورافيسك – أستاذ العلاقات الدولية بجامعة برنستون، بأنها نموذج معرفي ونظري وتجريبي إلى حد كبير، لديه قدرة أكبر من باقي المدارس الفكرية الأخرى مثل الواقعية والمؤسساتية والبنائية، أما في مجال العلاقات الدولية فالليبرالية تعني تلك المدرسة الفكرية أو البرنامج البحثي التي تعني بدراسة العلاقات بين الدول عن طريق تتبع التأثيرات المتنوعة التي يحدثها الفاعلون المحليون والدوليون على قدرة وأداء الدولة. جاءت المدرسة الليبرالية من خلفية اقتصادية، ترى أن اهتمام الدول يتركز في تحقيق المصلحة الوطنية في إطار مفهوة «الثروة». فالدول تسعي لرفع مستوي رفاهية مواطنيها، ورفع مستويات المعيشة والازدهار الداخلي وتوسيع نطاق تجارتها الخارجية فهي تسعى نحو الثروة. وليس للأمن كما تذهب الواقعية.

المبادئ الأساسية

الفاعلون الأساسيون في العلاقات الدولية بجانب الدول هم الأفراد وجماعات المصالح الخاصة المنظمة. أن الأفراد وجماعات المصالح تمثل عصب المجتمع المحلي والقواعد المبنية على مصالحها هي التي تحدد أداء ودور الدولة في السياسة الدولية، وطبيعة الدول تمثل تعبيراً لمصالح ومتطلبات الأفراد والجماعات المحلية. أن تجزء الاعتماد المتبادل للدولة مع جيرانها وباقي الفاعلين الدوليين هو الذي يحدد سلوكها وأدوات تحركها في السياسة أن العولمة تؤثر على طبيعة الفاعلين الاجتماعيين في السياسة الدولية، بصورة قد تؤدي إلى اختلاف متطلبات واحتياجات الأفراد والجماعات المحلية وبالتالي على السياسة الدولية.

طبيعة النظام الدولي

ترى المدرسة الليبرالية أن خير الطرق لتحقيق التعاون الإقليمي وتفسير العلاقات والتفاعلات الإقليمية هو انتهاج سلوكيات مثل التكامل الإقليمي. وذلك عن طريق بناء مؤسسات دولية/إقليمية تكون قادرة على كبح جماح الدول التوسعية في أي إقليم، وتضيق حيز الشك والريبة الذي يتميز بها العلاقات في النظام الدولي – كما يذهب الواقعيون – نتيجة غياب وجود سلطة عليا في هذا النظام الفوضوي. حيث يوفر قيام هذه المؤسسات وجود نوع من تدفق وتوافر المعلومات عن باقي الدول المجاورة، وهو ما يتيح للدول التقليل من الشعور بعدم الثقة تجاه نوايا الدول الأخرى. حيث يكون وجود مثل هذه المنظمات بمثابة رادع أمام القوى العدوانية الأخرى، ومنعها من التعدي على جيرانها الضعفاء، بما توفره هذه المنظمات من مقيدات على سلوك الدول الأعضاء بها.

شرح مبسط

الليبرالية كلمة لاتينية تعني الحرية والاستقلالية، أي التحرر التام من كل أنواع الإكراه الخارجي، سواء أكان دولة أو فرداً، حيث يتمحور مفهوم الليبرالية أكثر حول «الفرد» صاحب القيمة بحد ذاته، وجب احترامه، بغض النظر إلي ديانته أو مذهبه أو حتى معتقده السياسي.[1][2][3]

شاركنا رأيك