شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 10:22 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- تعرٌف على ... محمد صالح محمد الحمادي | مشاهير
- [ دليل دبي الامارات ] بولغاري فندق نادي اليخوت ... دبي
- تعرٌف على ... شبيب بن محمد المعمري | مشاهير
- [ تعرٌف على ] العلاقات الجزائرية المصرية
- [ متاجر السعودية ] سبعة وسبعون بالمائة ... الاحساء ... المنطقة الشرقية
- [ بين يدي الرحمن لوحا به 315 شريعة من وافى بواحدة منها دخل الجنةمسند أبي يعلى ج2/ص484 ] * حدثنا زهير حدثنا عبد الله بن يزيد حدثنا عبد الرحمن بن زياد عن عبد الله بن راشد مولى عثمان بن عفان قال سمعت أبا سعيد الخدري قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن بين يدي الرحمن للوحا فيه ثلاث مائة وخمس عشرة شريعة يقول الرحمن وعزتي وجلالي لا يأتي عبد من عبادي لا يشرك بي شيئا فيه واحدة منها إلا دخل الجنة.
- [ مؤسسات البحرين ] سي في ام للخدمات اللوجستية ذ.م.م ... منامة
- [ خذها قاعدة ] الرجل الذي لا يقرأ أبداً هو رجل متعلم أكثر من الشخص الذي لا يقرأ إلا صحف الأخبار. - توماس جفرسون
- ابني يعاني من سعال مزمن وضيق في التنفس ويتعب كثيرا ويشعر بالاختناق عند البكاء وتصبح شفتاه مزرقتان | الموسوعة الطبية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الاعتماد للطباعة والتصوير ... أبوظبي

[ باب بيان ما أعد الله تعالى للمؤمنين في الجنةتطريز رياض الصالحين ] قال الله تعالى: {إن المتقين في جنات وعيون * ادخلوها بسلام آمنين * ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين * لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين} [الحجر (45: 48) ] . ---------------- الجنات: البساتين. وقوله: {ادخلوها بسلام} ، أي: سالمين من الآفات، مسلم عليكم {آمنين} ، أي: من كل خوف وفزع، ولا تخشوا من إخراج، ولا انقطاع، ولا فناء، وقوله: {ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين} ، الغل: الشحناء والعدواة، والحقد، والحسد. وعن أبي أمامة: قال: «لا يدخل الجنة مؤمن، حتى ينزع الله ما في صدره من غل، حتى ينزع منه مثل السبع الضاري» . وفي الصحيح، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «يخلص المؤمن من النار، فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار، فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا هذبوا ونقوا، أذن لهم في دخول الجنة. وقوله تعالى: {لا يمسهم فيها نصب} ، أي: تعب {وما هم منها بمخرجين} . قال البغوي: هذه أنص آية في القرآن على الخلود. وقال ابن كثير، وقوله: {لا يمسهم فيها نصب} ، يعني المشقة والأذى، كما جاء في الصحيحين: «إن الله أمرني أن أبشر خديجة ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب» {وما هم منها بمخرجين} ، كما جاء في الحديث: «يقال: يا أهل الجنة، إن لكم أن تصحوا، فلا تمرضوا أبدا. وإن لكم أن تعيشوا فلا تموتوا أبدا. وإن لكم أن تقيموا، فلا تظعنوا أبدا» . وقال الله تعالى: {خالدين فيها لا يبغون عنها حولا} ... [الكهف (108) ] .

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ باب بيان ما أعد الله تعالى للمؤمنين في الجنةتطريز رياض الصالحين ] قال الله تعالى: {إن المتقين في جنات وعيون * ادخلوها بسلام آمنين * ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين * لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين} [الحجر (45: 48) ] . ---------------- الجنات: البساتين. وقوله: {ادخلوها بسلام} ، أي: سالمين من الآفات، مسلم عليكم {آمنين} ، أي: من كل خوف وفزع، ولا تخشوا من إخراج، ولا انقطاع، ولا فناء، وقوله: {ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين} ، الغل: الشحناء والعدواة، والحقد، والحسد. وعن أبي أمامة: قال: «لا يدخل الجنة مؤمن، حتى ينزع الله ما في صدره من غل، حتى ينزع منه مثل السبع الضاري» . وفي الصحيح، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «يخلص المؤمن من النار، فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار، فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا هذبوا ونقوا، أذن لهم في دخول الجنة. وقوله تعالى: {لا يمسهم فيها نصب} ، أي: تعب {وما هم منها بمخرجين} . قال البغوي: هذه أنص آية في القرآن على الخلود. وقال ابن كثير، وقوله: {لا يمسهم فيها نصب} ، يعني المشقة والأذى، كما جاء في الصحيحين: «إن الله أمرني أن أبشر خديجة ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب» {وما هم منها بمخرجين} ، كما جاء في الحديث: «يقال: يا أهل الجنة، إن لكم أن تصحوا، فلا تمرضوا أبدا. وإن لكم أن تعيشوا فلا تموتوا أبدا. وإن لكم أن تقيموا، فلا تظعنوا أبدا» . وقال الله تعالى: {خالدين فيها لا يبغون عنها حولا} ... [الكهف (108) ] .
[ باب بيان ما أعد الله تعالى للمؤمنين في الجنةتطريز رياض الصالحين ] قال الله تعالى: {إن المتقين في جنات وعيون * ادخلوها بسلام آمنين * ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين * لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين} [الحجر (45: 48) ] . ---------------- الجنات: البساتين. وقوله: {ادخلوها بسلام} ، أي: سالمين من الآفات، مسلم عليكم {آمنين} ، أي: من كل خوف وفزع، ولا تخشوا من إخراج، ولا انقطاع، ولا فناء، وقوله: {ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين} ، الغل: الشحناء والعدواة، والحقد، والحسد. وعن أبي أمامة: قال: «لا يدخل الجنة مؤمن، حتى ينزع الله ما في صدره من غل، حتى ينزع منه مثل السبع الضاري» . وفي الصحيح، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «يخلص المؤمن من النار، فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار، فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا هذبوا ونقوا، أذن لهم في دخول الجنة. وقوله تعالى: {لا يمسهم فيها نصب} ، أي: تعب {وما هم منها بمخرجين} . قال البغوي: هذه أنص آية في القرآن على الخلود. وقال ابن كثير، وقوله: {لا يمسهم فيها نصب} ، يعني المشقة والأذى، كما جاء في الصحيحين: «إن الله أمرني أن أبشر خديجة ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب» {وما هم منها بمخرجين} ، كما جاء في الحديث: «يقال: يا أهل الجنة، إن لكم أن تصحوا، فلا تمرضوا أبدا. وإن لكم أن تعيشوا فلا تموتوا أبدا. وإن لكم أن تقيموا، فلا تظعنوا أبدا» . وقال الله تعالى: {خالدين فيها لا يبغون عنها حولا} ... [الكهف (108) ] . تم النشر اليوم [dadate] | قال الله تعالى: {إن المتقين في جنات وعيون * ادخلوها بسلام آمنين * ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين * لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين} [الحجر (45: 48) ] . ---------------- الجنات: البساتين. وقوله: {ادخلوها بسلام} ، أي: سالمين من الآفات، مسلم عليكم {آمنين} ، أي: من كل خوف وفزع، ولا تخشوا من إخراج، ولا انقطاع، ولا فناء، وقوله: {ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين} ، الغل: الشحناء والعدواة، والحقد، والحسد. وعن أبي أمامة: قال: «لا يدخل الجنة مؤمن، حتى ينزع الله ما في صدره من غل، حتى ينزع منه مثل السبع الضاري» . وفي الصحيح، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «يخلص المؤمن من النار، فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار، فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا هذبوا ونقوا، أذن لهم في دخول الجنة. وقوله تعالى: {لا يمسهم فيها نصب} ، أي: تعب {وما هم منها بمخرجين} . قال البغوي: هذه أنص آية في القرآن على الخلود. وقال ابن كثير، وقوله: {لا يمسهم فيها نصب} ، يعني المشقة والأذى، كما جاء في الصحيحين: «إن الله أمرني أن أبشر خديجة ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب» {وما هم منها بمخرجين} ، كما جاء في الحديث: «يقال: يا أهل الجنة، إن لكم أن تصحوا، فلا تمرضوا أبدا. وإن لكم أن تعيشوا فلا تموتوا أبدا. وإن لكم أن تقيموا، فلا تظعنوا أبدا» . وقال الله تعالى: {خالدين فيها لا يبغون عنها حولا} ... [الكهف (108) ] .

شاركنا رأيك