شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 14 Dec 2025 الساعة: 06:38 PM


اخر بحث





- [ مقاولون الامارات ] اياكو
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة السعدى للمقاولات والديكور
- [ تعرٌف على ] مارتن فروست
- اعاني من نوبات ربو متكرره حيث انها وصلت خمس مرات باليوم ، وقبل الامس كنت بالمستشفى كانت مزمنه جدًا جدًا ، ماذا افعل مالحل؟ | الموسوعة الطبية
- [ مؤسسات البحرين ] كيوب للحفلات ... المحرق
- [ مطاعم السعودية ] تايتل كافيه
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] شركة تحفة الشرق للعقارات شخص واحد ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ تعرٌف على ] محطة توليد طاقة كهربائية
- [ رقم تلفون و لوكيشن ] شركة عواجم للأنظمة الامنية وتجهزات العسكرية .. منطقة الرياض - المملكه العربية السعودية
- [ فيزياء ] 3 معلومات عن قوانين نيوتن الأول والثاني والثالث

[ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : أجمع أهل التجارب للدهر، وأهل الفضل في الدين، والراغبون في الجميل: على أن أفضل ما اقتنى الرجل لنفسه في الدنيا، وأجل ما يدخر لها في العقبى، هو لزوم الكرم، ومعاشرة الكرام؛ لأن الكرم يحسن الذكر، ويشرف القدر، وهو طباع ركبها الله في بني آدم، فمن الناس من يكون أكرم من أبيه، وربما كان الأب أكرم من ابنه، وربما كان المملوك أكرم من مولاه، وربما كان مولى أكرم من مملوكه.

تم النشر اليوم 14-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : أجمع أهل التجارب للدهر، وأهل الفضل في الدين، والراغبون في الجميل: على أن أفضل ما اقتنى الرجل لنفسه في الدنيا، وأجل ما يدخر لها في العقبى، هو لزوم الكرم، ومعاشرة الكرام؛ لأن الكرم يحسن الذكر، ويشرف القدر، وهو طباع ركبها الله في بني آدم، فمن الناس من يكون أكرم من أبيه، وربما كان الأب أكرم من ابنه، وربما كان المملوك أكرم من مولاه، وربما كان مولى أكرم من مملوكه.
[ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : أجمع أهل التجارب للدهر، وأهل الفضل في الدين، والراغبون في الجميل: على أن أفضل ما اقتنى الرجل لنفسه في الدنيا، وأجل ما يدخر لها في العقبى، هو لزوم الكرم، ومعاشرة الكرام؛ لأن الكرم يحسن الذكر، ويشرف القدر، وهو طباع ركبها الله في بني آدم، فمن الناس من يكون أكرم من أبيه، وربما كان الأب أكرم من ابنه، وربما كان المملوك أكرم من مولاه، وربما كان مولى أكرم من مملوكه. تم النشر اليوم [dadate] | قال أبو حاتم : أجمع أهل التجارب للدهر، وأهل الفضل في الدين، والراغبون في الجميل: على أن أفضل ما اقتنى الرجل لنفسه في الدنيا، وأجل ما يدخر لها في العقبى، هو لزوم الكرم، ومعاشرة الكرام؛ لأن الكرم يحسن الذكر، ويشرف القدر، وهو طباع ركبها الله في بني آدم، فمن الناس من يكون أكرم من أبيه، وربما كان الأب أكرم من ابنه، وربما كان المملوك أكرم من مولاه، وربما كان مولى أكرم من مملوكه.

شاركنا رأيك