شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 11:57 PM


اخر بحث





[ فائدةمن كتاب لا تحزن ] -- سكب النبى صلى الله عليه وسلم في قلوب اصحابه الرضا ، فما حسبوا للآلام في سبيل دعوته حسابا ، وأفاض على نفوسهم من اليقين ما أنساهم كل جرح وكدر وتنغيص . صقل ضمائرهم بهداه ، وأنار بصائرهم بسناه ، ألقى عن كواهلهم آصار الجاهلية ، وحط عن ظهورهم أوزار الوثنية ، وخلع من رقابهم تبعات الشرك والضلال ، وأطفأ من أرواحهم نار الحقد والعداوة ، وصب على المشاعر ماء اليقين ، فهدأت نفوسهم ، وسكنت أبدانهم ، واطمأنت قلوبهم ، وبردت أعصابهم . وجدوا لذة العيش معه ، والأنس في قربه ، والرضا في رحابه ، والأمن في اتباعه ، والنجاة في امتثال أمره ، والغنى في الاقتداء به .

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ فائدةمن كتاب لا تحزن ] -- سكب النبى صلى الله عليه وسلم في قلوب اصحابه الرضا ، فما حسبوا للآلام في سبيل دعوته حسابا ، وأفاض على نفوسهم من اليقين ما أنساهم كل جرح وكدر وتنغيص . صقل ضمائرهم بهداه ، وأنار بصائرهم بسناه ، ألقى عن كواهلهم آصار الجاهلية ، وحط عن ظهورهم أوزار الوثنية ، وخلع من رقابهم تبعات الشرك والضلال ، وأطفأ من أرواحهم نار الحقد والعداوة ، وصب على المشاعر ماء اليقين ، فهدأت نفوسهم ، وسكنت أبدانهم ، واطمأنت قلوبهم ، وبردت أعصابهم . وجدوا لذة العيش معه ، والأنس في قربه ، والرضا في رحابه ، والأمن في اتباعه ، والنجاة في امتثال أمره ، والغنى في الاقتداء به .
[ فائدةمن كتاب لا تحزن ] -- سكب النبى صلى الله عليه وسلم في قلوب اصحابه الرضا ، فما حسبوا للآلام في سبيل دعوته حسابا ، وأفاض على نفوسهم من اليقين ما أنساهم كل جرح وكدر وتنغيص . صقل ضمائرهم بهداه ، وأنار بصائرهم بسناه ، ألقى عن كواهلهم آصار الجاهلية ، وحط عن ظهورهم أوزار الوثنية ، وخلع من رقابهم تبعات الشرك والضلال ، وأطفأ من أرواحهم نار الحقد والعداوة ، وصب على المشاعر ماء اليقين ، فهدأت نفوسهم ، وسكنت أبدانهم ، واطمأنت قلوبهم ، وبردت أعصابهم . وجدوا لذة العيش معه ، والأنس في قربه ، والرضا في رحابه ، والأمن في اتباعه ، والنجاة في امتثال أمره ، والغنى في الاقتداء به . تم النشر اليوم [dadate] | -- سكب النبى صلى الله عليه وسلم في قلوب اصحابه الرضا ، فما حسبوا للآلام في سبيل دعوته حسابا ، وأفاض على نفوسهم من اليقين ما أنساهم كل جرح وكدر وتنغيص . صقل ضمائرهم بهداه ، وأنار بصائرهم بسناه ، ألقى عن كواهلهم آصار الجاهلية ، وحط عن ظهورهم أوزار الوثنية ، وخلع من رقابهم تبعات الشرك والضلال ، وأطفأ من أرواحهم نار الحقد والعداوة ، وصب على المشاعر ماء اليقين ، فهدأت نفوسهم ، وسكنت أبدانهم ، واطمأنت قلوبهم ، وبردت أعصابهم . وجدوا لذة العيش معه ، والأنس في قربه ، والرضا في رحابه ، والأمن في اتباعه ، والنجاة في امتثال أمره ، والغنى في الاقتداء به .

شاركنا رأيك