شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 08:12 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ دليل دبي الامارات ] الوهم الإعلان ... دبي
- تعرف علي عبد القادر الدويك | مشاهير
- [ اعلان السعودية ] وكالة بصمة جنى
- [ سيارات السعودية ] محلات باجزر التجارية لقطع غيار السيارات
- [ الصحابة والتابعون ] آخر من توفي من الصحابة
- [ الفصل التاسع ما يفعله الحاج يوم التروية ويوم عرفة ] 1- يوم التروية:فإذا كان يوم التروية أحرم وأهل بالحج كما فعل عند الميقات. والسنة أن يحرم من الموضع الذي هو نازل فيه لقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((من كان منزله دون مكة فمهله من أهله حتى أهل مكة يهلون من مكة))؛ متفقُ عليه. والصحابة أحرموا من منزلهم بالبطحاء بأمره- صلَّى الله عليه وسلَّم.والسنة أن يبيت الحاج بمنى فيصلون بها الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر ولا يخرجون منها حتى تطلع الشمس كما فعل النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم.2- يوم عرفة:يسير الحاج من منى إلى نمرة على طريق ضب[24] من يمين الطريق، ونمرة كانت قرية خارج عرفات من جهة اليمين ببطن الوادي في حدود عرفة ببطن عُرنة، وهناك مسجد نمرة فيقيمون بها إلى الزوال.ويخطب بهم الإمام ثم إذا قضى الخطبة أذَّن المؤذن وأقام لكل صلاة فيصلى الظهر والعصر جمعًا وقصرًا كما فعل النبي- صلَّى الله عليه وسلَّم - ويصلي خلفه جميع الحاج من أهل مكة وغيرهم، ثم بعد ذلك يذهب إلى عرفات، فهذه السنة.ولا يكاد الآن يذهب كثير من الحاج إلى نمرة ولا إلى مصلى النبي- صلَّى الله عليه وسلَّم - بل يدخلون عرفات قبل الزوال ومنهم من يدخلها ليلا ويبيتون بها قبل التعريف وهذا يجزئ معه الحج لكن فيه نقص عن السنة فعليه فعل ما يمكن من السنة مثل الجمع بين الصلاتين، والوقوف بعرفات ولا يخرجون منها حتى تغرب الشمس.ويجتهد في الذكر والدعاء هذه العشيَّة؛ فإنه: ((ما رؤى إبليس في يوم هو فيه أصغر ولا أحقر ولا أغيظ ولا أدحض من عشيِّة عرفة؛ لما يرى من تنزيل الرحمة وتجاوز الله سبحانه عن الذنوب العظام، إلا ما رؤى يوم بدر؛ فإنه رأى جبريل يزع الملائكة))؛ أي: يصفهم[25].ويصح وقوف الحائض وغيرها، ويجوز الوقوف ماشيًا وراكبًا، وأما الأفضل فيختلف باختلاف الناس فإن كان ركوبه لحاجة الناس أو كان يشق عليه ترك الركوب وقف راكبًا؛ فإن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وقف راكبًا.ولم يعيِّن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - لعرفة دعاء ولا ذكرًا؛ بل يدعو الرجل بما شاء من الأدعية الشرعية، ويُكبر ويهلل ويذكر الله تعالى حتى تغرب الشمس.وقال النبي- صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((عرفة كلها موقف وارفعوا عن بطن عرنة ومزدلفة كلها موقف وارفعوا عن بطن محسِّر))، ((ومنى كلها منحر وفجاج مكة كلها طريق))[26].3- الاغتسال في الحج:والاغتسال لعرفة روى عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - [[27]] وروى عن ابن عمر وغيره. ولم ينقل عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولا عن أصحابه في الحج إلا ثلاثة أغسال: غسل للإحرام، وعند دخول مكة، ويوم عرفة. وما سوى ذلك كالغسل لرمي الجمار وللطواف وللمبيت بمزدلفة فلا أصل له عن النبي- صلَّى الله عليه وسلَّم - ولا أصحابه، بل هو بدعة إلا أن يكون هناك سبب يقتضي الاستحباب مثل أن يكون عليه رائحة يؤذى الناس فيغتسل لإزالتها.4- صعود الجبل:وأما صعود الجبل الذي هناك فليس من السنة ويسمى جبل الرحمة ويقال له: إلال على وزن هلال.وكذلك قبة كانت فوقه يقال لها قبة آدم لا يستحب دخولها ولا الصلاة فيها.وأما الطواف بها أو بالصخرة أو بحجرة النبي صلى الله عليه وسلم أو مكان غير البيت العتيق فهو من الكبائر وأعظم البدع المحرمة.--------[24] - وهو المعروف الآن بطريق القناطر، وافتراقه من مزدلفة، ويقع جنوب المشاعر، ويروى أن عطاء - رحمه الله – كان يسلكه ويقول: "هي طريق موسى بن عمران عليه السلام". انظر: (تاريخ مكة للأزرقي: 2/191).[25] - مالك في الموطأ مرسلاً، باب جامع الحج، والبغوي في شرح السنة: الدعاء يوم عرفة.[26] -صحيح مسلم في الحج، باب ما جاء أن عرفة كلها موقف، والموطأ في الحج، باب الوقوف بعرفة.[27] - روى الإمام أحمد عن الفاكه بن سعد رضي الله عنه: "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يغتسل يوم الجمعة ويوم عرفه ويوم الفطر ويوم النحر..." الحديث؛ المسند 4/78
- [ تعرٌف على ] النبالة في الألعاب الأولمبية الصيفية 2008
- [ تعرٌف على ] هانغل
- [ فــــــرصة ] عن أبي محمد فضالة بن عبيد الأنصاري - رضي الله عنه - أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «طوبى لمن هدي إلى الإسلام، وكان عيشه كفافا وقنع»(رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح) الكفاف: هو الكفاية من غير زيادة ولا نقص .
- [ خدمات السعودية ] صور قصر المصمك ليلا

[ شعر مديح ورثاء ] أبيات شعر المتنبي في مدح نفسه

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ شعر مديح ورثاء ] أبيات شعر المتنبي في مدح نفسه
[ شعر مديح ورثاء ] أبيات شعر المتنبي في مدح نفسه تم النشر اليوم [dadate] | أبيات شعر المتنبي في مدح نفسه

مدح أبي الطيب المتنبي لبدر بن عمار الأسدي

في الخَدِّ أَن عَزَمَ الخَليطُ رَحيلا مَطَرٌ تَزيدُ بِهِ الخُدُودُ مُحولا يا نَظرَةً نَفَتِ الرُقادَ وَغادَرَتْ في حَدِّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلولا كانَت مِنَ الكَحلاءِ سُؤلي إِنَّما أَجَلي تَمَثَّلَ في فُؤادي سولا أَجِدُ الجَفاءَ عَلى سِواكِ مُروءَةً وَالصَبرَ إِلا في نَواكِ جَميلا وَأَرى تَدَلُّلَكِ الكَثيرَ مُحَبَّبًا وَأَرى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَملولا تَشكو رَوادِفَكِ المَطِيَّةَ فَوقَها شَكوى الَّتي وَجَدَت هَواكَ دَخيلا وَيُعيرُني جَذبُ الزِمامِ لِقَلبِها فَمَها إِلَيكِ كَطالِبٍ تَقبيلا حِدَقُ الحِسانِ مِنَ الغَواني هِجنَ لي يَومَ الفِراقِ صَبابَةً وَغَليلا حِدَقٌ يُذِمُّ مِنَ القَواتِلِ غَيرَها بَدرُ بنُ عَمّارِ بنِ إِسماعيلا الفارِجُ الكُرَبَ العِظامَ بِمِثلِها وَالتارِكُ المَلِكَ العَزيزَ ذَليلا مَحِكٌ إِذا مَطَلَ الغَريمُ بِدَينِهِ جَعَلَ الحُسامَ بِما أَرادَ كَفيلا نَطِقٌ إِذا حَطَّ الكَلامُ لِثامَهُ أَعطى بِمَنطِقِهِ القُلوبَ عُقولا أَعدى الزَمانَ سَخاؤُهُ فَسَخا بِهِ وَلَقَد يَكونُ بِهِ الزَمانُ بَخيلا وَكَأَنَّ بَرقًا في مُتونِ غَمامَةٍ هِندِيُّهُ في كَفِّهِ مَسلولا وَمَحَلُّ قائِمِهِ يَسيلُ مَواهِبًا لَو كُنَّ سَيلا ما وَجَدنَ مَسيلا رَقَّت مَضارِبُهُ فَهُنَّ كَأَنَّما يُبدينَ مِن عِشقِ الرِقابِ نُحولا أَمُعَفِّرَ اللَيثِ الهِزَبرِ بِسَوطِهِ لِمَنِ اِدَّخَرتَ الصارِمَ المَصقولا وَقَعَت عَلى الأُردُنِّ مِنهُ بَلِيَّةٌ نُضِدَت بِها هامُ الرِفاقِ تُلولا وَردٌ إِذا وَرَدَ البُحَيرَةَ شارِبًا وَرَدَ الفُراتَ زَئيرُهُ وَالنيلا مُتَخَضِّبٌ بِدَمِ الفَوارِسِ لابِسٌ في غيلِهِ مِن لِبدَتَيهِ غيلا ما قوبِلَت عَيناهُ إِلا ظُنَّتا تَحتَ الدُجى نارَ الفَريقِ حُلولا في وَحدَةِ الرُهبانِ إِلا أَنَّهُ لا يَعرِفُ التَحريمَ وَالتَحليلا يَطَءُ الثَرى مُتَرَفِّقًا مِن تيهِهِ فَكَأَنَّهُ آسٍ يَجُسُّ عَليلا وَيَرُدُّ غُفْرَتَهُ إِلى يافوخِهِ حَتّى تَصيرَ لِرَأسِهِ إِكليلا وَتَظُنُّهُ مِمّا يُزَمجِرُ نَفسُهُ عَنها لِشِدَّةِ غَيظِهِ مَشغولا قَصَرَت مَخافَتُهُ الخُطى فَكَأَنَّما رَكِبَ الكَمِيُّ جَوادَهُ مَشكولا أَلقى فَريسَتَهُ وَبَربَرَ دونَها وَقَرُبتَ قُربًا خالَهُ تَطفيلا فَتَشابَهُ الخُلُقانِ في إِقدامِهِ وَتَخالَفا في بَذلِكَ المَأكولا أَسَدٌ يَرى عُضوَيهِ فيكَ كِلَيهِما مَتنًا أَزَلَّ وَساعِدًا مَفتولا في سَرجِ ظامِئَةِ الفُصوصِ طِمِرَّةٍ يَأبى تَفَرُّدُها لَها التَمثيلا نَيّالَةِ الطَلَباتِ لَولا أَنَّها تُعطي مَكانَ لِجامِها ما نيلا تَندى سَوالِفُها إِذا استَحضَرتَها وَيُظَنَّ عَقدُ عِنانِها مَحلولا ما زالَ يَجمَعُ نَفسَهُ في زَورِهِ حَتّى حَسِبتَ العَرضَ مِنهُ الطولا وَيَدُقُّ بِالصَدرِ الحِجارَ كَأَنَّهُ يَبغي إِلى ما في الحَضيضِ سَبيلا فكَأَنَّهُ غَرَّتهُ عَينٌ فَادَّنى لا يُبصِرُ الخَطبَ الجَليلَ جَليلا أَنَفُ الكَريمِ مِنَ الدَنِيَّةِ تارِكٌ في عَينِهِ العَدَدَ الكَثيرَ قَليلا وَالعارُ مَضّاضٌ وَلَيسَ بِخائِفٍ مِن حَتفِهِ مَن خافَ مِمّا قيلا سَبَقَ التِقاءَكَهُ بِوَثبَةِ هاجِمٍ لَو لَم تُصادِمُهُ لَجازَكَ ميلا خَذَلَتهُ قُوَّتُهُ وَقَد كافَحتَهُ فَاستَنصَرَ التَسليمَ وَالتَجديلا قَبَضَت مَنِيَّتُهُ يَدَيهِ وَعُنقَهُ فَكَأَنَّما صادَفتَهُ مَغلولا سَمِعَ اِبنُ عَمَّتِه بِهِ وَبِحالِهِ فَنَجا يُهَروِلُ مِنكَ أَمسِ مَهولا وَأَمَرُّ مِمّا فَرَّ مِنهُ فِرارُهُ وَكَقَتلِهِ أَلا يَموتَ قَتيلا تَلَفُ الَّذي اتَّخَذَ الجَراءَةَ خُلَّةً وَعَظَ الَّذي اتَّخَذَ الفِرارَ خَليلا لَو كانَ عِلمُكَ بِالإِلَهِ مُقَسَّمًا في الناسِ ما بَعَثَ الإِلَهُ رَسولا لَو كانَ لَفظُكَ فيهِمِ ما أَنزَلَ الـ ـقُرآنَ وَالتَوراةَ وَالإِنجيلا لَو كانَ ما تُعطِيهِمِ مِن قَبلِ أَنْ تُعطِيهِمِ لَم يَعرِفوا التَأميلا فَلَقَد عُرِفتَ وَما عُرِفتَ حَقيقَةً وَلَقَد جُهِلتَ وَما جُهِلتَ خُمولا نَطَقَت بِسُؤدُدِكَ الحَمامُ تَغَنِّيًا وَبِما تُجَشِّمُها الجِيادُ صَهيلا ما كُلُّ مَن طَلَبَ المَعالِيَ نافِذًا فيها وَلا كُلُّ الرِجالِ فُحولا

بقائي شاء ليس هم ارتحالا

أرَى المُتَشاعِرينَ غَرُوا بذَمّي ومَن ذا يَحمَدُ الدّاءَ العُضالا ومَنْ يَكُ ذا فَمٍ مُرٍّ مَرِيضٍ يَجدْ مُرّاً بهِ المَاءَ الزُّلالا وقالوا هَلْ يُبَلّغُكَ الثّرَيّا؟ فقُلت نَعَمْ إذا شئتُ استِفالا جَوابُ مُسائِلي ألَهُ نَظِيرٌ؟ ولا لكَ في سُؤالكَ لا ألاَ لا

الخيل والليل والبيداء تعرفني

الخيلُ والليلُ والبَيداءُ تعرِفُني والسّيفُ والرّمحُ والقرطاسُ وَالقَلَمُ أنا الذي نظر الأعمَى إلى أدَبي وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ ما أبعدَ العَيبَ والنّقصانَ منْ شرَفي أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ كم تَطْلُبُونَ لَنَا عَيْباً فيُعجِزُكمْ وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ ما أبعدَ العَيبَ والنّقصانَ منْ شرَفي أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ وَمُهْجَةٍ مُهْجَتي من هَمّ صَاحِبها أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ

لكل امرئ من دهره ما تعودا

وَمَا الدّهْرُ إلّا مِنْ رُواةِ قَلائِدي إذا قُلتُ شِعراً أصْبَحَ الدّهرُ مُنشِدَا فَسَارَ بهِ مَنْ لا يَسيرُ مُشَمِّراً وَغَنّى بهِ مَنْ لا يُغَنّي مُغَرِّدَا أجِزْني إذا أُنْشِدْتَ شِعراً فإنّمَا بشِعري أتَاكَ المادِحونَ مُرَدَّدَا وَدَعْ كلّ صَوْتٍ غَيرَ صَوْتي فإنّني أنَا الصائِحُ المَحْكِيُّ وَالآخَرُ الصّدَى تَرَكْتُ السُّرَى خَلفي لمَنْ قَلّ مالُه وَأنعَلْتُ أفراسي بنُعْماكَ عَسجَدَا إذا سَألَ الإنْسَانُ أيّامَهُ الغِنى وَكنتَ على بُعْدٍ جَعَلْنَكَ موْعِدَا

ملامي النوى في ظلمها غاية الظلم

كأنّي دحوْتُ الأرضَ من خبرتي بها كأنّي بَنى الإسكَندرُ السدّ من عزْمي

كم قتيل كما قتلت شهيد

لا بقَوْمي شَرُفْتُ بل شَرُفُوا بي وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي وبهمْ فَخْرُ كلّ مَنْ نَطَقَ الضّا دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ إِن أَكُن مُعجَبًا فَعُجبُ عَجيبٍ لَم يَجِد فَوقَ نَفسِهِ مِن مَزيدِ أَنا تِربُ النَدى وَرَبُّ القَوافي وَسِمامُ العِدا وَغَيظُ الحَسودِ أَنا في أُمَّةٍ تَدارَكَها اللَـ ـهُ غَريبٌ كَصالِحٍ في ثَمودِ

فؤاد ما تسليه المدام

وما أنا مِنهُمُ بالعَيشِ فيهِم ولَكِن مَعدِنُ الذَهَبِ الرَغامُ

أمن ازديارك في الدجى الرقباء

أنا صَخرَةُ الوادي إذا ما زُوحمَتْ وإذا نَطَقتُ فإنّني الجوزاءُ وإذا خَفِيتُ على الغَبيّ فَعَاذِرٌ أَلّا تَراني مُقْلَةٌ عمياءُ شِيَمُ اللّيالي أنْ تُشكِّكَ ناقَتي صَدري بها أفضَى أمِ البَيداءُ فَتَبيتُ تُسئِدُ مُسئِداً في نَيّها إسآدَها في المَهْمَهِ الإنضاءُ

لك يا منازل في القلوب منازل

وإِذا أَتَتكَ مَذَمَّتي مِن ناقِصٍ فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ

أطاعن خيلا من فوارسها الدهر

تَمَرّستُ بالآفاتِ حتى ترَكتُهَا تَقولُ أماتَ الموت أم ذُعِرَ الذُّعْرُ وأقدَمتُ إقدامَ الأتيّ كأنّ لي سوَى مُهجَتي أو كان لي عندها وِتْرُ

دمع جرى فقضى في الربع ما وجبا

وَإِن عَمَرتُ جَعَلتُ الحَربَ والِدَةً وَالسَمهَرِيَّ أَخاً وَالمَشرَفِيَّ أَبا

محبّي قيامي ما لذلكم النصل

أَمِط عَنكَ تَشبيهي بِما وَكَأَنَّهُ فَما أَحَدٌ فَوقي وَلا أَحَدٌ مِثلي

شاركنا رأيك