شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 10:21 AM


اخر بحث





- علاج البواسير | الموسوعة الطبية
- [ رقم تلفون ] شركة تازر - تأمين ..البحرين
- [ تعرٌف على ] متحورات فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2
- [ عجائن ومخبوزات ] طريقة عمل زعتر أخضر
- [ الصحة الجنسية ] للرجال فقط.. 4 طرق علاجية وأدوية لزيادة الرغبة الجنسية عند الرجال.. ما هي؟
- | الموسوعة الطبية
- لديه طفل عمره سنه وثلاثه اشهر كثير البكاء في الليل لاينام بصوره مستمره حيت يكون بكاء كل ساعه علما انه لايرضع الحليب بشكل كامل بل متقطع ماذا افعل معه | الموسوعة الطبية
- انا ممرضة وعمي اجرى عملية ويبل وبعد اقل من ٢٤ ساعة تعرض لنزيف حاد واستطاع الدكتور ان يوقف النزيف بعد ادخاله العمليات وبعد أسبوع من العملية تعرض لنزيف | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- ما هو الحد الاقصى لوضع جهاز التنفس الصناعي لحديث الولادة دون اضرار وما هي المضاعفات المحتملة | الموسوعة الطبية

[ أشعار منوعة ] أبيات مدح للرجال

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ أشعار منوعة ] أبيات مدح للرجال
[ أشعار منوعة ] أبيات مدح للرجال تم النشر اليوم [dadate] | أبيات مدح للرجال

قصيدة الرجل والمرأة لإيليا أبو ماضي

يا ربّ قائلة والقول أجمله ما كان من غادة حتى ولو كذبا إلى متحتقر الغادات بينكم وهنّ في الكون أرقى منكم رتبا كن لكم سبباً في كلّ مكرمة وكنتم في شقاء المرأة السّببا زعمتم أنّهنّ خاملات نهى ولو أردن لصيّرن الثّرى ذهبا فقلت لو لم يكن ذا رأي غانية لهاج عند الرّجال السخط و الصّخبا لم تنصفينا و قد كنّا نؤمّل أن لا تنصفينا لهذا لا نرى عجبا هيهات تعدل حسناء إذا حكمت فا الظلم طبع على الغادات قد غلبا يحارب الرّجل الدنيا فيخضعها و يفزع الدّهر مذعوراً إذا غضبا يرنو فتضطرب الآساد خائفة فإن رنت حسن ظلّ مضطربا فإن تشأ أودعت أحشاءه بردا وإن تشأ أودعت أحشاءه لهبا يفنى الليالي في همّ وفي تعب حذار أن تشكي من دهرها تعبا و لو درى أنّ هذي الشهب تزعجها أمسى يروع في أفلاكها الشّهبا يشقى لتصبح ذات الحلى ناعمة ويحمل الهمّ عنها راضيا طربا فما الذي نفحته الغانيات به سوى العذاب الذي في عينه عذبا؟ هذا هو المرء يا ذات العفاف فمن ينصفه لا شكّ فيه ينصف الأدبا عنّفته و هو لا ذنب جناه سوى أن ليس يرضى بأن يغدو لها ذنبا

وَطَنُ الرِّجِال لعبدالله عبدالوهاب نعمان

لمَّا أَحِسُّ بِأَنَّ فِيْ أَرْضِيْ جَمَالْ لَمَّا أَرَىْ أنَّ لَيْسَ فِيْ وَطَنِيْ لِمَمْقُوْتٍ مَجَالْ وَأَرَىْ بَأَنَّ الْخَيْرَ قَدْ قَتلَ الأَفَاعِيْ وَالْصِّلاَلْ وَأَرَىْ الْهِدَايَة فِيْهِ قَدْ حَفَرَتْ مَدَافِنَ لَلْضَّلاَلْ لَمَّا أَرَىْ أَنَّ الْثَّعَالِب قَدْ رَجَعْن إِلَىْ الْدِّحَالْ وَالْمُهْمَلاَتَ بِهِ تَخَافُ الْسَّحْقَ مِنْ وَطْءِ الْنِّعَالْ قَنِعَتْ بَمَأوَهَا وَمَا عَادَت تَطِّلُّ مِنَ الْسِّلاَلْ وَأرْى بِأَنَّ الْمَاقِتِيْنَ الْخَيْرِ قَدْ شَدُّوْا الْرِّحَالْ وَالْقَادِمُوْن مِنَ الْرِّمَالِ إِلَيْهِ عَادُوْا لِلْرِّمَالْ لَمَّا أَرىْ الأَفْوَاهَ قَدْ لَفَظَتْ بِهِ لُجَمَ الْبِغَالْ وَأُوَاجُهُ الْكَلِمَاتَ لاَ تَجِدُ الْمَخَافَةَ أَنْ تُقَالْ لَمَّا أُشَاهِدُ أَنَّ فِيْ وَطَنِيْ وَفِيْ أَرْضِيْ رِجَالْ لَمَّا أَرَىْ وَطَنِيْ بِهِ يَعْلُوْ الْزَّئِيْرُ عَلَىْ الْسُّعَالْ لَمَّا أَرَىْ الْرَّعَشَات زَالَتْ وَالْرُّجُوْلَةَ لاَ تَزَالْ وَأَرَىْ بِهِ رُكَبَ الْفُحُوْلِ وَقَدْ نَشِطْنَ مِنَ الْعِقَالْ وَأَرَىْ بِهِ الْسَّاحَاتَ زاخِرَةً بِقَامَاتٍ طِوَالْ سَمِنَتْ حَمِيَّتُهَا وَفِيْهَا الْخُوْفُ مَاتَ مِنَ الْهُزَالْ لَمَّا أَرَىْ كَلِمِيْ وَأَحْرُفَهَا تَطُوْلُ وَلاَ تُطَالْ وَأرَىْ بَأَنَّ الْصِّدْقَ مَرْهُوْبُ الْجَوَانِبِ لاَ يُنَالْ وَأَرَىْ بَأَنَّ الْحَقَّ يُؤْخَذُ دُوْنَ ذُلًّ أَوْ سُؤَالْ لَمَّا أَحِسُّ بَأَنَّ فِيْ وَطَنِيْ رِجَالْ لَمَّا أَرَىْ الإِنْسَانَ قُدْسَاً لاَ يُهَانُ ولاَ يُذَالْ وَأَرَىْ كَرَامَتَهُ تَسِيْرُ بِلاَ سُقُوْطٍ وَابْتِذَالْ سَيَتِيْهُ بِيْ حِسِّيْ وَأَعْلُوْ فَوْقَ أَجْنِحَةِ الْخَيَالْ وَتَطَيْرُ بِيْ نَفْسِيْ وَتُنْزِلُنِيْ بِقِمَّاتِ الْجِبَالْ لأَرَىْ عَلَىْ الْرَّحَبَاِتِ مَنْ دَمُهُمْ عَلَىْ الْرَّحَبَاتِ سَالْ لأَرَىْ أَبِــيْ وَأَرَىْ أَخِي بَيْنَ الَّذِيْنَ تَسَرْبَلُوْا مَعَهُمْ سَرَابِيْلَ الْجَلاَلْ وَأَتَوْا بِهَا فَوْقَ الْرُّؤُوْسْ وَمَشَوْا بِهَا تَحْتَ الْشُّمُوْسْ مَغْسُوْلَةً بِدَمٍ تَطَيْبُ مِنْهُ خَضْرَاءُ الْتِّلاَلْ وَتَذُرُّهُ الْسَّنَوَاتُ عِطْرَاً فِيْ الْسَّنَابِلِ وَالْغِلاَلْ لأَرَىْ بِهَا الْشُّهَدَاءَ مُتَّكِئِيْنَ فِيْ فَيْءِ الْضِّلاَلْ يَتَأَمَّلُوْنَ رُفَاتَ طُغْيَانٍ تَدَثَّرَ بِالْزَّوَالْ وَيَرُوْنَ مَا مِنْ أَجْلِهُ سَقَطُوْا بَأَشْدَاقِ الْنِّكَالْ خَيْرَاً يَضُمُّ حَنَانُه قَلْبَ الْجُنُوبِ إِلَىْ الْشِّمَالْ لَمَّا أَرَىْ هَذَا سَأَلْبَسْ كُلَّ أَجْنِحَةِ الْخَيَالْ وَأَطِيْرُ مُرْتَفِعَاً وَأَنْزُلُ فَوْقَ هَامَاتِ الْجِبَالْ لأَقُوْلَ شِعْرِيْ شِعْرُ وِجْدَانٍ كَأَرْوَعِ مَايُقَالْ يَمْشِيْ عَلَىْ الْدُّنْيَا يَقُوْلُ بَأَنَّ فِىْ أَرْضِيْ جَمَالْ وَيَقُوْلُ أَنِّيْ كَبِـــرتُ وَأَنَّ فِيْ وَطَنِيْ رِجَالْ

قصيدة لنور الدين السالمي

خير الرجال فتى في الهول قد ثبتا ولم يفه عند خطب جازعاً بمتى يرى المقادير حتماً وهو منشرح عند النوائب لا يخشى أتى وأتى ثبت الجنان على رغم العدو له في الخضم ضرب يذيب الشامخ الصلتا تربأ به نفسه من أن يرى كسلا أو أن يرى سهمه في الرمي منفلتا يرضى الحروب إذا لاقى الكماة وقد ضاق الفضاء وغير السيف قد صمتا فيوسع الدهر صبراً إن بلي ببلا وإن ولي ظفراً بالخصم ما شمتا يجزي المسيء بعفو والصديق عطا وللمصر بما كفاه قد جنتا أكرم به رجلا حاز العلا شرفا ولم يخف خطراً فيها ولا عنتا ولم يقر على ذل يعاينه وليس ممن على ضيم العلى سكتا ولم يكن من أناس إن دعوت فتى منهم تقبل وجه الأرض أو نكتا وإن يقل قائل يا للرجال ترى أقواهم في اللقا بأسا وقد بهتا لكنه من أناس ظل مجدهم في الناس ينشر منه العز قد نبتا إذا دعوت فتى منه لمكرمة أجاب فوراً إليها فهو نعم فتى يمسي ويصبح في عز وفي شرف وفي علاء ببيض الهند قد نحتا وليس يدعى أخا مجد وذا شرف من نام عن نوب الأيام أو كبتا لكنه من إذا خطب عنا رجلا أتى ليدفع ذاك الخطب كيف أتى أما الجبان فكل الدهر يصحبه ضيم العداة وإن خلت الفتى سمتا فكم سموت أخي حلم وذي أدب يبيت منتصبا في ليلة قنتا يرضى الدناة لدين الله فهو على كد العبادة ممن بالهوى مقتا فقل لذي خور إن الزهادة مع ترك الحمية أمر بالهوى نعتا إن الحمية للإسلام قد شرعت ومدحها في كتاب الله قد ثبتا فكن أخا أنفة مقرونة بهدى تزاول الدهر حرباً إن طغى وعتا لله در فتى يمسي ويصبح في أثواب عز عليه المجد قد نبتا

شاركنا رأيك