شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 01:29 PM


اخر بحث





- انا فيني حساسيه صدر واستخدم Symbicort وراحت الكتمه بفضل هالدواء واستخدامه، والحين فيني كحه زي الحكه لا هي بالحلق ولا بالرئه بدون سبب مع افراز مخاط اخض | الموسوعة الطبية
- ظهر لدي دم في البراز بكمية كبيرة و كل م ادخل الحمام لاتبرز يخرج مني دم علما انه في الفترة الاخيرة اصبحت لا اتبرز حتى مرور اسبوع و لدي الم... | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] جيمس فان دير زي
- [ تعرٌف على ] أولمبياد الألغاز 2016
- [ تعرٌف على ] ستيفن والش
- [ رقم هاتف ] مكتب مهند طلال الساير للمحاماه والاستشارات القانونيه والعنوان بالكويت
- [ العسل ] اكتشف 10 فوائد حبوب اللقاح مع العسل
- [ مأكولات بحرية ] طريقة طبخ بلح البحر
- [ دليل دبي الامارات ] ملوك المعقنات ... دبي
- [ متاجر السعودية ] متجر رزان لتنسيق الهدايا ... الرياض ... منطقة الرياض

[ منوع ] المحافظة على التراث

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ منوع ] المحافظة على التراث
[ منوع ] المحافظة على التراث تم النشر اليوم [dadate] | المحافظة على التراث

أنواع التراث

من أهم أنواع التراث: التراث الطبيعي: مثل المنتزهات الوطنية، والمناطق البحرية المحمية، والمحميات الخاصة، والحدائق النباتية، وموائل الحيوانات والنباتات، والمواقع الجيولوجية. تراث السكان الأصليين: يعتبر هذا النوع ذات أهمية كبيرة في خلق رابطة بين الإنسان والأرض والمحافظة عليها، ويشتمل على مواقع الاحتلال، والفن الصخري، والأشجار المنحوتة، والمناظر الطبيعية. التراث التاريخي: يشتمل على الأماكن التي تعرضت للاحتلال، والمواقع الأثرية، وأماكن الاستيطان البشري. التراث التقافي: مثل مواقع التراث الثقافي، والمناظر الطبيعية الثقافية، والتراث الثقافي المغمور بالماء، والتراث الثقافي المنقول؛ كاللوحات، والأدوات الحجرية، والحرف اليدوية.

المحافظة على التراث

من الملاحظ أنّ التراث مهدد بالتدمير بشكل متزايد؛ وذلك بسبب العوامل الطبيعية للتدهور، بجانب مجموعة من الظروف الاقتصادية المتغيرة والظروف الاجتماعية التي تؤدي إلى إلحاق ضرر أكبر ودمار لهذا التراث، على الرغم من أنّ تدهور أو اختفاء أي عنصر من عناصر التراث الطبيعي أو الثقافي قد يؤثر على تراث جميع دول العالم، كما أنّ حماية التراث والمحافظة عليه على المستوى الوطني ما زالت غير مكتملة وكافية؛ وذلك بسبب حجم الموارد التي تحتاجها، وعدم توفر الموارد الاقتصادية والعلمية والتكنولوجية الكافية لذلك البلد الذي توجد فيه هذه الممتلكات المراد حمايتها. إنّ من أهم الطرق للمحافظة على التراث هو تعريف الجيل الجديد بهذا التراث منذ الصغر، سواء كان ذلك في المنزل أو في المدرسة، ويكون ذلك من خلال الطرق التي تتناسب مع كافة المراحل العمرية، كذلك تقع مسؤولية المحافظة على التراث على عاتق الدولة نفسها من خلال الجمع بين الأصالة والمعاصرة، عن طريق سعيها للتطور إلى جانب المحافظة على التراث، والعادات، والتقاليد، ومن خلال اتباع مجموعة من التدابير الفعّالة؛ لحفظ وحماية التراث الموجود على أراضيها؛ مثل اعتماد سياسة عامة تهدف الى إعطاء التراث الثقافي والطبيعي وظيفةً فعالة في حياة المجتمع، كذلك القيام بدمج حماية هذا التراث ضمن برامج التخطيط الشامل الخاص بالدولة، والعمل على تطوير الدراسات والبحوث العلمية، وابتكار أساليب فعّالة تجعل الدولة قادرة على تحدي جميع المخاطر التي قد تهدد تراثها.

أهمية المحافظة على التراث

تكمن أهمية التراث فيما يأتي: انتقال المعرفة والمهارات عبر الأجيال، وإعادة صياغتها بشكل مستمر. الشعور بالهوية والإنسانية. ارتفاع معدلات النمو والتنمية في البلاد، وازدياد تدفق العملات الأجنبية، والتنمية الاجتماعية والاقتصادية. مصدر من أهم المصادر الاقتصادية للبلاد. خلق رابطة بين الماضي والحاضر والمستقبل، مما يولد شعوراً بالاستمرارية.

شاركنا رأيك