شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 08:13 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] كفتيريا مباشر جولد ... منامة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] جود علي حمد البطاح ... الرس ... منطقة القصيم
- [ حكمــــــة ] عن عطاء الحسن الخرساني أنه كان يقول: إني لا أوصيكم بدنياكم أنتم مُستوصون بها، وأنتم عليها حراص. وإنما أوصيكم بآخرتكم، فخذوا من دار الفناء لدار البقاء، واجعلوا الموت كشيء ذقتُموه، فوالله لتذوقُنَّه، واجعلوا الآخرة كشيء نزلتموه فوالله لتنزُلُنَّها، وهي دار الناس كلهم، ليس من الناس أحد يخرج لسفر إلا أخذ له أهبته، فمن أخذ لسفره الذي يُصلحُهُ اغتبط. ومن خرج إلى سفر لم يأخذ له أهبتهُ ندم، فإذا أضحى لم يجد ظلاً، وإذا ظمئ لم يجد ماء يتروى به، وإنما سفرُ الدنيا منقطع، وأكيس الناس من قام يتجهَّز لسفر لا ينقطعُ.
- تفسير رؤية الكرز في المنام
- [ شركات طبية السعودية ] شركة دوحة الطب للتجارة المحدودة ... الرياض
- [ قصص عربية ] 3 قصص ممتعة ومعبّرة عن التعاون للأطفال .. تعرف عليها
- مرض فينيل كيتون يوريا ( بيلة فينيل كيتون ) في الأطفال.. أسبابه وأعراضه
- [ تجارة و مواد غذائية متنوعة قطر ] مجموعة استثمارات المملكة
- شراب زيلون وزيلون فورت Xilon & Xilone Forte
- قاردن سيتي (الخرطوم) الموقع

[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] عن أبي هريرة  أن النبي  قال : ( إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعاناً لقوله ، كأنه سلسلة على صفوان ينفذهم ذلك ، حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا : ماذا قال ربكم ؟ قالوا : الحق وهو العلي الكبير ، فيسمعها مسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض ، وصفه سفيان بكفه ، فحرفها وبدد بين أصابعه ، فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته ، ثم يقيها الآخر إلى من تحته ، حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن ، فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها ، وربما ألقاها قبل أن يدركه ، فيكذب معها مائة كذبة ، فيقال : أليس قد قال لنا يوم كذا وكذا : كذا وكذا ؟ فيصدق بتلك الكلمة التي سُمعت من السماء ) . رواه البخاري ---------------- ( إذا قضي الأمر في السماء ) أي إذا تكلم الله بالأمر الذي يوحيه إلى جبرائيل بما أراده . ( ضربت الملائكة بأجنحتها خضعاناً لقوله ) أي لقول الله عز وجل . قال الحافظ : ” خَضَعاناً : بفتحتين من الخضوع “ . ( كأنه سلسلة على صفوان ) أي كأن الصوت المسموع سلسلة على صفوان وهو الحجر الأملس . وقد روى ابن مردويه من حديث ابن مسعود رفعه : ( إذا تكلم الله بالوحي ، سمع أهل السموات صلصلة كصلصلة السلسلة على الصفوان . . . ) . ( ينفذهم ذلك ) بفتح الياء وسكون النون وضم الفاء . ذلك : أي القول ، والضمير في : ينفذهم : للملائكة ، أي : ينفذ ذلك القول الملائكة ، أي يخلص ذلك القول ويمضي فيهم حتى يفزعوا منه . ( حتى إذا فزع عن قلوبهم ) أي أزيل عنها الخوف والغشي . ( قالوا الحق ) أي قالوا : قال الله الحق ، علموا أن الله لا يقول إلا حقاً . ( فيسمعها مسترق السمع ) أي يسمع الكلمة التي قضاها الله مسترق السمع ، وهم الشياطين يركب بعضهم بعضاً ، فيسمعون أصوات الملائكة بالأمر يقضيه الله ، كما قال تعالى : ﴿ وحفظناها من كل شيطان رجيم . إلا من استرق السمع فأتبعه شهاب مبين ﴾ . ( فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته ) أي يسمع الفوقاني الكلمة فيلقيها إلى آخر تحته ، ثم يلقيها إلى من تحته ، حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن . السحر : عزائم ورقى وتعوذات تؤثر في بدن المسحور وقلبه وعقله وتفكيره . الكاهن : هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل . ( فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها ) الشهاب : هو شعلة من نار قد تدرك الشيطان فتحرقه ، وقد يفلت منها . ( فيكذب معها مائة كذبة ) أي يكذب الساحر أو الكاهن مع الكلمة التي ألقاها إليه وليّه من الشياطين مائة كذبة . ( مائة ) هل هذا على سبيل التحديد ؟ أو المعنى أنه يكذب معها كذبات كثيرة ؟ الثاني هو الصحيح .

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] عن أبي هريرة  أن النبي  قال : ( إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعاناً لقوله ، كأنه سلسلة على صفوان ينفذهم ذلك ، حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا : ماذا قال ربكم ؟ قالوا : الحق وهو العلي الكبير ، فيسمعها مسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض ، وصفه سفيان بكفه ، فحرفها وبدد بين أصابعه ، فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته ، ثم يقيها الآخر إلى من تحته ، حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن ، فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها ، وربما ألقاها قبل أن يدركه ، فيكذب معها مائة كذبة ، فيقال : أليس قد قال لنا يوم كذا وكذا : كذا وكذا ؟ فيصدق بتلك الكلمة التي سُمعت من السماء ) . رواه البخاري ---------------- ( إذا قضي الأمر في السماء ) أي إذا تكلم الله بالأمر الذي يوحيه إلى جبرائيل بما أراده . ( ضربت الملائكة بأجنحتها خضعاناً لقوله ) أي لقول الله عز وجل . قال الحافظ : ” خَضَعاناً : بفتحتين من الخضوع “ . ( كأنه سلسلة على صفوان ) أي كأن الصوت المسموع سلسلة على صفوان وهو الحجر الأملس . وقد روى ابن مردويه من حديث ابن مسعود رفعه : ( إذا تكلم الله بالوحي ، سمع أهل السموات صلصلة كصلصلة السلسلة على الصفوان . . . ) . ( ينفذهم ذلك ) بفتح الياء وسكون النون وضم الفاء . ذلك : أي القول ، والضمير في : ينفذهم : للملائكة ، أي : ينفذ ذلك القول الملائكة ، أي يخلص ذلك القول ويمضي فيهم حتى يفزعوا منه . ( حتى إذا فزع عن قلوبهم ) أي أزيل عنها الخوف والغشي . ( قالوا الحق ) أي قالوا : قال الله الحق ، علموا أن الله لا يقول إلا حقاً . ( فيسمعها مسترق السمع ) أي يسمع الكلمة التي قضاها الله مسترق السمع ، وهم الشياطين يركب بعضهم بعضاً ، فيسمعون أصوات الملائكة بالأمر يقضيه الله ، كما قال تعالى : ﴿ وحفظناها من كل شيطان رجيم . إلا من استرق السمع فأتبعه شهاب مبين ﴾ . ( فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته ) أي يسمع الفوقاني الكلمة فيلقيها إلى آخر تحته ، ثم يلقيها إلى من تحته ، حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن . السحر : عزائم ورقى وتعوذات تؤثر في بدن المسحور وقلبه وعقله وتفكيره . الكاهن : هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل . ( فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها ) الشهاب : هو شعلة من نار قد تدرك الشيطان فتحرقه ، وقد يفلت منها . ( فيكذب معها مائة كذبة ) أي يكذب الساحر أو الكاهن مع الكلمة التي ألقاها إليه وليّه من الشياطين مائة كذبة . ( مائة ) هل هذا على سبيل التحديد ؟ أو المعنى أنه يكذب معها كذبات كثيرة ؟ الثاني هو الصحيح .
[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] عن أبي هريرة  أن النبي  قال : ( إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعاناً لقوله ، كأنه سلسلة على صفوان ينفذهم ذلك ، حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا : ماذا قال ربكم ؟ قالوا : الحق وهو العلي الكبير ، فيسمعها مسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض ، وصفه سفيان بكفه ، فحرفها وبدد بين أصابعه ، فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته ، ثم يقيها الآخر إلى من تحته ، حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن ، فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها ، وربما ألقاها قبل أن يدركه ، فيكذب معها مائة كذبة ، فيقال : أليس قد قال لنا يوم كذا وكذا : كذا وكذا ؟ فيصدق بتلك الكلمة التي سُمعت من السماء ) . رواه البخاري ---------------- ( إذا قضي الأمر في السماء ) أي إذا تكلم الله بالأمر الذي يوحيه إلى جبرائيل بما أراده . ( ضربت الملائكة بأجنحتها خضعاناً لقوله ) أي لقول الله عز وجل . قال الحافظ : ” خَضَعاناً : بفتحتين من الخضوع “ . ( كأنه سلسلة على صفوان ) أي كأن الصوت المسموع سلسلة على صفوان وهو الحجر الأملس . وقد روى ابن مردويه من حديث ابن مسعود رفعه : ( إذا تكلم الله بالوحي ، سمع أهل السموات صلصلة كصلصلة السلسلة على الصفوان . . . ) . ( ينفذهم ذلك ) بفتح الياء وسكون النون وضم الفاء . ذلك : أي القول ، والضمير في : ينفذهم : للملائكة ، أي : ينفذ ذلك القول الملائكة ، أي يخلص ذلك القول ويمضي فيهم حتى يفزعوا منه . ( حتى إذا فزع عن قلوبهم ) أي أزيل عنها الخوف والغشي . ( قالوا الحق ) أي قالوا : قال الله الحق ، علموا أن الله لا يقول إلا حقاً . ( فيسمعها مسترق السمع ) أي يسمع الكلمة التي قضاها الله مسترق السمع ، وهم الشياطين يركب بعضهم بعضاً ، فيسمعون أصوات الملائكة بالأمر يقضيه الله ، كما قال تعالى : ﴿ وحفظناها من كل شيطان رجيم . إلا من استرق السمع فأتبعه شهاب مبين ﴾ . ( فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته ) أي يسمع الفوقاني الكلمة فيلقيها إلى آخر تحته ، ثم يلقيها إلى من تحته ، حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن . السحر : عزائم ورقى وتعوذات تؤثر في بدن المسحور وقلبه وعقله وتفكيره . الكاهن : هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل . ( فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها ) الشهاب : هو شعلة من نار قد تدرك الشيطان فتحرقه ، وقد يفلت منها . ( فيكذب معها مائة كذبة ) أي يكذب الساحر أو الكاهن مع الكلمة التي ألقاها إليه وليّه من الشياطين مائة كذبة . ( مائة ) هل هذا على سبيل التحديد ؟ أو المعنى أنه يكذب معها كذبات كثيرة ؟ الثاني هو الصحيح . تم النشر اليوم [dadate] | عن أبي هريرة  أن النبي  قال : ( إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعاناً لقوله ، كأنه سلسلة على صفوان ينفذهم ذلك ، حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا : ماذا قال ربكم ؟ قالوا : الحق وهو العلي الكبير ، فيسمعها مسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض ، وصفه سفيان بكفه ، فحرفها وبدد بين أصابعه ، فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته ، ثم يقيها الآخر إلى من تحته ، حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن ، فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها ، وربما ألقاها قبل أن يدركه ، فيكذب معها مائة كذبة ، فيقال : أليس قد قال لنا يوم كذا وكذا : كذا وكذا ؟ فيصدق بتلك الكلمة التي سُمعت من السماء ) . رواه البخاري ---------------- ( إذا قضي الأمر في السماء ) أي إذا تكلم الله بالأمر الذي يوحيه إلى جبرائيل بما أراده . ( ضربت الملائكة بأجنحتها خضعاناً لقوله ) أي لقول الله عز وجل . قال الحافظ : ” خَضَعاناً : بفتحتين من الخضوع “ . ( كأنه سلسلة على صفوان ) أي كأن الصوت المسموع سلسلة على صفوان وهو الحجر الأملس . وقد روى ابن مردويه من حديث ابن مسعود رفعه : ( إذا تكلم الله بالوحي ، سمع أهل السموات صلصلة كصلصلة السلسلة على الصفوان . . . ) . ( ينفذهم ذلك ) بفتح الياء وسكون النون وضم الفاء . ذلك : أي القول ، والضمير في : ينفذهم : للملائكة ، أي : ينفذ ذلك القول الملائكة ، أي يخلص ذلك القول ويمضي فيهم حتى يفزعوا منه . ( حتى إذا فزع عن قلوبهم ) أي أزيل عنها الخوف والغشي . ( قالوا الحق ) أي قالوا : قال الله الحق ، علموا أن الله لا يقول إلا حقاً . ( فيسمعها مسترق السمع ) أي يسمع الكلمة التي قضاها الله مسترق السمع ، وهم الشياطين يركب بعضهم بعضاً ، فيسمعون أصوات الملائكة بالأمر يقضيه الله ، كما قال تعالى : ﴿ وحفظناها من كل شيطان رجيم . إلا من استرق السمع فأتبعه شهاب مبين ﴾ . ( فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته ) أي يسمع الفوقاني الكلمة فيلقيها إلى آخر تحته ، ثم يلقيها إلى من تحته ، حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن . السحر : عزائم ورقى وتعوذات تؤثر في بدن المسحور وقلبه وعقله وتفكيره . الكاهن : هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل . ( فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها ) الشهاب : هو شعلة من نار قد تدرك الشيطان فتحرقه ، وقد يفلت منها . ( فيكذب معها مائة كذبة ) أي يكذب الساحر أو الكاهن مع الكلمة التي ألقاها إليه وليّه من الشياطين مائة كذبة . ( مائة ) هل هذا على سبيل التحديد ؟ أو المعنى أنه يكذب معها كذبات كثيرة ؟ الثاني هو الصحيح .

شاركنا رأيك