شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 10:18 PM


اخر بحث





- طريقة عمل ومقادير مجدرة البرغل ومجدرة الرز من مطبخ منال العالم
- | الموسوعة الطبية
- [ فنادق السعودية ] فندق فلسطين
- [ تعرٌف على ] موري (توضيح)
- [ خذها قاعدة ] هذا يعْني أن أحدهُم يستطيع أن يدلِف هناك ويعبثَ بك ، يا للحماقة ! تَصنع درعاً كاملاً كي لا يستطِيع أحدٌ أن يجرحك، وبغتةً يأتِي شخصٌ أخرق، لاَ يختلف عن أيَّ أحمقٍ آخر، يأتِي ويجولُ في حياتك كما يشَاء ، يا للغَـباء. - نيل غيمان
- [ تعرٌف على ] برج الدوحة
- [ منوعات إسلامية ] كل ما تريد معرفته عن ليلة القدر.. 3 عبادات احرص عليها في هذه الليلة المباركة
- [ تسوق وملابس الامارات ] العروسة الأنيقه لتصميم الأزياء ... الشارقة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالعزيز عويضه عواد المطيري ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ تعرٌف على ] مسجد نجم

[ تعرٌف على ] فاينانشال تايمز

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] فاينانشال تايمز
[ تعرٌف على ] فاينانشال تايمز تم النشر اليوم [dadate] | فاينانشال تايمز

الصحيفة والترجمة العربية

هناك اتفاق خاص بين الصحيفة و‌جريدة الاقتصادية السعودية يتم بموجبها ترجمة لأهم مقالاتها يومياً

تاريخ

ولدت الفاينانشيال تايمز في 18 فبراير من عام 1888، أي قبل عام من صحيفة وول ستريت جورنال، لمواجهة فاينانشال نيوز المختصة في الأخبار المالية والتي ظهرت في عام 1884 من قبل مجموعة الاخوة بري. في عام 1945 اندمجت الجريدتين تحت اسم فاينانشال تايمز. وأصبحت فيما بعد شركة قابضة إنجليزية يملكها S. Pearson Published Limited. لأسباب اقتصادية وعملية، طبعة هذه الصحيفة سنة 1893 على ورق بلون السلمون، وتحول هذا إلى عادة وبدأ في استخدام هذا اللون يميز الصحافة المالية. تطبع الطبعة الأوروبية من الصحيفة في فرانكفورت (منذ 2012) وبدأت تطبع في كل من دبي و‌أتلانتا (منذ 2003) وتطبع بصفة رقمية في جنوب أفريقيا (منذ 2002) وتطبع في دالاس و‌ميامي و‌كوالالمبور و‌سيئول (منذ 2000) وفي بوسطن و‌سان فرانسيسكو (منذ 1999) وفي ميلان و‌شيكاغو (منذ 1998) وفي هونغ كونغ (منذ 1996) وفي مدريد و‌ستوكهولم و‌لوس أنجلوس (منذ 1995) وفي طوكيو (منذ 1990) وفي باريس (منذ 1988) وفي نيويورك (منذ 1985) وتطبع النسخة الأوروبية في فرانكفورت (منذ 1979).

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

شاركنا رأيك