شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 02:28 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ماجد عبدالله بجاد الحربي ... الرس ... منطقة القصيم
- [ خذها قاعدة ] ألا أيّها الباكي فديتك باكيا .. علام وفيما تستحثّ المآقيا ؟ , رويدك ما أرضى لك الحزن خلّة .. وهيهات أن أرضاك بالحزن راضيا. - إيليا أبو ماضي
- [ دليل دبي الامارات ] مركزالدكتورهادي وهوفمان الطبي ... دبي
- [ تعرٌف على ] كلية العلوم الإدارية (جامعة المغتربين)
- [ فــــــرصةصحيح الترغيب للالبانى ] عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا وهو في مسير له يقول الله أكبر الله أكبر فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم على الفطرة فقال أشهد أن لا إله إلا الله قال خرج من النار فاستبق القوم إلى الرجل فإذا راعي غنم حضرته الصلاة فقام يؤذن
- هل فتق الحجاب الحاجز مرض خطير وهل يسبب فواق او زغطة مستمرة؟ | الموسوعة الطبية
- [رقم هاتف] المصرية للاتصالات - سنترال المطرية ش التروللى المسلة المطرية, القاهرة
- [ فائدةالخلاصة البهية فى ترتيب أحداث السيرة النبوية للشيخ وحيد عبدالسلام ] 26 - وفي رمضان من هذه السنة : أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على الطائف عثمان بن أبي العاص، وهو من أحدثهم سنًّ لحرصه على التفقه وتعلم القرآن
- [ باب المجاهدةتطريز رياض الصالحين ] عن أنس - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه - عز وجل - قال: «إذا تقرب العبد إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإذا تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة» . رواه البخاري. ---------------- معنى هذا الحديث: أن من تقرب إلى الله بشيء من الطاعات ولو قليلا قابله الله بأضعاف من الإثابة والإكرام، وكلما زاد في الطاعة زاده في الثواب، وأسرع برحمته وفضله.
- الجزائر (مدينة) التسمية

[ إيثار محبة الله على محاب النفسهكذا كان الصالحون - خالد عبد الرحمن الحسينان ] كذلك إيثار محبة الله على محاب النفس وما يحبه الله على هوى النفس: فالإيثار يقتضي شيئين :- الأول: فعل ما يحبه الله إذا كانت النفس تكرهه: أحياناً النفس تكره شيئاً من العبادة، كأن يكون فيها بخل أو شح أو كسل، فالإيثار الحقيقي أن تقدم محبة الله على كره نفسك.- النوع الثاني من الإيثار: ترك ما يكرهه الله عز وجل حتى لو كانت نفسك تحبه وتهواه.وبهذين الأمرين يصح مقام الإيثار، ولكن المؤمن الذي يريد أن يصل إلى مرتبة المحبة وأن يجلب محبة الله له يتكلف المؤونة الشديدة ويراغم نفسه الضعيفة لكي يصل إلى هذا ويحقق هذا الإيثار، فيشمر وإن عظمت المحنة ويتحمل الخطر الجسيم إرضاء للملك ولأجل الحصول على الفوز الكبير .

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ إيثار محبة الله على محاب النفسهكذا كان الصالحون - خالد عبد الرحمن الحسينان ] كذلك إيثار محبة الله على محاب النفس وما يحبه الله على هوى النفس: فالإيثار يقتضي شيئين :- الأول: فعل ما يحبه الله إذا كانت النفس تكرهه: أحياناً النفس تكره شيئاً من العبادة، كأن يكون فيها بخل أو شح أو كسل، فالإيثار الحقيقي أن تقدم محبة الله على كره نفسك.- النوع الثاني من الإيثار: ترك ما يكرهه الله عز وجل حتى لو كانت نفسك تحبه وتهواه.وبهذين الأمرين يصح مقام الإيثار، ولكن المؤمن الذي يريد أن يصل إلى مرتبة المحبة وأن يجلب محبة الله له يتكلف المؤونة الشديدة ويراغم نفسه الضعيفة لكي يصل إلى هذا ويحقق هذا الإيثار، فيشمر وإن عظمت المحنة ويتحمل الخطر الجسيم إرضاء للملك ولأجل الحصول على الفوز الكبير .
[ إيثار محبة الله على محاب النفسهكذا كان الصالحون - خالد عبد الرحمن الحسينان ] كذلك إيثار محبة الله على محاب النفس وما يحبه الله على هوى النفس: فالإيثار يقتضي شيئين :- الأول: فعل ما يحبه الله إذا كانت النفس تكرهه: أحياناً النفس تكره شيئاً من العبادة، كأن يكون فيها بخل أو شح أو كسل، فالإيثار الحقيقي أن تقدم محبة الله على كره نفسك.- النوع الثاني من الإيثار: ترك ما يكرهه الله عز وجل حتى لو كانت نفسك تحبه وتهواه.وبهذين الأمرين يصح مقام الإيثار، ولكن المؤمن الذي يريد أن يصل إلى مرتبة المحبة وأن يجلب محبة الله له يتكلف المؤونة الشديدة ويراغم نفسه الضعيفة لكي يصل إلى هذا ويحقق هذا الإيثار، فيشمر وإن عظمت المحنة ويتحمل الخطر الجسيم إرضاء للملك ولأجل الحصول على الفوز الكبير . تم النشر اليوم [dadate] | كذلك إيثار محبة الله على محاب النفس وما يحبه الله على هوى النفس: فالإيثار يقتضي شيئين :- الأول: فعل ما يحبه الله إذا كانت النفس تكرهه: أحياناً النفس تكره شيئاً من العبادة، كأن يكون فيها بخل أو شح أو كسل، فالإيثار الحقيقي أن تقدم محبة الله على كره نفسك.- النوع الثاني من الإيثار: ترك ما يكرهه الله عز وجل حتى لو كانت نفسك تحبه وتهواه.وبهذين الأمرين يصح مقام الإيثار، ولكن المؤمن الذي يريد أن يصل إلى مرتبة المحبة وأن يجلب محبة الله له يتكلف المؤونة الشديدة ويراغم نفسه الضعيفة لكي يصل إلى هذا ويحقق هذا الإيثار، فيشمر وإن عظمت المحنة ويتحمل الخطر الجسيم إرضاء للملك ولأجل الحصول على الفوز الكبير .

شاركنا رأيك