شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 06:41 PM


اخر بحث





- [ محامين السعودية ] منير صالح رميثان الجهني ... الرياض
- [ أسئلة للأحبة ] ما هي صفات الحب العذري
- [ رقم تليفون و لوكيشن ] مجمع أكنان السكني - الكويت
- [ تاريخ الدول ] 4 من أهم مراحل الغزو الفرنسي للجزائر
- [ مؤسسات البحرين ] ورشة الهاجس للحام ... المنطقة الجنوبية
- [ تعرٌف على ] لغة مصطنعة
- [ متاجر السعودية ] سنابل النحل ... حائل ... منطقة حائل
- علم اللسانيات في اللغة العربية
- [ مؤسسات البحرين ] مفروشات عالي ... المنطقة الشمالية
- [ متاجر السعودية ] سحاب كوم ... ضباء ... منطقة تبوك

[ تعرٌف على ] تاريخ ازدواجية التوجه الجنسي

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ تعرٌف على ] تاريخ ازدواجية التوجه الجنسي
[ تعرٌف على ] تاريخ ازدواجية التوجه الجنسي تم النشر اليوم [dadate] | تاريخ ازدواجية التوجه الجنسي

التاريخ القديم

إن السؤال حول كيفية تصور الثقافات عبر التاريخ للرغبة والسلوك المزدوج جنسيا بدقة، هو محل جدال. عادة ما تُسجّل العلاقات الجنسية بين الرجال بكثرة مقارنة مع النساء، في الأدب والنصوص التاريخية. سُجّلت أيضًا العلاقات الجنسية بين النساء في الآداب في الصين القديمة. اليونان القديمة طالع أيضًا: المثلية الجنسية في اليونان القديمة احتوت النصوص الدينية اليونانية القديمة، التي تعكس الممارسات الثقافية، مواضيعًا متعلقة بازدواجية الميول الجنسية. اختلفت النصوص الفرعية، من الصوفية إلى التعليمية. بُحث في العلاقات الجنسية بين الأولاد والرجال كجزء من الطقوس في العصر ما قبل اليوناني وأُكّد من قبل العلماء. لم تُسجّل العلاقة الجنسية والرومنسية بين الذكور بشكل صريح في الإلياذة أو الأوديسة. روما القديمة طالع أيضًا: المثلية الجنسية في روما القديمة اعتبرت رغبة الرجل الروماني الحرّ في ممارسة الجنس مع كل من شركائه من الإناث والذكور مقبولة اجتماعيًا، طالما أنه يتولى دور الإيلاج. تعتمد أخلاقيات السلوك على المكانة الاجتماعية للشريك، وليس جنسه في حد ذاته. تقبّل المجتمع الرغبة في كل من النساء والشبان، ولكن كان من المفترض أن يتصرف الرجل خارج إطار الزواج وفقًا لرغباته، فقط مع العبيد والمومسات (اللاتي كُنّ غالبًا من العبيد) والمخنثين. لم يحدد الجنس ما إذا كان الشريك الجنسي للرجل مقبولًا، ولكن اعتُبرت ممارسة الجنس مع زوجة رجل حرّ آخر، أو ابنته التي في سن الزواج، أو ابنه القاصر، أو مع الرجل نفسه أمرًا غير أخلاقيًا، إذ كان الاستغلال الجنسي لعبد رجل آخر خاضعًا لإذن المالك. يشير الافتقار إلى ضبط النفس، بما في ذلك ضبط الحياة الجنسية للفرد، إلى أن الرجل غير قادر على التحكم بالآخرين، إذ أن الانغماس المفرط في «المتعة الحسية المنخفضة» يهدد بتقويض هوية الذكر النخبوية كشخص مثقف.

التاريخ الحديث

استُخدم مصطلح مزدوج الميول الجنسية في اللغة الهولندية لأول مرة في عام 1877 وفقًا لعالم الأنثروبولوجيا الهولندي غيرت هيكما، وذلك للإشارة إلى خنثى كانت حياتها الجنسية كامرأة غيرية ورجل غيري. استُخدم مصطلح ازدواجية الميول الجنسية في وقت لاحق لتمثيل كل من خيار الغرض الجنسي المزدوج والزنمردة. النظرية الفرويدية قدم سيغموند فرويد في عام 1905 نظريته عن التطور النفسي الجنسي في ثلاث مقالات في النظرية الجنسية. جادل في كتابه بأن ازدواجية الميول الجنسية هي التوجه الجنسي الأساسي للبشر. أسس فرويد نظريته على أساس التطور البيولوجي وهو أنه في مرحلة ما قبل الولادة، لا يميز الأطفال بين الجنسين، لكنهم يفترضون أن كلا الوالدين لهما نفس الأعضاء التناسلية والقوى الإنجابية. عندما يصل الأطفال إلى المرحلة القضيبية، إذ تتأكد الهوية الجندرية عند هذه النقطة، تصبح الغيرية الجنسية نتيجةً للكبت. طوّر الأطفال خلال هذه المرحلة- وفقًا لفرويد- عقدة أوديب، المتمثلة في امتلاكهم خيالات جنسية تجاه الأب أو الأم (بشكل معاكس لجنس الطفل)، وكراهية للوالد الآخر (الذي يوافق جنس الطفل)، وتحولت هذه الكراهية إلى انتقال (غير واعي) وتماثل (واعي) مع الوالد المكروه، اللذان قدما نموذجًا لإرضاء الدوافع الجنسية وهددا بإخصاء قدرة الطفل على تهدئة الدوافع الجنسية. اقترح كارل يونغ في عام 1913 عقدة إلكترا، إذ اعتقد أن ازدواجية الميول الجنسية لا تكمن في أصل الحياة النفسية، وأن فرويد لم يقدم وصفًا مناسبًا للطفلة (رفض فرويد هذا الاقتراح).

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

شاركنا رأيك