شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 04:45 PM


اخر بحث





- [ شركات الاستضافة والتصميم قطر ] ويب ان كورب لتصميم الويب WebIncorp Web Design Qatar ... الدوحة
- البراز الصغير المتقطع ما سببه وعلاجه؟
- [ دليل دبي الامارات ] جادهافس للكمبيوتر ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] مركز تيلز البيطري ذ.م.م ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] شركة البحرين الوطنية للتامين ش .م.ب .م ... منامة
- [ رياضيات ] ما الفرق بين العدد والرقم
- [ متاجر السعودية ] جايك للمواد الغذائيه ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ خذها قاعدة ] حافظ على المظهر مهما كنت تفعل. - تشارلز ديكنز
- [ مكتبات السعودية ] مكتبة البصمة الراقية
- [ تعرٌف على ] مختار ماي

[ تعرٌف على ] الفقر في فرنسا

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] الفقر في فرنسا
[ تعرٌف على ] الفقر في فرنسا تم النشر اليوم [dadate] | الفقر في فرنسا

الحالة في عام 2005

حددت عتبة الفقر بمبلغ 645 يورو للفرد الواحد شهريًا. بالمقارنة، كان العائد الأدنى للإدراج (الذي تستند فكرته إلى الحد الأدنى المضمون للدخل، على الرغم من أنه لا يوزع على الجميع) يبلغ في ذلك الوقت 440.86 يورو شهريًا للفرد الذي يعيش بمفرده. عتبة الفقر في فرنسا أعلى قليلًا من نظيرتها في الولايات المتحدة، ما يشير إلى أن بعض الذين يعيشون فقرًا في فرنسا لن يكونوا كذلك إذا كان لديهم نفس الدخل في الولايات المتحدة. ير أنه من الصعب مقارنتها لأنها لا تحسب بنفس الطريقة، بصرف النظر عن الفروقات في التكلفة أو مستويات المعيشة. في حين أن عتبة الفقر الفرنسية تحسب على أنها نصف الدخل المتوسط، فإن عتبة الفقر في الولايات المتحدة تستند إلى التكاليف الدولارية للخطة الغذائية، أي على عدم المساواة في الدخل. في 2005: هناك مليون طفل (8%) كانوا يعيشون تحت خط الفقر؛ تضرر 42000 طفل من التسمم بالرصاص، وهو علامة على تداعي المعيشة؛ وقد حظر الطلاء على الرصاص في المباني الجديدة منذ عام 1915، ولجميع المهنيين منذ عام 1948، وللجميع منذ عام 1993. إن خطر التعرض للرصاص اليوم أكبر بأربع مرات بالنسبة للمباني التي شيدت قبل عام 1915 مقارنة بمبانٍ شيدت بين عامي 1915 و 1948. 500 ألف وحدة سكنية افتقرت للنظافة. عاش 200 ألف تلميذ في في أوضاع مالية صعبة، ما دفع بعض الشابات إلى دفع تكاليف دراستهن عن طريق البغاء. هذه الظاهرة آخذة في الازدياد في البلد (في عام 2006، قدر اتحاد الطلاب «نقابة التضامن العمالية» العدد بنحو 40 ألفًا). مع ذلك، تتيح الخدمات الاجتماعية لفرنسا أن يكون لديها واحد من أدنى معدلات وفيات الأطفال على الرغم من هذا الفقر. رغم التطورات الإيجابية، يبدو أن المناطق الريفية تجتذب المزيد والمزيد من السكان المتخلفين عن الركب؛ وقد انتقلت شريحة لا يستهان بها من سكان المدن المعرضة للخطر إلى الريف وانضمت إلى صفوف صغار المزارعين من بين المستفيدين من الرعاية «الريفية». تعزى هذه الظاهرة جزئيًا إلى انخفاض تكلفة المعيشة في الريف مقارنة بما هو الحال في المدن. هناك مؤشر آخر على الفقر هو العائد الأدنى للإدراج. في عام 1994، في فرنسا متروبوليتان (الأراضي الفرنسية الواقعة في أوروبا)، بلغ عدد المستفيدين من العائد الأدنى للإدراج 783 ألفًا و436 فرد؛ وبعد عشر سنوات (في يونيو 2004)، ارتفع إلى (مليون و14 ألفًا و26 فرد). في المقاطعات الواقعة فيما وراء البحار، بلغ ذلك الرقم 105 ألفًا و33 فرد في نهاية عام 1994 و152 ألفًا و892 فرد في يونيو 2004. بحلول 31 ديسمبر 2005، بلغ هذا الرقم مليونًا و112 ألفًا و400 فرد. بين ديسمبر 2004 وديسمبر 2005، زاد عدد المستفيدين من العائد الأدنى للإدراج بنسبة 4.7% حسب منظمة «إعانة الكاثوليك» غير الحكومية.

شرح مبسط

انخفضت الفقر في فرنسا بنسبة 60% على مدى ثلاثين عامًا. رغم تأثيره على 15% من السكان في عام 1970، إلا أن 6.1% فقط (أو 3.7 مليون نسمة) كانوا في عام 2001 تحت خط الفقر (الذي يشكل، حسب معايير المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية، نصف متوسط الدخل).

شاركنا رأيك