شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 08:18 AM


اخر بحث





- أتوتر من أيسر الأمور ما السبب...والدواء
- اعاني من حرقه في المعده وضيق في التنفس شخصت مبدئيا بارتخاء المرئ .هل من الضرورة اجراء منظار للتاكد | الموسوعة الطبية
- [ مؤسسات البحرين ] شركة ست الحبايب للاستيراد والتصدير ذ.م.م ... منامة
- [ تعرٌف على ] التعدين في بوتسوانا
- [ مطاعم السعودية ] مستر برغر
- [ مؤسسات البحرين ] ستوديو صحاري ... المنطقة الشمالية
- ماهو افضل علاج للقضاء على الديدان الدبوسية البيضاء | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] ميجا درايف
- [ تعرٌف على ] جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا
- [ تعرٌف على ] إي إم دي

[ تعرٌف على ] فرنسا الحرة

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ تعرٌف على ] فرنسا الحرة
[ تعرٌف على ] فرنسا الحرة تم النشر اليوم [dadate] | فرنسا الحرة

نبذة تاريخية

تمهيد كان شارل ديغول قائد فرقة مدرعة ووزيرًا في حكومة رينو أثناء معركة فرنسا. غزت ألمانيا النازية فرنسا والبلدان المنخفضة في 10 مايو عام 1940، وتمكنت من هزيمة الهولنديين والبلجيكيين بسرعة كبيرة، في حين أوقفت الوحدات المدرعة التي تشن هجومها عبر منطقة أردين فرقة المداهمة الفرنسية البريطانية في بلجيكا. تعرضت الجيوش الشمالية البريطانية والفرنسية لحصار في سلسلة من الجيوب بحلول نهاية شهر مايو، بما في ذلك دنكيرك وكاليه وبولوني وسان فاليري أون كو وليل. لم يكن إخلاء دنكيرك أمرًا ممكنًا لولا مقاومة هذه القوات، ولا سيما فرق الجيش الفرنسي في ليل. أُجلي أكثر من 200,000 فردًا من أفراد قوة المشاة البريطانية و140,000 جنديًا فرنسيا من دنكيرك بين 27 و4 مايو. لم ينظر أي من الجانبين إلى هذا الأمر باعتباره نهايةً للمعركة. سرعان ما عاد الفرنسيون الذين تم إجلاؤهم إلى فرنسا، حيث قاتل العديد منهم في معارك يونيو. هبط آلان بروك في تشيربورغ بعد إجلاءه من دنكيرك في 2 يونيو بنية إصلاح قوة المشاة البريطانية والفرقة الكندية الأولى، التي كانت الوحدة المدرعة الوحيدة المتبقية في بريطانية. ارتفعت الروح المعنوية الفرنسية في يونيو مقارنةً بمايو على عكس ما يُشاع، إذ تمكن الفرنسيون من صد هجوم إيطالي فاشي في الجنوب بسهولة كبيرة. أُعيد إنشاء خط دفاعي على طول نهر السوم على الرغم من فقدان العديد من المدرعات في شمال فرنسا والمشاكل التي تسبب بها النقص في عدد الطائرات، إذ جاء تحطم أغلب الطائرات نتيجةً لاجتياح المطارات وليس للقتال الجوي. رُقّي شارل ديغول في 1 يونيو ليصبح عميدًا، ثم عينه رئيس الوزراء بول رينو في 5 يونيو وكيلًا لوزارة الدفاع، وهو منصب صغير في الحكومة الفرنسية. عُرف ديغول باستعداده لتحدي الأفكار الراسخة، إذ طلب تعيينه في فوج بيتان في عام 1912، وهو الفوج الذي حمل شعار «قوة النار قاتلة» المتناقض تمامًا مع العقيدة السائدة. لطالما دافع ديغول عن فكرة الحرب المدرعة الحديثة التي طبقها الفيرماخت، إذ قاد الفرقة الرابعة المدرعة في معركة مونكورنيه. وفي المقابل، لم يتمتع ديغول بشعبية شخصية، إذ لم ينضم إليه أي من مرؤوسيه العسكريين المباشرين في عام 1940.

التعريف

الميدالية التذكارية للخدمة التطوعية في فرنسا الحرة يصبح الفرد «فرنسيًا حرًا» عند تجنيده في الوحدات العسكرية التي تنظمها اللجنة الوطنية الفرنسية، أو عن طريق توظيفه من قبل الذراع المدني للجنة. دُمجت القوات الفرنسية الحرة مع الجيش الأفريقي (وهو جزء كبير من القوات النظامية الفيشية التي سُمح بتشكيلها بموجب هدنة عام 1940) في 1 أغسطس عام 1934 ليشكلا معًا جيش التحرير الفرنسي الذي ضم جميع الملتحقين اللاحقين، وجاءت عملية الدمج هذه نتيجةً للدمج السابق بين اللجنة الوطنية الفرنسية وممثلي نظام فيشي السابق في شمال أفريقيا لتشكيل اللجنة الفرنسية للتحرير الوطني. تصف العديد من المصادر حكومة فرنسا باعتبارها أي فرد أو وحدة فرنسية قاتلت ضد قوات المحور بعد هدنة يونيو عام 1940. أصدرت الحكومة الفرنسية تعريفًا رسميًا للمصطلح بعد انتهاء الحرب، وذلك لتسوية النزاعات القائمة حول تراث فرنسا الحرة. لا يندرج تحت مصطلح «فرنسا الحرة» سوى الأشخاص الذين خدموا بالتعاون مع الحلفاء بعد الهدنة الفرنسية الألمانية عام 1940 وقبل تاريخ 1 أغسطس عام 1943، وذلك بموجب «التعليمات الوزارية الصادرة في يوليو عام 1953».

شرح مبسط

فرنسا الحرة (بالفرنسية: France Libre)‏، هي حكومة المنفى الفرنسية بقيادة شارل ديغول وقواتها العسكرية التي حاربت أثناء اندلاع الحرب العالمية الثانية، واستمرت في القتال ضد دول المحور باعتبارها دولةً حليفةً حتى بعد سقوط فرنسا. تأسست هذه الحكومة في لندن في يونيو عام 1940، ثم نظمت ودعمت المقاومة الفرنسية في الأراضي الفرنسية القابعة تحت الاحتلال، فضلًا عن إرسائها لموطئ قدم في العديد من المستعمرات الفرنسية في أفريقيا.

شاركنا رأيك