شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 02:28 AM


اخر بحث





- | الموسوعة الطبية
- [ مؤسسات البحرين ] شركة النموذجية للمقاولات ذ.م.م ... المنطقة الشمالية
- [ رقم هاتف ] مكتب فهد خطيب و شركاه للصيرفة.. لبنان
- [ مؤسسات البحرين ] فضيلة علي عبدالله عبدالهادي المرهون ... منامة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فواز صلاح بن محمد الجعفري ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ مقاولون السعودية ] شركة الحبيشى للمقاولات والنقل
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ايمان عبدالباري عزي ربعي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ مدارس السعودية ] مدرسة عمر بن العاص الابتدائية
- [ خذها قاعدة ] وكأنك في خلاف أبدي مع الحب.. إما أن تجد من يحبك وأنت لا تحبه ، أو أنك تحب من لا يحبك. ولو شاء القدر والتقيت بمن يحبك وتحبه، لا تحبكم الحياة معًا. - محمد طارق
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سلمى عبده احمد هتان ... الظبيه ... منطقة جازان

[ حكمــــــة ] للهدية من حبيبٍ أثرها النافذ في أحناء النفس، كأنها بوابة القلب للإطلالة على موسم الطفولة الأول بفرحه المتجدد، وفراشاته المضيئة الملونةِ في شِعاب الروح=واستبقاءٌ لكلمة الحب نقيةً من أثَرَةِ النفس، صافيةً من شوائب الدنيا الفانية=ورسالةٌ تنطق عن صاحبها: أحبك، وكل ما أريده أن تكون سعيدًا!ويظل عمل هذه الهدية في النفس متناميًا بخفقات الحب والامتنان التي لا تنتهي إلا بآخر خفقة في الصدر.كثيرًا ما أقف بين يدي تلك اللوحة الإنسانية المعلقةِ على جدار الوجود؛ لأنفذ منها إلى مشهد الإحسان الإلهي، وتلمُّسِ تجلِّيَاتِ اسمه تعالى: "الأول"، متدبرًا في كرمه السابق قبل البدء، وإحسانه الموصول إلى العباد كُلِّهِم، وهو يعلم خَبْءَ نفوسِهِم قبل خلقهم، ويُطْعِمُ عبدَه ويَغذوه بنعمه، يستوي في ذلك أجحد الناس لربه ، وأعبدهم له!فأعي تلك السجدة الضارعة لأعلمِ الخلق به وأشدهم له خشية صلى الله عليه وسلم وهو ساجدٌ ضارعٌ يناجي رب العالمين:.. لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك!وأَعلمُ أن عمر الإنسان كله في كلمتين اثنتين، يقولهما العارف بنعمة ربه عليه، مُطْرِقًا، حافِيَ القلب: "أبوء لك بنعمتك عليَّ وأبوء بذنبي"!

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ حكمــــــة ] للهدية من حبيبٍ أثرها النافذ في أحناء النفس، كأنها بوابة القلب للإطلالة على موسم الطفولة الأول بفرحه المتجدد، وفراشاته المضيئة الملونةِ في شِعاب الروح=واستبقاءٌ لكلمة الحب نقيةً من أثَرَةِ النفس، صافيةً من شوائب الدنيا الفانية=ورسالةٌ تنطق عن صاحبها: أحبك، وكل ما أريده أن تكون سعيدًا!ويظل عمل هذه الهدية في النفس متناميًا بخفقات الحب والامتنان التي لا تنتهي إلا بآخر خفقة في الصدر.كثيرًا ما أقف بين يدي تلك اللوحة الإنسانية المعلقةِ على جدار الوجود؛ لأنفذ منها إلى مشهد الإحسان الإلهي، وتلمُّسِ تجلِّيَاتِ اسمه تعالى: "الأول"، متدبرًا في كرمه السابق قبل البدء، وإحسانه الموصول إلى العباد كُلِّهِم، وهو يعلم خَبْءَ نفوسِهِم قبل خلقهم، ويُطْعِمُ عبدَه ويَغذوه بنعمه، يستوي في ذلك أجحد الناس لربه ، وأعبدهم له!فأعي تلك السجدة الضارعة لأعلمِ الخلق به وأشدهم له خشية صلى الله عليه وسلم وهو ساجدٌ ضارعٌ يناجي رب العالمين:.. لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك!وأَعلمُ أن عمر الإنسان كله في كلمتين اثنتين، يقولهما العارف بنعمة ربه عليه، مُطْرِقًا، حافِيَ القلب: "أبوء لك بنعمتك عليَّ وأبوء بذنبي"!
[ حكمــــــة ] للهدية من حبيبٍ أثرها النافذ في أحناء النفس، كأنها بوابة القلب للإطلالة على موسم الطفولة الأول بفرحه المتجدد، وفراشاته المضيئة الملونةِ في شِعاب الروح=واستبقاءٌ لكلمة الحب نقيةً من أثَرَةِ النفس، صافيةً من شوائب الدنيا الفانية=ورسالةٌ تنطق عن صاحبها: أحبك، وكل ما أريده أن تكون سعيدًا!ويظل عمل هذه الهدية في النفس متناميًا بخفقات الحب والامتنان التي لا تنتهي إلا بآخر خفقة في الصدر.كثيرًا ما أقف بين يدي تلك اللوحة الإنسانية المعلقةِ على جدار الوجود؛ لأنفذ منها إلى مشهد الإحسان الإلهي، وتلمُّسِ تجلِّيَاتِ اسمه تعالى: "الأول"، متدبرًا في كرمه السابق قبل البدء، وإحسانه الموصول إلى العباد كُلِّهِم، وهو يعلم خَبْءَ نفوسِهِم قبل خلقهم، ويُطْعِمُ عبدَه ويَغذوه بنعمه، يستوي في ذلك أجحد الناس لربه ، وأعبدهم له!فأعي تلك السجدة الضارعة لأعلمِ الخلق به وأشدهم له خشية صلى الله عليه وسلم وهو ساجدٌ ضارعٌ يناجي رب العالمين:.. لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك!وأَعلمُ أن عمر الإنسان كله في كلمتين اثنتين، يقولهما العارف بنعمة ربه عليه، مُطْرِقًا، حافِيَ القلب: "أبوء لك بنعمتك عليَّ وأبوء بذنبي"! تم النشر اليوم [dadate] | للهدية من حبيبٍ أثرها النافذ في أحناء النفس، كأنها بوابة القلب للإطلالة على موسم الطفولة الأول بفرحه المتجدد، وفراشاته المضيئة الملونةِ في شِعاب الروح=واستبقاءٌ لكلمة الحب نقيةً من أثَرَةِ النفس، صافيةً من شوائب الدنيا الفانية=ورسالةٌ تنطق عن صاحبها: أحبك، وكل ما أريده أن تكون سعيدًا!ويظل عمل هذه الهدية في النفس متناميًا بخفقات الحب والامتنان التي لا تنتهي إلا بآخر خفقة في الصدر.كثيرًا ما أقف بين يدي تلك اللوحة الإنسانية المعلقةِ على جدار الوجود؛ لأنفذ منها إلى مشهد الإحسان الإلهي، وتلمُّسِ تجلِّيَاتِ اسمه تعالى: "الأول"، متدبرًا في كرمه السابق قبل البدء، وإحسانه الموصول إلى العباد كُلِّهِم، وهو يعلم خَبْءَ نفوسِهِم قبل خلقهم، ويُطْعِمُ عبدَه ويَغذوه بنعمه، يستوي في ذلك أجحد الناس لربه ، وأعبدهم له!فأعي تلك السجدة الضارعة لأعلمِ الخلق به وأشدهم له خشية صلى الله عليه وسلم وهو ساجدٌ ضارعٌ يناجي رب العالمين:.. لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك!وأَعلمُ أن عمر الإنسان كله في كلمتين اثنتين، يقولهما العارف بنعمة ربه عليه، مُطْرِقًا، حافِيَ القلب: "أبوء لك بنعمتك عليَّ وأبوء بذنبي"!

شاركنا رأيك