شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 10:19 PM


اخر بحث





- ما اعراض جرثومة المعده؟ كيف يتم تشخيصها؟ | الموسوعة الطبية
- [ الكترونيات الامارات ] متجر عائشة ... عجمان
- شتمة أصل التسمية
- [ مؤسسات البحرين ] ستون ستايل للحلاقة الرجالية ... المنطقة الجنوبية
- [ مؤسسات البحرين ] جمال الأحمد للمقاولات ... المحرق
- [ مؤسسات البحرين ] شركة ليفربول للخدمات ذ.م.م ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] جوزيف لوي لاغرانج
- [ مؤسسات البحرين ] نون هيلب بلاتفورمز ذ.م.م ... المحرق
- [ مقاهي السعودية ] مانتو روز كافيه
- [ مؤسسات البحرين ] مؤسسة نجلاء سلطان عبدالرحيم ... المنطقة الشمالية

[ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : التوكل هو قطع القلب عن العلائق ، برفض الخلائق، وإضافته بالافتقار إلى محول الأحوال، وقد يكون المرء موسرا في ذات الدنيا وهو متوكل صادق في توكله، إذا كان العدم والوجود عنده سيان ، لا فرق عنده بينهما، يشكر عند الوجود، ويرضى عند العدم، وقد يكون المرء لا يملك شيئا من الدنيا بحيلة من الحيل، وهو غير متوكل، إذا كان الوجود أحب إليه من العدم، فلا هو في العدم يرضى حالته، ولا عند الوجود يشكر مرتبته.

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : التوكل هو قطع القلب عن العلائق ، برفض الخلائق، وإضافته بالافتقار إلى محول الأحوال، وقد يكون المرء موسرا في ذات الدنيا وهو متوكل صادق في توكله، إذا كان العدم والوجود عنده سيان ، لا فرق عنده بينهما، يشكر عند الوجود، ويرضى عند العدم، وقد يكون المرء لا يملك شيئا من الدنيا بحيلة من الحيل، وهو غير متوكل، إذا كان الوجود أحب إليه من العدم، فلا هو في العدم يرضى حالته، ولا عند الوجود يشكر مرتبته.
[ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : التوكل هو قطع القلب عن العلائق ، برفض الخلائق، وإضافته بالافتقار إلى محول الأحوال، وقد يكون المرء موسرا في ذات الدنيا وهو متوكل صادق في توكله، إذا كان العدم والوجود عنده سيان ، لا فرق عنده بينهما، يشكر عند الوجود، ويرضى عند العدم، وقد يكون المرء لا يملك شيئا من الدنيا بحيلة من الحيل، وهو غير متوكل، إذا كان الوجود أحب إليه من العدم، فلا هو في العدم يرضى حالته، ولا عند الوجود يشكر مرتبته. تم النشر اليوم [dadate] | قال أبو حاتم : التوكل هو قطع القلب عن العلائق ، برفض الخلائق، وإضافته بالافتقار إلى محول الأحوال، وقد يكون المرء موسرا في ذات الدنيا وهو متوكل صادق في توكله، إذا كان العدم والوجود عنده سيان ، لا فرق عنده بينهما، يشكر عند الوجود، ويرضى عند العدم، وقد يكون المرء لا يملك شيئا من الدنيا بحيلة من الحيل، وهو غير متوكل، إذا كان الوجود أحب إليه من العدم، فلا هو في العدم يرضى حالته، ولا عند الوجود يشكر مرتبته.

شاركنا رأيك