شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 08:39 AM


اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] شركة روجيه شارل للمناسبات ذ.م.م ... منامة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالعزيز ابراهيم عبدالعزيز المجيدل ... بريده ... منطقة القصيم
- [ تعرٌف على ] فريير
- [ حكمــــــة ] سئل بعض العرب عن العقل فقال : لب أعنته بتجريب .
- ارقام و هواتف ورشة أبو السعود لصيانة السيارات وعنوانها بحى سيهات, الدمام, الشرقية , (sa)
- مكتب غنام للعقارات
- [ تعرٌف على ] لغة إيلوكانو
- [ تعرٌف على ] العلاقات الإيطالية السويسرية
- [ مؤسسات البحرين ] نظام جاسم احمد علي محمدي (107847) ... المنطقة الشمالية
- [ خدمات عامة الامارات ] مقصب الليسيلي ... دبي

[ حكم المشاهير ] 10 عبارات نادرة من أقوال محمود درويش

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ حكم المشاهير ] 10 عبارات نادرة من أقوال محمود درويش
[ حكم المشاهير ] 10 عبارات نادرة من أقوال محمود درويش تم النشر اليوم [dadate] | 10 عبارات نادرة من أقوال محمود درويش

حياة محمود درويش

ولد محمود درويش عام 1941 في قرية البروة وهي قرية فلسطينية تقع في الجليل قرب ساحل عكا والتي بعد توقيع اتفاقيات الهدنة سنة 1949 ؛ هدمت وأنشئ على أراضيها قرية زراعية اسرائيلية و بعد ذلك انتقل مع عائلته الى قرية جديدة بعد أن عادوا متسللين من لبنان عام 1949.بعدما انتهى درويش تعليمه الثانوي في مدرسة يني الثانوية في كفرياسيف إلتحق إلى الحزب الشيوعي الإسرائيلي وعمل في عدة صحف للحزب مثل صحيفة الإتحاد وصحيفة الجديد التي أصبح في ما بعد مشرفًا على تحريرها ، كما اشترك في تحرير جريدة الفجر التي كان يصدرها مبام .اُعتُقِل محمود درويش من قبل السلطات الإسرائيلية مرارًا بدءاً من العام 1961 بتهم تتعلق بتصريحاته ونشاطه السياسي وذلك حتى عام 1972 حيث توجه إلى للاتحاد السوفييتي للدراسة، وانتقل بعدها لاجئًا إلى القاهرة في ذات العام حيث التحق بمنظمة التحرير الفلسطينية، ثم لبنان حيث عمل في مؤسسات النشر والدراسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، علمًا أنه استقال من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير احتجاجًا على اتفاقية أوسلو.

عبارات نادرة لمحمود درويش

أتيت و لكني لم أصل .. و جئت و لكني لم أعد .هل في وسعي أن أختار أحلامي ، لئلا أحلم بما لايتحقق .عام يذهب وآخر يأتي وكل شيء فيك يزداد سوءاً يا وطني .عيناك نافذتان على حلم لا يجيء و في كل حلم أرمم حلماً و أحلم .والتاريخ يسخر من ضحاياه و من أبطالهم .. يلقي عليهم نظرة و يمر .و أنت تفكر بالآخرين البعيدين فكر بنفسك .. قل ليتني شمعة في الظلام .ربما ماتت .. فإن الموت يعشق فجأة مثلي و إن الموت مثلي لا يحب الإنتظار .بالأمس كنا نفتقد للحرية .. اليوم نفتقد للمحبة .. أنا خائف من غداً لأننا سنفتقد للإنسانية .في البيت أجلس لا سعيداً لا حزيناً بين بين .. و لا أبالي إن علمت بأنني حقاً أنا أو لا أحد .أيها الموت إنتظرني خارج الأرض .. إنتظرني في بلادك ريثما أنهي حديثاً عابراً مع ما تبقى من حياتي.سأبقى أحبك راحلاً إليك .. إن كان في الماء فلا أخشى الغريق و إن كان في اليابسة فلا أهاب سيوف الطريق .إنني أحتفل اليوم بمرور يوم على اليوم السابق .. و أحتفل غداً بمرور يومين على الأمس .. و أشرب نخب الأمس ذكرى اليوم القادم .. هكذا أواصل حياتي .أما أنا فسأدخل في شجر التوت حيث تحولني دودة القز خيط حرير ، فأدخل في إبرة إمرأة من نساء الأساطير ، ثم أطير كشال مع الريح .سنصير شعباً حين لا نتلو صلاة الشكر للوطن المقدس ، كلما وجد الفقير عشاءه .. سنصير شعباً حين نشتم حاجب السلطان و السلطان ، دون محاكمة .أحببتك مرغمًا ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمق فعاشق الجمال في العادة أحمق .قصب هياكلنا و عروشنا قصب في كل مئذنة حاو ومغتصب يدعو لأندلس إن حوصرت حلب .أخاف العيون التي تستطيع إختراق ضفافي فقد تبصر القلب حافي أخاف إعترافي .سجل أنا عربي أنا إسم بلا لقب يعيش بفورة الغضب جذوري قبل ميلاد الزمان رست، و قبل تفتح الحقب سجل أنا عربي أنا من هناك ولي ذكريات ولدت كما تولد الناس لي والدة و بيت كثير النوافذ لي إخوة أصدقاء و سجن بنافذة باردة و لي موجة خطفتها النوارس لي مشهدي الخاصلي عشبة زائدة و لي قمر في أقاصي الكلام ، ورزق الطيور ، وزيتونة خالده مررت على الأرض قبل مرور السيوف على جسد حوّلوه إلى مائدة .

المناصب والأعمال التي شغلها محمود درويش

شغل منصب رئيس رابطة الكتاب والصحفيين الفلسطينيين وحرر مجلة الكرمل. كانت إقامته في باريس قبل عودته إلى وطنه حيث أنه دخل إلى فلسطين بتصريح لزيارة أمه،وفي فترة وجوده هناك قدم بعض أعضاء الكنيست الإسرائيلي العرب واليهود اقتراحًا بالسماح له بالبقاء وقد سمح له بذلك.في الفترة الممتدة من سنة 1973 إلى سنة 1982 عاش في بيروت وعمل رئيسًا لتحرير مجلة شؤون فلسطينية، وأصبح مديرًا لمركز أبحاث منظمة التحرير الفلسطينية قبل أن يؤسس مجلة الكرمل سنة 1981،بحلول سنة 1977 بيع من دواوينه العربية أكثر من مليون نسخة، لكن الحرب الأهلية اللبنانية كانت مندلعة بين سنة 1975 وسنة 1991، فترك بيروت سنة 1982 بعد أن غزا الجيش الإسرائيلي بقيادة ارئيل شارون لبنان وحاصر العاصمة بيروت لشهرين وطرد منظمة التحرير الفلسطينية منها. أصبح درويش منفيًا تائهًا، منتقلًا من سوريا وقبرص والقاهرة وتونس إلى باريس.ساهم في إطلاقه واكتشافه الشاعر والفيلسوف اللبناني روبير غانم، عندما بدأ هذا الأخير ينشر قصائد لمحمود درويش على صفحات الملحق الثقافي لجريدة الأنوار والتي كان يترأس تحريرها ومحمود درويش كان يرتبط بعلاقات صداقة بالعديد من الشعراء منهم محمد الفيتوري من السودان ونزار قباني من سوريا وفالح الحجية من العراق ورعد بندر من العراق و سليم بركات من سوريا وغيرهم من أفذاذ الأدب في الشرق الأوسط.وكان له نشاط أدبي ملموس على الساحة الأردنية فقد كان من أعضاء الشرف في نادي أسرة القلم الثقافي مع عدد من المثقفين أمثال مقبل مومني وسميح الشريف.

شاركنا رأيك