تم النشر اليوم [dadate] | كيفية كتابة مقالة فلسفية من خلال 5 خطوات فقط

كتابة مقالة فلسفية

المقالة الفلسفية هي عبارة عن مقالة أو نص له العديد من الجوانب التي تتحدث عن المنطق والفلسفة، وكيفية تحليلها وإشكاليات بعض هذه الجوانب والاعتماد على مناهج دراسية ثابتة ومعروفة، ومع ذلك فإن كثير من الباحثين يتسائلون حول كيفية كتابة مقالة فلسفية بشكل علمي ومنهجي ثابت، فهل توجد خطوات معرفة لكتابة هذا النوع من المقالات؟ بالطبع وهذا ما سوف نلقي عليه الضوء بالتفصيل خلال السطور القليلة القادمة.

مقالات مشابهة

أهم 4 معلومات عن تعريف الفلسفة لغةً وإصطلاحاًأهم 4 معلومات عن تعريف الفلسفة لغةً وإصطلاحاً تعرف على 5 عوامل نشأة الفلسفة المعاصرة وتاريخهاتعرف على 5 عوامل نشأة الفلسفة المعاصرة وتاريخها 3 معلومات عن الفلسفة الحديثة3 معلومات عن الفلسفة الحديثة 4 خصائص لعلم تصنيف الكائنات الحية4 خصائص لعلم تصنيف الكائنات الحية

خطوات عملية لكتابة مقالة فلسفية

لكتابة مقالة فلسفية بشكل سليم وعلمي وخالي من الأخطاء واعتماداً على المضامين التي تناولناها في السطور السابقة، فإن هذه الخطوات العملية لكتابة هذه المقالة هي: الاعتماد على الفكرة الفلسفية، وهذه الفكرة لابد أن تكون ثابتة ومترابطة في جميع مراحل الكتابة وخطوات وتقسيمات المقالة.استخدام جميع المفردات اللغوية السليمة والتي تدل على قوة أسلوب الحجة والبراهين الذي يتم استخدامهم في المقالة.التقيد بالفكرة الفلسفية التي تظل في المقال، مع كتابة التفاصيل لهذه الفكرة والإضافات التي توضحها.توضح النقاط التي يعتمد عليها الباحث في كتابتها في موضوع المقال الفلسفية.كتابة النتائج والتوصيات التي خرج بها الباحث من خلال الفكرة الفلسفية وسردها، والاعتماد على الآراء الفلسفية المشابهة، والاقتراحات التي يكتبها بنفسه والتي خلص منها بعد كتابة المقال وأفكاره. مقالات مشابهة أهم 4 معلومات عن تعريف الفلسفة لغةً وإصطلاحاًأهم 4 معلومات عن تعريف الفلسفة لغةً وإصطلاحاً تعرف على 5 عوامل نشأة الفلسفة المعاصرة وتاريخهاتعرف على 5 عوامل نشأة الفلسفة المعاصرة وتاريخها 3 معلومات عن الفلسفة الحديثة3 معلومات عن الفلسفة الحديثة 4 خصائص لعلم تصنيف الكائنات الحية4 خصائص لعلم تصنيف الكائنات الحية

منهجية كتابة المقالة الفلسفية

المقالة الفلسفية من أجل كتابتها بشكل منهجي وعلمي ثابت، فإنها تحتاج إلى منهجية ثابتة في عرض الأفكار الفلسفية، وهذه المنهجية مثل الاعتماد على منهج الاستقصاء، سواء كان الاستقصاء الوضعي والذي يعتمد على طرح الأسئلة ضمن المقالة الفلسفية، أو الاستقصاء بالرفع وهو الذي يعتمد على وضع قضية غير منطقية أو واقعية لتوضيح أسباب وجودها ضمن موضوع المقالة. كما يمكن الاعتماد على الاستقصاء الحر، وهذا المنهج يبنى على الاستنتاجات الشخصية الخاصة بكتابة المقال بناء على المعرفة المسبقة بموضوع المقالة الفلسفية. ومن هذه الطرق المنهجية التي يتم كتابة المقالة الفلسفية فيها هي الطريقة الجدلية، وهي تعتمد على مجموعة الآراء الجدلية التي يتخذها الباحث في كتابة هذه المقالة، ومن خلال أسلوب الحوار والمجادلة، وتلك هي الطريقة التي اعتمد عليها الفلاسفة القدامى، وذلك من أجل الوصول إلى نتيجة ثابتة وعلمية في نهاية المقالة الفلسفية لاستخلاص النتائج منها. في هذا المقال؛ تعرفنا على العديد من الجوانب الفلسفية الهامة، والتي يمكن أن يتعمد الباحث عليها في كتابة المقالة الفلسفية، وقد تعرفنا على جانباً هاماً من خطوات ومنهجية كتابة هذه المقالة، وذلك للخروج بنتائج فلسفية ومنهجية هامة.

كيف تقوم بكتابة مقالة فلسفية ذات منهج علمي ثابت؟

قبل أن نتفق على عرض الخطوات العملية التي تساعدك على كتابة المقالة الفلسفية، فهناك بعض الجوانب التي يجب أن تتعرف عليها، ومنها مضامين المقالات الفلسفية وطبيعتها، فهي مقالة تعتمد على بعض المضامين الهامة مثل الأسلوب اللغوي العميق الذي يجب أن يكون دقيقاً في الكتابة اللغوية البعيدة عن الأخطاء، وكذلك عرض كافة الأفكار الفلسفية للقراء بسهولة. كذلك عرض الأفكار الفلسفية، تعتبر قاعدة أساسية للمقالة الفلسفية والتي تعتمد عليها بشكل مباشر، وهذه المقالات ستجد فيها أفكار قابلة للنقد بشكل كبير، وهي من سمات هذه المقالة. أما عن الحقائق، فإن المقالة الفلسفية تنتهي لوجود بعض الحقائق الفكرية من خلال الاعتماد على بعض الدراسات التي يتم تطبيقها وتنفيذها حتى تتحول لحقائق فلسفية ثابتة وعملية يمكن كتابتها في المقالة على شكل أفكار وحقائق مرتبة. ومن حيث بناء المقالة الفلسفية، هي تبنى على أركان فلسفية بحتة، حيث يتم الاهتمام بالالتزام بالمقالة الفلسفية بشكل صحيح و منطقي وعلمي اعتماداً على توضيح الافكار والآراء الخاصة التي تساعد على وضع البراهين والأدلة التي لها اسلوب منطقي، وهذا يظهر من خلال صياغة الكلمات والعبارات والفقرات التي يتم الاعتماد عليها لخروج مقالة فلسفية قوية.
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا