شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 05:41 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سلطان بن عبدالله بن سلطان عسيري ... ابها ... منطقة عسير
- [ رقم هاتف ] مركز صحي الفاروق .. الاردن
- [ تعرٌف على ] ذاكرة حاسوب
- تطعيم التيتانوس للحامل
- [ تعرٌف على ] العلاقات البليزية الروسية
- [ معلومات غذائية ] 2 من أهم أضرار زيت الحشيش
- دور أخصائي التغذية العلاجية
- [ خذها قاعدة ] الفلسفة : اتجاه يحتوي على طرق كثيرة تؤدي من لاشيء إلى لاشيء. - امبروز بيرس
- [ اغذية السعودية ] مؤسسة محمد رافع الغامدي التجارية
- فلاجنتيل أقراص مطهر ومضاد للطفيليات والجراثيم Flagentyl Tablets

[ آية ] ﴿ قُلْ إِنَّمَآ أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ ٱللَّهَ وَلَآ أُشْرِكَ بِهِۦٓ ۚ ﴾ [ سورة الرعد آية:﴿٣٦﴾ ]ومن بلاغة الجدل القرآني أنه لم يأت بذلك من أول الكلام؛ بل أتى به متدرّجاً فيه، فقال: (أن أعبد الله)؛ لأنه لا ينازع في ذلك أحد من أهل الكتاب، ولا المشركين، ثم جاء بعده: (ولا أشرك به) لإبطال إشراك المشركين، وللتعريض بإبطال إلاهية عيسى عليه السلام. ابن عاشور:13/158.

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ آية ] ﴿ قُلْ إِنَّمَآ أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ ٱللَّهَ وَلَآ أُشْرِكَ بِهِۦٓ ۚ ﴾ [ سورة الرعد آية:﴿٣٦﴾ ]ومن بلاغة الجدل القرآني أنه لم يأت بذلك من أول الكلام؛ بل أتى به متدرّجاً فيه، فقال: (أن أعبد الله)؛ لأنه لا ينازع في ذلك أحد من أهل الكتاب، ولا المشركين، ثم جاء بعده: (ولا أشرك به) لإبطال إشراك المشركين، وللتعريض بإبطال إلاهية عيسى عليه السلام. ابن عاشور:13/158.
[ آية ] ﴿ قُلْ إِنَّمَآ أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ ٱللَّهَ وَلَآ أُشْرِكَ بِهِۦٓ ۚ ﴾ [ سورة الرعد آية:﴿٣٦﴾ ]ومن بلاغة الجدل القرآني أنه لم يأت بذلك من أول الكلام؛ بل أتى به متدرّجاً فيه، فقال: (أن أعبد الله)؛ لأنه لا ينازع في ذلك أحد من أهل الكتاب، ولا المشركين، ثم جاء بعده: (ولا أشرك به) لإبطال إشراك المشركين، وللتعريض بإبطال إلاهية عيسى عليه السلام. ابن عاشور:13/158. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ قُلْ إِنَّمَآ أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ ٱللَّهَ وَلَآ أُشْرِكَ بِهِۦٓ ۚ ﴾ [ سورة الرعد آية:﴿٣٦﴾ ]ومن بلاغة الجدل القرآني أنه لم يأت بذلك من أول الكلام؛ بل أتى به متدرّجاً فيه، فقال: (أن أعبد الله)؛ لأنه لا ينازع في ذلك أحد من أهل الكتاب، ولا المشركين، ثم جاء بعده: (ولا أشرك به) لإبطال إشراك المشركين، وللتعريض بإبطال إلاهية عيسى عليه السلام. ابن عاشور:13/158.

شاركنا رأيك