شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 09:57 PM


اخر بحث





[ حكمــــــة ] خطب عمر بن عبد العزيز رحمه الله فقال أيها الناس إن لكل سفر زادًا لا محالة فتزودوا من سفركم من الدنيا إلى الآخرة بالتقوى. وكونوا كمن عاين ما أعد الله له من ثوابه وعقابه فترغبوا وترهبوا ولا يطولن عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم وتنقادوا لعدوكم. فإنه والله ما بسط أمل لمن لا يدري لعله لا يمسي بعد إصباحه، ولا يضحي بعد إمسائه، وربما كانت بين ذلك خطرات المنايا. وإنما يطمئن من وثق بالنجاة من العذاب وأهوال القيامة، فأما من ناحية أخرى كيف يطمئن. أعوذ بالله من أن آمركم بما أنهى عنه نفسي فتخسر صفقتي، وتبدو مسكنتي ليوم لا ينفع فيه إلا الصدق.

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ حكمــــــة ] خطب عمر بن عبد العزيز رحمه الله فقال أيها الناس إن لكل سفر زادًا لا محالة فتزودوا من سفركم من الدنيا إلى الآخرة بالتقوى. وكونوا كمن عاين ما أعد الله له من ثوابه وعقابه فترغبوا وترهبوا ولا يطولن عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم وتنقادوا لعدوكم. فإنه والله ما بسط أمل لمن لا يدري لعله لا يمسي بعد إصباحه، ولا يضحي بعد إمسائه، وربما كانت بين ذلك خطرات المنايا. وإنما يطمئن من وثق بالنجاة من العذاب وأهوال القيامة، فأما من ناحية أخرى كيف يطمئن. أعوذ بالله من أن آمركم بما أنهى عنه نفسي فتخسر صفقتي، وتبدو مسكنتي ليوم لا ينفع فيه إلا الصدق.
[ حكمــــــة ] خطب عمر بن عبد العزيز رحمه الله فقال أيها الناس إن لكل سفر زادًا لا محالة فتزودوا من سفركم من الدنيا إلى الآخرة بالتقوى. وكونوا كمن عاين ما أعد الله له من ثوابه وعقابه فترغبوا وترهبوا ولا يطولن عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم وتنقادوا لعدوكم. فإنه والله ما بسط أمل لمن لا يدري لعله لا يمسي بعد إصباحه، ولا يضحي بعد إمسائه، وربما كانت بين ذلك خطرات المنايا. وإنما يطمئن من وثق بالنجاة من العذاب وأهوال القيامة، فأما من ناحية أخرى كيف يطمئن. أعوذ بالله من أن آمركم بما أنهى عنه نفسي فتخسر صفقتي، وتبدو مسكنتي ليوم لا ينفع فيه إلا الصدق. تم النشر اليوم [dadate] | خطب عمر بن عبد العزيز رحمه الله فقال أيها الناس إن لكل سفر زادًا لا محالة فتزودوا من سفركم من الدنيا إلى الآخرة بالتقوى. وكونوا كمن عاين ما أعد الله له من ثوابه وعقابه فترغبوا وترهبوا ولا يطولن عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم وتنقادوا لعدوكم. فإنه والله ما بسط أمل لمن لا يدري لعله لا يمسي بعد إصباحه، ولا يضحي بعد إمسائه، وربما كانت بين ذلك خطرات المنايا. وإنما يطمئن من وثق بالنجاة من العذاب وأهوال القيامة، فأما من ناحية أخرى كيف يطمئن. أعوذ بالله من أن آمركم بما أنهى عنه نفسي فتخسر صفقتي، وتبدو مسكنتي ليوم لا ينفع فيه إلا الصدق.

شاركنا رأيك