شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 07:08 PM


اخر بحث





[ حكمــــــة ] من ثمـرات المراقبــة : الحفظ في الدنيا : * أما الحفظ في الدنيا: فمن الانحراف والزيغ والضلال والفتن وقرناء السوء، والاغترار بالدنيا ومن كل مهلكة. * أما الحفظ في الآخرة؛ فمن عذاب الله عز وجل ولا أدل على هذا الحفظ من مراقبة يوسف لربه، فقد حفظه الله بهذه المراقبة، وجنبه الله الفتنة التي وردت في سورة يوسف عليه السلام، وقد تعرض يوسف عليه السلام لعدة فتن، ونحن عندنا نصف فتنة, وسقطنا سقوطًا عظيمًا من نصف فتنة، وبعضنا من ربع فتنة، ويوسف عليه السلام تعرض لعدة فتن، لكنه كان صاحب مراقبة لله، فحفظه الله من هذه الفتن العديدة ما كأنها مرت عليه فتنة، هكذا الذين يراقبون الله يحفظهم، والله, لو راقب العبد ربه لحفظه كما ذاك وعده.

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ حكمــــــة ] من ثمـرات المراقبــة : الحفظ في الدنيا : * أما الحفظ في الدنيا: فمن الانحراف والزيغ والضلال والفتن وقرناء السوء، والاغترار بالدنيا ومن كل مهلكة. * أما الحفظ في الآخرة؛ فمن عذاب الله عز وجل ولا أدل على هذا الحفظ من مراقبة يوسف لربه، فقد حفظه الله بهذه المراقبة، وجنبه الله الفتنة التي وردت في سورة يوسف عليه السلام، وقد تعرض يوسف عليه السلام لعدة فتن، ونحن عندنا نصف فتنة, وسقطنا سقوطًا عظيمًا من نصف فتنة، وبعضنا من ربع فتنة، ويوسف عليه السلام تعرض لعدة فتن، لكنه كان صاحب مراقبة لله، فحفظه الله من هذه الفتن العديدة ما كأنها مرت عليه فتنة، هكذا الذين يراقبون الله يحفظهم، والله, لو راقب العبد ربه لحفظه كما ذاك وعده.
[ حكمــــــة ] من ثمـرات المراقبــة : الحفظ في الدنيا : * أما الحفظ في الدنيا: فمن الانحراف والزيغ والضلال والفتن وقرناء السوء، والاغترار بالدنيا ومن كل مهلكة. * أما الحفظ في الآخرة؛ فمن عذاب الله عز وجل ولا أدل على هذا الحفظ من مراقبة يوسف لربه، فقد حفظه الله بهذه المراقبة، وجنبه الله الفتنة التي وردت في سورة يوسف عليه السلام، وقد تعرض يوسف عليه السلام لعدة فتن، ونحن عندنا نصف فتنة, وسقطنا سقوطًا عظيمًا من نصف فتنة، وبعضنا من ربع فتنة، ويوسف عليه السلام تعرض لعدة فتن، لكنه كان صاحب مراقبة لله، فحفظه الله من هذه الفتن العديدة ما كأنها مرت عليه فتنة، هكذا الذين يراقبون الله يحفظهم، والله, لو راقب العبد ربه لحفظه كما ذاك وعده. تم النشر اليوم [dadate] | من ثمـرات المراقبــة : الحفظ في الدنيا : * أما الحفظ في الدنيا: فمن الانحراف والزيغ والضلال والفتن وقرناء السوء، والاغترار بالدنيا ومن كل مهلكة. * أما الحفظ في الآخرة؛ فمن عذاب الله عز وجل ولا أدل على هذا الحفظ من مراقبة يوسف لربه، فقد حفظه الله بهذه المراقبة، وجنبه الله الفتنة التي وردت في سورة يوسف عليه السلام، وقد تعرض يوسف عليه السلام لعدة فتن، ونحن عندنا نصف فتنة, وسقطنا سقوطًا عظيمًا من نصف فتنة، وبعضنا من ربع فتنة، ويوسف عليه السلام تعرض لعدة فتن، لكنه كان صاحب مراقبة لله، فحفظه الله من هذه الفتن العديدة ما كأنها مرت عليه فتنة، هكذا الذين يراقبون الله يحفظهم، والله, لو راقب العبد ربه لحفظه كما ذاك وعده.

شاركنا رأيك