شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 07:13 PM


اخر بحث





- [ دليل عجمان الامارات ] زهد لبنان لتجارة الاثاث المستعمل ... عجمان
- قسم مرور النسيم وعنوانه بالمملكة العربية السعودية
- [ رقم هاتف ] الدكتور امال الشماع استشاري الاطفال بالكويت
- [ حكمــــــة ] محدودية أفق المربي مأساة مبكية..حين ترى كم المواهب والقدرات التي دفنها في التراب وحرم أمة اﻹسﻻم خيرها..!
- أبحاث طبية : الصمغ العربي يقضي على الفشل الكلوي
- لاحظت هذا الشيء في شعر ابنتي عمرها 8 سنوات و تساقط الشعر في تلك الأماكن مع تكون طبقة سميكة مع القليل من الحكة و احمرار تلك المنطقة و حتما ليست... | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مؤسسة قمة العشرة للتطوير العقاري ... صامطه ... منطقة جازان
- [ تعرٌف على ] هبوط على المريخ
- | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بدر صالح سليمان الحربي ... بريده ... منطقة القصيم

[ حكمــــــة ] صلاح هذه الأمة ليست بأن يكون الإقبال على القرآن شأنًا خاصًّا يقوم به من وُصِفَ بالصلاح، وليس فعلاً موسميًا محاصرًا بأزمنة الفضل ونفحات الخير، وليس فعلا طقسيًا يحضر فيه القرآن حضورًا جنائريًّا إثر مشاهد الموت والأحزان!وإنما صلاحها بأن يكون القرآن شأنًا عامًا يشمل الكلَّ صغيرًا وكبيرًا عالمًا ومتعلمًا، في البيت والحقل والمدرسة والمصنع والمسجد وكل ما يكون به المجتمع(كلٌّ بحسبه علمًا وفقهًا وطاقةً)..في مُدَارَسَةٍ عامةٍ تشبه الثقافة الشعبية التي لا تنتمي لفئةٍ بعينها، يصفها الناس بالصلاح والتقوى؛ لأنهم يقبلون على ذلك الفعل الاستثنائي=إنهم يتدبرون القرآن!!لا نريده فعلا استثنائيًا، بل لابد من تحريره من أسر الاستثناء" زمانًا وفعلا وفاعلًا" إلى فضاء الخُلُق السائد، الذي يميز المجتمع كله في الأزمنة كلها.

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ حكمــــــة ] صلاح هذه الأمة ليست بأن يكون الإقبال على القرآن شأنًا خاصًّا يقوم به من وُصِفَ بالصلاح، وليس فعلاً موسميًا محاصرًا بأزمنة الفضل ونفحات الخير، وليس فعلا طقسيًا يحضر فيه القرآن حضورًا جنائريًّا إثر مشاهد الموت والأحزان!وإنما صلاحها بأن يكون القرآن شأنًا عامًا يشمل الكلَّ صغيرًا وكبيرًا عالمًا ومتعلمًا، في البيت والحقل والمدرسة والمصنع والمسجد وكل ما يكون به المجتمع(كلٌّ بحسبه علمًا وفقهًا وطاقةً)..في مُدَارَسَةٍ عامةٍ تشبه الثقافة الشعبية التي لا تنتمي لفئةٍ بعينها، يصفها الناس بالصلاح والتقوى؛ لأنهم يقبلون على ذلك الفعل الاستثنائي=إنهم يتدبرون القرآن!!لا نريده فعلا استثنائيًا، بل لابد من تحريره من أسر الاستثناء" زمانًا وفعلا وفاعلًا" إلى فضاء الخُلُق السائد، الذي يميز المجتمع كله في الأزمنة كلها.
[ حكمــــــة ] صلاح هذه الأمة ليست بأن يكون الإقبال على القرآن شأنًا خاصًّا يقوم به من وُصِفَ بالصلاح، وليس فعلاً موسميًا محاصرًا بأزمنة الفضل ونفحات الخير، وليس فعلا طقسيًا يحضر فيه القرآن حضورًا جنائريًّا إثر مشاهد الموت والأحزان!وإنما صلاحها بأن يكون القرآن شأنًا عامًا يشمل الكلَّ صغيرًا وكبيرًا عالمًا ومتعلمًا، في البيت والحقل والمدرسة والمصنع والمسجد وكل ما يكون به المجتمع(كلٌّ بحسبه علمًا وفقهًا وطاقةً)..في مُدَارَسَةٍ عامةٍ تشبه الثقافة الشعبية التي لا تنتمي لفئةٍ بعينها، يصفها الناس بالصلاح والتقوى؛ لأنهم يقبلون على ذلك الفعل الاستثنائي=إنهم يتدبرون القرآن!!لا نريده فعلا استثنائيًا، بل لابد من تحريره من أسر الاستثناء" زمانًا وفعلا وفاعلًا" إلى فضاء الخُلُق السائد، الذي يميز المجتمع كله في الأزمنة كلها. تم النشر اليوم [dadate] | صلاح هذه الأمة ليست بأن يكون الإقبال على القرآن شأنًا خاصًّا يقوم به من وُصِفَ بالصلاح، وليس فعلاً موسميًا محاصرًا بأزمنة الفضل ونفحات الخير، وليس فعلا طقسيًا يحضر فيه القرآن حضورًا جنائريًّا إثر مشاهد الموت والأحزان!وإنما صلاحها بأن يكون القرآن شأنًا عامًا يشمل الكلَّ صغيرًا وكبيرًا عالمًا ومتعلمًا، في البيت والحقل والمدرسة والمصنع والمسجد وكل ما يكون به المجتمع(كلٌّ بحسبه علمًا وفقهًا وطاقةً)..في مُدَارَسَةٍ عامةٍ تشبه الثقافة الشعبية التي لا تنتمي لفئةٍ بعينها، يصفها الناس بالصلاح والتقوى؛ لأنهم يقبلون على ذلك الفعل الاستثنائي=إنهم يتدبرون القرآن!!لا نريده فعلا استثنائيًا، بل لابد من تحريره من أسر الاستثناء" زمانًا وفعلا وفاعلًا" إلى فضاء الخُلُق السائد، الذي يميز المجتمع كله في الأزمنة كلها.

شاركنا رأيك