شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 06:37 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- نزول دم مع البراز على فترات متقطعة منذ سنةتكرر ٣ مرات ومرة مع البول، أول مرة فقط صاحبه ألم باطن القدمينوانتفاخ في البطن شخص أنه تكيس تعالجت وبقي الانت | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد فيصل بن ابراهيم الخميس ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- اعاني من الم في فم المعدة اثناء النوم وبالأخص اتناء الإستلقاء على الضهر لفترة طويلة هل هده من علامات القرحة ما سبب ضهور هدا الألم وكيف أعالجه وشكرا | الموسوعة الطبية
- هل يوجد بديل لحبوب موتيلات بعد استعمال لمدة عشره يوم حسب رائ الطبيب ما زال الم المعده بعد الاكل او اكرر هذا النوع علما باني عملت تحليل الدم الابيض ولا | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- السلام عليكم لدي طفله عمرها سنه وتسعه اشهر ووزنها 7 ولديها سبعه اسنان وهي متاخرا جدا في التسنين خلال سنه كامله كونت 7 اسنان هل وزنها طبيعي ام هنالك تأ | الموسوعة الطبية
- ماهو علاج القولون والعصبية | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] جازي فهد عبدالله القحطاني ... خميس مشيط ... منطقة عسير

[ تعرٌف على ] أشرف آوران

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] أشرف آوران
[ تعرٌف على ] أشرف آوران تم النشر اليوم [dadate] | أشرف آوران

الجوائز

1942 4.الجائزة الثالثة معرض الدولة للرسم والنحت 1945 7.الجائزة الثانية معرض الدولة للرسم والنحت 1964 25.الجائزة الأولى معرض الدولة للرسم والنحت

شرح مبسط

أشرف آوران (بالتركية: Eşref Üren)‏ هو رسام وكاتب تركى ولد عام 1897 في نيشان طاشى إسطنبول، توفي عام 1984 في أنقرة.[1][2][3] أتم تعليمه الابتدائي والإعدادي في إسطنبول وبورصة. وداوم دراسته لفترة في المدرسة الثانوية غالطه سراي. ثم انتقل بعد ذلك إلى بورصة بسبب انتقال عائلته إليها والتي التحق فيها بكلية الزراعة. وببداية الحرب العالمية تم تجنيده برتبة ملازم احتياطى. بعد عام واحد تم تسريحه ثم عاد إلى بورصة. اتخذ أشرف آوران قراره بأن يصبح رساما وذلك عند لوحة الضريح الأخضر التي رسمها إبراهيم تشالى في مدينة بورصة. ويعبر عن تلك اللحظة قائلا قد تم تعينى في الحرب العالمية الأولى كملازم ثاني احتياطى. ذهبت إلى أمى في مدينة بورصة. قد شغفت بالأدب ورغم حبى الشديد للأدب إلا إننى لم أكتب شيئا لكنى قرأت ثلاث أو أربع مجلات أدبية. عند شعورى بالملل كنت أذهب في المساء إلى المنتزه في مدينة بورصة أقضى فيه وقتا ممتعا طيبا. وذات يوم ما ذهبت إلى المنتزه فوجدته مزدحما حيث كان هناك رجل جالس باتجاه الضريح الأخضر يرسم قد خرج جوربه من حذائه الممزق. اقتربت منه بمسافه كافية. نظرت إلى الرسم فوجدته أفضل من الضريح الأخضر ذاته. فقررت حينها أن اكون رساما. ظل فكرى مشغولا طوال الليل بهذا القرار حتى أدركنى الصباح. إستيقظت في الصباح ثم قلت لأمى _أنا ذاهب إلى إسطنبول. قالت_ ماذا ستفعل هناك؟ قلت سأذهب إلى مدرسة صنايا النفيسة. لم يقبل أشرف آوران في صنايا النفيسة لتقدم عمره لكنه داوم فيها حال كونه «طالب ضيف» من عام 1919 حتى عام1922. أصبح تلميذ لدى المعلمين حكمت أونات وإبراهيم تشالى.

شاركنا رأيك