شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 09 Dec 2025 الساعة: 01:05 AM


اخر بحث





- دار الزغاوة أهم المدن دار الزغاوة
- [ أسئلة للأحبة ] كيف نحافظ على الحب
- [ محامين السعودية ] عبدالله محمد حسن الحربي ... الرس
- وادي هور
- [ خذها قاعدة ] التظاهر بالسعادة ، أسهل من شرح حزنك للآخرين. - دافيد سارنوف
- [ دليل دبي الامارات ] صناعات الأنابيب المستقبلية ... دبي
- [ خذها قاعدة ] برّد حشاي إن استطعت بلفظة .. فلقد تضر إذا تشاء وتنفع. - أبو الطيب المتنبي
- [ آداب إسلامية للنقاش المحتدم (4) ] من سبَّك فلا ترد عليه،ومن وقع فيه فتجاهله، فعندما يتحول النقاش إلى إسفاف، فالانسحاب فضيلة وعلامة نُبل ورجولة
- [ أسئلة للأحبة ] كيف تعرف من يحبك بالسر
- [ مؤسسات البحرين ] شوزى للمقاولات ... المنطقة الشمالية

[ حكمــــــة ] قال عون بن عمارة : سمعت هشاما الدستوائي يقول : والله ما أستطيع أن أقول أني ذهبت يوما قط أطلب الحديث أريد به وجه الله عز وجل ؟ قلت : والله ولا أنا فقد كان السلف يطلبون العلم لله فنبلوا وصاروا أئمة يقتدى بهم ، وطلبه قوم منهم أولا لا لله وحصلوه ، ثم استفاقوا وحاسبوا أنفسهم ، فجرهم العلم إلى الإخلاص في أثناء الطريق .

تم النشر اليوم 09-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال عون بن عمارة : سمعت هشاما الدستوائي يقول : والله ما أستطيع أن أقول أني ذهبت يوما قط أطلب الحديث أريد به وجه الله عز وجل ؟ قلت : والله ولا أنا فقد كان السلف يطلبون العلم لله فنبلوا وصاروا أئمة يقتدى بهم ، وطلبه قوم منهم أولا لا لله وحصلوه ، ثم استفاقوا وحاسبوا أنفسهم ، فجرهم العلم إلى الإخلاص في أثناء الطريق .
[ حكمــــــة ] قال عون بن عمارة : سمعت هشاما الدستوائي يقول : والله ما أستطيع أن أقول أني ذهبت يوما قط أطلب الحديث أريد به وجه الله عز وجل ؟ قلت : والله ولا أنا فقد كان السلف يطلبون العلم لله فنبلوا وصاروا أئمة يقتدى بهم ، وطلبه قوم منهم أولا لا لله وحصلوه ، ثم استفاقوا وحاسبوا أنفسهم ، فجرهم العلم إلى الإخلاص في أثناء الطريق . تم النشر اليوم [dadate] | قال عون بن عمارة : سمعت هشاما الدستوائي يقول : والله ما أستطيع أن أقول أني ذهبت يوما قط أطلب الحديث أريد به وجه الله عز وجل ؟ قلت : والله ولا أنا فقد كان السلف يطلبون العلم لله فنبلوا وصاروا أئمة يقتدى بهم ، وطلبه قوم منهم أولا لا لله وحصلوه ، ثم استفاقوا وحاسبوا أنفسهم ، فجرهم العلم إلى الإخلاص في أثناء الطريق .

شاركنا رأيك