شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 03:34 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] الجيش اللبناني
- [ مؤسسات البحرين ] تياسير للاستشارات و الخدمات ... منامة
- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] عولمة
- [ المشروع والفروع والإدارة والإشراف و الخدمات قطر ] ام جي ايه بارتنر شيب المحدودة
- [ خدماتوخدمات الإنترنت قطر ] اليفيت للتجارة
- [ رقم تلفون و لوكيشن ] شركة التمكن العربي بيع قطع غيار سيارات تويوتا  - المملكه العربية السعودية
- [ دليل العين الامارات ] بقالة أنور العين ... العين
- [ مؤسسات البحرين ] جالف كاست ستوديو ذ.م.م ... منامة
- [ باب استحباب السلام إذا قام من المجلستطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «إذا انتهى أحدكم إلى المجلس فليسلم، فإذا أراد أن يقوم فليسلم، فليست الأولى بأحق من الآخرة» . رواه أبو داود والترمذي، وقال: (حديث حسن) . ---------------- فيه: مشروعية السلام عند دخول المجلس، وعند القيام منه. قال الطيبي: قيل: كما أن التسليمة الأولى إخبار عن سلاماتهم من شره عند الحضور، فكذا الثانية إخبار عن سلامتهم من شره عند الغيبة.

[ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : أشرف الغنى ترك الطمع إلى الناس، إذ لا غنى لذي طمع، وتارك الطمع يجمع به غاية الشرف، فطوبى لمن كان شعار قلبه الورع، ولم يعم بصره الطمع. ومن أحب أن يكون حرا فلا يهوى ما ليس له؛ لأن الطمع فقر، كما أن اليأس غنى، ومن طمع ذل وخضع، كما أن من قنع عف واستغنى .

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : أشرف الغنى ترك الطمع إلى الناس، إذ لا غنى لذي طمع، وتارك الطمع يجمع به غاية الشرف، فطوبى لمن كان شعار قلبه الورع، ولم يعم بصره الطمع. ومن أحب أن يكون حرا فلا يهوى ما ليس له؛ لأن الطمع فقر، كما أن اليأس غنى، ومن طمع ذل وخضع، كما أن من قنع عف واستغنى .
[ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : أشرف الغنى ترك الطمع إلى الناس، إذ لا غنى لذي طمع، وتارك الطمع يجمع به غاية الشرف، فطوبى لمن كان شعار قلبه الورع، ولم يعم بصره الطمع. ومن أحب أن يكون حرا فلا يهوى ما ليس له؛ لأن الطمع فقر، كما أن اليأس غنى، ومن طمع ذل وخضع، كما أن من قنع عف واستغنى . تم النشر اليوم [dadate] | قال أبو حاتم : أشرف الغنى ترك الطمع إلى الناس، إذ لا غنى لذي طمع، وتارك الطمع يجمع به غاية الشرف، فطوبى لمن كان شعار قلبه الورع، ولم يعم بصره الطمع. ومن أحب أن يكون حرا فلا يهوى ما ليس له؛ لأن الطمع فقر، كما أن اليأس غنى، ومن طمع ذل وخضع، كما أن من قنع عف واستغنى .

شاركنا رأيك