شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 08:28 AM


اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] وددتُ يومها لو قلتُ لكِ كلاماً لا يقبل التأويل كَ " أُحبكِ " لا لأن اللحظة مناسبة للبوح، ولا لأنكِ جميلةٌ حد التداعي، ولا لأنَّ صوتكِ يُبعثرني ككومةِ قشٍ، بل لأني احبُكِ فعلاً. - أدهم شرقاوي
- [ تعرٌف على ] استيلاء الإمارات على سقطرى
- [ تعرٌف على ] مؤتمر وارسو
- | الموسوعة الطبية
- [ متاجر السعودية ] احجار طبيعية وصناعية ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مقاهي السعودية ] ديوانية قيس
- [ تعرٌف على ] بشير مخول
- [ خذها قاعدة ] الانتظار محنة ، في الانتظار تتمزق اعضاء الأنفس ، في الانتظار يموت الزمن وهو يعي موته .. والمستقبل يرتكز على مقدمات واضحة ولكنه يحمل نهايات متناقضة .. فليعب كل ملهوف من قدح القلق ما شاء. - نجيب محفوظ
- [ شقق مفروشة السعودية ] شقق روز المفروشة
- [ تعرٌف على ] شبكة السكك الحديدية الدولية في المشرق العربي

[ آية ] ﴿ وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ ٱلظَّنَّ لَا يُغْنِى مِنَ ٱلْحَقِّ شَيْـًٔا ۚ ﴾ [ سورة يونس آية:﴿٣٦﴾ ](وما يتبع أكثرهم إلا ظناً): يريد الرؤساء منهم؛ أي: ما يتبعون إلا حدسا وتخريصا في أنها آلهة، وأنها تشفع، ولا حجة معهم، وأما أتباعهم فيتبعونهم تقليدا. القرطبي:10/502.

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ آية ] ﴿ وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ ٱلظَّنَّ لَا يُغْنِى مِنَ ٱلْحَقِّ شَيْـًٔا ۚ ﴾ [ سورة يونس آية:﴿٣٦﴾ ](وما يتبع أكثرهم إلا ظناً): يريد الرؤساء منهم؛ أي: ما يتبعون إلا حدسا وتخريصا في أنها آلهة، وأنها تشفع، ولا حجة معهم، وأما أتباعهم فيتبعونهم تقليدا. القرطبي:10/502.
[ آية ] ﴿ وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ ٱلظَّنَّ لَا يُغْنِى مِنَ ٱلْحَقِّ شَيْـًٔا ۚ ﴾ [ سورة يونس آية:﴿٣٦﴾ ](وما يتبع أكثرهم إلا ظناً): يريد الرؤساء منهم؛ أي: ما يتبعون إلا حدسا وتخريصا في أنها آلهة، وأنها تشفع، ولا حجة معهم، وأما أتباعهم فيتبعونهم تقليدا. القرطبي:10/502. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ ٱلظَّنَّ لَا يُغْنِى مِنَ ٱلْحَقِّ شَيْـًٔا ۚ ﴾ [ سورة يونس آية:﴿٣٦﴾ ](وما يتبع أكثرهم إلا ظناً): يريد الرؤساء منهم؛ أي: ما يتبعون إلا حدسا وتخريصا في أنها آلهة، وأنها تشفع، ولا حجة معهم، وأما أتباعهم فيتبعونهم تقليدا. القرطبي:10/502.

شاركنا رأيك