شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 05:53 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] اضطراب غلكزة خلقي
- ألفا كادول مرهم لعلاج الكدمات والتورمات Alpha Kadol Ointment
- هاتف وعنوان مفروشات حمود البلوي - تبوك, تبوك
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة عبد الرحمن السيد العطاس
- تعرٌف على ... مروان الأحمدي | مشاهير
- [ معلومات غذائية ] 5 نصائح لطعام صحي وأنواعه
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بدر بن هريسان بن غريب الشمري ... القريات ... منطقة الجوف
- [ شركات طبية السعودية ] شركة المقاييس الحيويه للتجاره ... الرياض
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن ناصر محمد المشعل ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ فنادق الامارات ] فندق شاطىء الواحة

[ حكمــــــة ] كيف تبلغ الدرجات العلى؟ : قال الخطيب البغدادي في كتابه اقتضاء العلم العمل: وهل أدرك من أدرك من السلف الماضين الدرجات العلى إلا بإخلاص المعتقد، والعمل الصالح، والزهد الغالب في كل ما راق من الدنيا، وهل وصل الحكماء إلى السعادة العظمى، إلا بالتشمير في السعي، والرضى بالميسور، وبذل ما فضل عن الحاجة للسائل والمحروم، وهل جامع كتب العلم إلا كجامع الفضة والذهب ؟! وهل المنهوم بها إلا كالحريص الجشع عليهما ؟! وهل المغرم بحبها إلا ككانزها وكما لا تنفع الأموال إلا بإنفاقها؛ كذلك لا تنفع العلوم إلا لمن عمل بها ، وراعى واجباتها ، فلينظر امرؤ لنفسه، وليغتنم وقته فإن الثواء قليل، والرحيل قريب، والطريق مخوف، والاغترار غالب، والخطر عظيم، والناقد بصير، والله تعالى بالمرصاد ، وإليه المرجع والمعاد ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ).

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ حكمــــــة ] كيف تبلغ الدرجات العلى؟ : قال الخطيب البغدادي في كتابه اقتضاء العلم العمل: وهل أدرك من أدرك من السلف الماضين الدرجات العلى إلا بإخلاص المعتقد، والعمل الصالح، والزهد الغالب في كل ما راق من الدنيا، وهل وصل الحكماء إلى السعادة العظمى، إلا بالتشمير في السعي، والرضى بالميسور، وبذل ما فضل عن الحاجة للسائل والمحروم، وهل جامع كتب العلم إلا كجامع الفضة والذهب ؟! وهل المنهوم بها إلا كالحريص الجشع عليهما ؟! وهل المغرم بحبها إلا ككانزها وكما لا تنفع الأموال إلا بإنفاقها؛ كذلك لا تنفع العلوم إلا لمن عمل بها ، وراعى واجباتها ، فلينظر امرؤ لنفسه، وليغتنم وقته فإن الثواء قليل، والرحيل قريب، والطريق مخوف، والاغترار غالب، والخطر عظيم، والناقد بصير، والله تعالى بالمرصاد ، وإليه المرجع والمعاد ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ).
[ حكمــــــة ] كيف تبلغ الدرجات العلى؟ : قال الخطيب البغدادي في كتابه اقتضاء العلم العمل: وهل أدرك من أدرك من السلف الماضين الدرجات العلى إلا بإخلاص المعتقد، والعمل الصالح، والزهد الغالب في كل ما راق من الدنيا، وهل وصل الحكماء إلى السعادة العظمى، إلا بالتشمير في السعي، والرضى بالميسور، وبذل ما فضل عن الحاجة للسائل والمحروم، وهل جامع كتب العلم إلا كجامع الفضة والذهب ؟! وهل المنهوم بها إلا كالحريص الجشع عليهما ؟! وهل المغرم بحبها إلا ككانزها وكما لا تنفع الأموال إلا بإنفاقها؛ كذلك لا تنفع العلوم إلا لمن عمل بها ، وراعى واجباتها ، فلينظر امرؤ لنفسه، وليغتنم وقته فإن الثواء قليل، والرحيل قريب، والطريق مخوف، والاغترار غالب، والخطر عظيم، والناقد بصير، والله تعالى بالمرصاد ، وإليه المرجع والمعاد ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ). تم النشر اليوم [dadate] | كيف تبلغ الدرجات العلى؟ : قال الخطيب البغدادي في كتابه اقتضاء العلم العمل: وهل أدرك من أدرك من السلف الماضين الدرجات العلى إلا بإخلاص المعتقد، والعمل الصالح، والزهد الغالب في كل ما راق من الدنيا، وهل وصل الحكماء إلى السعادة العظمى، إلا بالتشمير في السعي، والرضى بالميسور، وبذل ما فضل عن الحاجة للسائل والمحروم، وهل جامع كتب العلم إلا كجامع الفضة والذهب ؟! وهل المنهوم بها إلا كالحريص الجشع عليهما ؟! وهل المغرم بحبها إلا ككانزها وكما لا تنفع الأموال إلا بإنفاقها؛ كذلك لا تنفع العلوم إلا لمن عمل بها ، وراعى واجباتها ، فلينظر امرؤ لنفسه، وليغتنم وقته فإن الثواء قليل، والرحيل قريب، والطريق مخوف، والاغترار غالب، والخطر عظيم، والناقد بصير، والله تعالى بالمرصاد ، وإليه المرجع والمعاد ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ).

شاركنا رأيك