شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 06:03 PM


اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] اوشيانك للتجارة ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] فيوتر دريم موبايل جالرى لتجارة بيع معدات المعلومات والاتصالات بالتجزئة ... المنطقة الجنوبية
- [ تعرٌف على ] العلاقات الأرجنتينية الزامبية
- [ رقم هاتف ] رقم مطعم جمعية علي صباح السالم قطعة 9
- [ تعرٌف على ] أندورا لا فيلا
- [ خذها قاعدة ] وضعوني في إناء ثُمّ قالوا لي : تأقلم وأنا لستُ بماء .. أنا من طين السماء وإذا ضاقَ إنائي بنموّي يتحطّم. - أحمد مطر ( شاعر عراقي )
- | الموسوعة الطبية
- [ دليل دبي الامارات ] تصميم الأسنان الفرنسية ... دبي
- [ رقم تلفون ] مغسلة سوبر ... البحرين
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله فالح سند الجهني ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة

[ تعرٌف على ] واقفية

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] واقفية
[ تعرٌف على ] واقفية تم النشر اليوم [dadate] | واقفية

الإمامة

استندت الطائفة الواقفية الشيعية في أقوالها إلى روايات وأدلة كثيرة من أن الامام موسى الكاظم هو المهدي وهو القائم، ومن أبرز هذه الروايات أنها سمعت روايات عن الامام جعفر الصادق انه قال: «إبني هذا - يعني الامام موسى الكاظم - هو القائم، وهو من المحتوم، وهو الذي يملاها قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا » ، وكذلك ما رووا أن جعفر الصادق قد سئل عن اسم القائم فقال: (اسمه اسم حديدة الحلاق). كما نفت الطائفة الواقفية الشيعية إمامة الإمام علي الرضا بروايات كثيرة ومن أبرزها أنه: «هل سمع أحدا روى عن الإمام موسى الكاظم أنه قال: علي إبني وصيي أو إمام بعدي أو بمنزلتي من أبي أو خليفتي أو معنى هذا ؟ قال: لا ».

مؤلفات

قام أتباع الطائفة الواقفية الشيعية تأليف العديد من الكتب، ومن أهمها: كتاب نصرة الواقفة ، وكتاب الصفة في الغيبة على مذهب الواقفة ، والواقفية استمروا لفترة زمنية طويلة حيث تذكر المصادر الشيعية أن الامام الحسن العسكري كان يجادل الواقفية.

نسبة الشيعة الواقفية

استطاعت الطائفة الواقفة الشيعة جذب الاتباع والأنصار لها بطرقها المختلفة، حيث بلغ عدد رجالاتها (64) رجلا من مجموع اصحاب الامام موسى الكاظم الذين كان عددهم (274) رجلا، وهذا المجموع يمثل تيارا ضخما لايمكن ان يستهان به في التواجد الشيعي.

شرح مبسط

الواقفية فرقة من المتصوفة المبطلة بأنه لا يمكن التعرف إلى الله بالمعرفة، والخلق كلهم عاجزون.[1] وهي إحدى طوائف الشيعة منقرضة، وهم الذين وقفوا على الإمام السابع للشيعة موسى الكاظم، فلم يقولوا بإمامة من بعده، حيث زعموا أن موسى الكاظم لم يمت وأنه حي، وأنهم ينتظرون خروجه حيث أنه دخل في غيبة.[2][3]

شاركنا رأيك