شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 05:18 PM


اخر بحث





- [ دليل رأس الخيمة الامارات ] مجوهرات خادم ... راس الخيمة
- علاج رائحة البراز الكريهة بالاعشاب
- ما سبب ظهور حبة بجانب فتحة الشرج؟ | امراض الجهاز التناسلي والبولي | قناة عالم كيف
- إزالة الوشم بالليزر
- [ تعرٌف على ] إبراهيم الحلوة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله فايز مردوم الشهري ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ سوبر ماركت و تجارة قطر ] سوبر ماركت العمق
- [ شركات الدعاية والاعلان قطر ] مابليس للاعلان MAPLES ADS ... الدوحة
- ما زالت معاناتي مستمرة مع البواسير بعد العملية!
- معنى اسم سوفانا

[ باب الاقتصاد في الطاعةتطريز رياض الصالحين ] ن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن الدين يسر، ولن يشاد الدين إلا غلبه، فسددوا وقاربوا وأبشروا، واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة» . رواه البخاري. ---------------- وفي رواية له: «سددوا وقاربوا، واغدوا وروحوا، وشيء من الدلجة، القصد القصد تبلغوا» . وله: «الدين» : هو مرفوع على ما لم يسم فاعله. وروي منصوبا وروي «لن يشاد الدين أحد» . وقوله - صلى الله عليه وسلم -: «إلا غلبه» : أي غلبه الدين وعجز ذلك المشاد عن مقاومة الدين لكثرة طرقه. و «الغدوة» : سير أول النهار. و «الروحة» : آخر النهار. و «الدلجة» : آخر الليل. وهذا استعارة وتمثيل، ومعناه: استعينوا على طاعة الله - عز وجل - بالأعمال في وقت نشاطكم وفراغ قلوبكم بحيث تستلذون العبادة ولا تسأمون وتبلغون مقصودكم، كما أن المسافر الحاذق يسير في هذه الأوقات ويستريح هو ودابته في غيرها فيصل المقصود بغير تعب، والله أعلم. معنى الحديث: لا يتعمق أحد في الأعمال الدينية، ويترك الرفق إلا عجز وانقطع عن عمله كله أو بعضه، فتوسطوا من غير إفراط، ولا تفريط، وقاربوا إن لم تستطيعوا العمل بالأكمل، فاعملوا ما يقرب منه، وأبشروا بالثواب على العمل الدائم وإن قل، واستعينوا على تحصيل العبادات بفراغكم ونشاطكم، قال الله تعالى: {فإذا فرغت فانصب * وإلى ربك فارغب} [الشرح (7، 8) ] .

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ باب الاقتصاد في الطاعةتطريز رياض الصالحين ] ن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن الدين يسر، ولن يشاد الدين إلا غلبه، فسددوا وقاربوا وأبشروا، واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة» . رواه البخاري. ---------------- وفي رواية له: «سددوا وقاربوا، واغدوا وروحوا، وشيء من الدلجة، القصد القصد تبلغوا» . وله: «الدين» : هو مرفوع على ما لم يسم فاعله. وروي منصوبا وروي «لن يشاد الدين أحد» . وقوله - صلى الله عليه وسلم -: «إلا غلبه» : أي غلبه الدين وعجز ذلك المشاد عن مقاومة الدين لكثرة طرقه. و «الغدوة» : سير أول النهار. و «الروحة» : آخر النهار. و «الدلجة» : آخر الليل. وهذا استعارة وتمثيل، ومعناه: استعينوا على طاعة الله - عز وجل - بالأعمال في وقت نشاطكم وفراغ قلوبكم بحيث تستلذون العبادة ولا تسأمون وتبلغون مقصودكم، كما أن المسافر الحاذق يسير في هذه الأوقات ويستريح هو ودابته في غيرها فيصل المقصود بغير تعب، والله أعلم. معنى الحديث: لا يتعمق أحد في الأعمال الدينية، ويترك الرفق إلا عجز وانقطع عن عمله كله أو بعضه، فتوسطوا من غير إفراط، ولا تفريط، وقاربوا إن لم تستطيعوا العمل بالأكمل، فاعملوا ما يقرب منه، وأبشروا بالثواب على العمل الدائم وإن قل، واستعينوا على تحصيل العبادات بفراغكم ونشاطكم، قال الله تعالى: {فإذا فرغت فانصب * وإلى ربك فارغب} [الشرح (7، 8) ] .
[ باب الاقتصاد في الطاعةتطريز رياض الصالحين ] ن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن الدين يسر، ولن يشاد الدين إلا غلبه، فسددوا وقاربوا وأبشروا، واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة» . رواه البخاري. ---------------- وفي رواية له: «سددوا وقاربوا، واغدوا وروحوا، وشيء من الدلجة، القصد القصد تبلغوا» . وله: «الدين» : هو مرفوع على ما لم يسم فاعله. وروي منصوبا وروي «لن يشاد الدين أحد» . وقوله - صلى الله عليه وسلم -: «إلا غلبه» : أي غلبه الدين وعجز ذلك المشاد عن مقاومة الدين لكثرة طرقه. و «الغدوة» : سير أول النهار. و «الروحة» : آخر النهار. و «الدلجة» : آخر الليل. وهذا استعارة وتمثيل، ومعناه: استعينوا على طاعة الله - عز وجل - بالأعمال في وقت نشاطكم وفراغ قلوبكم بحيث تستلذون العبادة ولا تسأمون وتبلغون مقصودكم، كما أن المسافر الحاذق يسير في هذه الأوقات ويستريح هو ودابته في غيرها فيصل المقصود بغير تعب، والله أعلم. معنى الحديث: لا يتعمق أحد في الأعمال الدينية، ويترك الرفق إلا عجز وانقطع عن عمله كله أو بعضه، فتوسطوا من غير إفراط، ولا تفريط، وقاربوا إن لم تستطيعوا العمل بالأكمل، فاعملوا ما يقرب منه، وأبشروا بالثواب على العمل الدائم وإن قل، واستعينوا على تحصيل العبادات بفراغكم ونشاطكم، قال الله تعالى: {فإذا فرغت فانصب * وإلى ربك فارغب} [الشرح (7، 8) ] . تم النشر اليوم [dadate] | ن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن الدين يسر، ولن يشاد الدين إلا غلبه، فسددوا وقاربوا وأبشروا، واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة» . رواه البخاري. ---------------- وفي رواية له: «سددوا وقاربوا، واغدوا وروحوا، وشيء من الدلجة، القصد القصد تبلغوا» . وله: «الدين» : هو مرفوع على ما لم يسم فاعله. وروي منصوبا وروي «لن يشاد الدين أحد» . وقوله - صلى الله عليه وسلم -: «إلا غلبه» : أي غلبه الدين وعجز ذلك المشاد عن مقاومة الدين لكثرة طرقه. و «الغدوة» : سير أول النهار. و «الروحة» : آخر النهار. و «الدلجة» : آخر الليل. وهذا استعارة وتمثيل، ومعناه: استعينوا على طاعة الله - عز وجل - بالأعمال في وقت نشاطكم وفراغ قلوبكم بحيث تستلذون العبادة ولا تسأمون وتبلغون مقصودكم، كما أن المسافر الحاذق يسير في هذه الأوقات ويستريح هو ودابته في غيرها فيصل المقصود بغير تعب، والله أعلم. معنى الحديث: لا يتعمق أحد في الأعمال الدينية، ويترك الرفق إلا عجز وانقطع عن عمله كله أو بعضه، فتوسطوا من غير إفراط، ولا تفريط، وقاربوا إن لم تستطيعوا العمل بالأكمل، فاعملوا ما يقرب منه، وأبشروا بالثواب على العمل الدائم وإن قل، واستعينوا على تحصيل العبادات بفراغكم ونشاطكم، قال الله تعالى: {فإذا فرغت فانصب * وإلى ربك فارغب} [الشرح (7، 8) ] .

شاركنا رأيك