[ تعرٌف على ] نظام الميراث بين الشعوب المختلفة
تم النشر اليوم [dadate] | نظام الميراث بين الشعوب المختلفة
بعض نظم الإرث التاريخية موصوفة بالتفصيل
تاريخيا يأتي بالقمة وراثة الابن الأكبر حيث انتشرت وبقوة بين الطبقات العليا في جميع أنحاء العالم وكانت تخضع لبعض النظريات التطورية مثل تلك التي وضعها Betzig (1993) [105] و Bergstrom (1994).[106]
أبوي البكورة بشكل عام كان أكثر شيوعا بين ملاك الأراضي الأثرياء كما هو الحال في أوروبا قبل الثورة الصناعية حيث سادت بين الأرستقراطيين ولكن لم يكن ذلك على نطاق واسع بين الفلاحين، ومع ذلك كان هناك مجتمعات تستخدم نظام أبوي البكورة بين الفلاحين ولكن تم تجاهلها من قبل الأرستقراطيين والحكام كما في المكسيك قبل الإستعمار على سبيل المثال، مما أثار استغراب المؤرخين الإسبانية المخروطية [107][108] حيث كان مفهوم العشيرة التي أنشأها كيرشوف لوصف إيلو ayllu ، الشكل الأساسي للتنظيم الاجتماعي في مجتمع الأنكا في مرحلة ماقبل الإستعمار، حيث أدرك أن جميع الوثائق الإسبانية تتحدث عن نظام يصنف سلالة النسب،seniormost patriline قدمت الرئيس القائد وتدهورت مرتبة بقية الناس مع تناقص الأقدمية في الميلاد و patriline (انظر أيضا وصف إيزابيل يايا من الانكا ايلو في عملها 《وجهان من تاريخ الانكا: ثنائية في روايات وعلم الكونيات من كوزكو القديمة》.[109] ولقد دعي هذا النظام ب عشيرة المخروطية وذلك بسبب تشابهه مع الشكل الهندسي ولقد عمل كيرتشوف على مجتمع الأنكا جاهدا ومع ذلك لا يزال مهمل نسبيا [110] وتم وصف calpulli إزتيك بالعشيرة المخروطية أيضا، ساد النظام نفسه بين العديد من القبائل الأمازونية [111] مثل تلك التي وصفها Hecken berger [112] وقد كان أول وصف لنظام قبائل الأراضي المنخفضة في أمريكا الوسطى والجنوبية وفقا لكاليرفو أوبيرغ، [113] ومع عشيرة المخروطية كان مفهوم الأنثروبولوجية التي تم انشاؤها خلال 1950 وذلك لوصف هذه الأنظمة فيما قبل كولومبس في التنظيم الاجتماعي في أميركا وأول وصف لهذا النظام كان توصيف Fustel de coulanges في بدائية Roman gens في 1864. في اليابان خلال عهد توكوغا وا 61% تقريبا من الحالات كانت ممتلكات الأسرة خلفا للإبن الأكبر في حين أن 4% من الحالات كانت للإبن الصغير و3% كان ابن العم الخليفة في الورث و15%للإبن بالتبني (بمافي ذلك الأبناء في القانون)و16% كانت الوراثة لأشخاص آخرين.[114]
آكد أكيرا هايامن أن وراثة الابن الأكبر لم يكن متبع بشكل دائم في اليابان في عهد توكوغاوا ولكن حتى في دراسته في قرية Nishijo كان الابن الأكبر يرث في ثلثي الحالات [115]،هيسافي أتانابي كتب في «Hayakusho No Chikra(قوة الفلاحين)»: إن الميزة الأخيرة في عهد توكوغاوا اليابان هي فكرة الأسرة الدائمة《 iye》التي دعمت أيضا وبقوة الأسر بسندات الأراضي، في عهد توكوغاوا كانت ممتلكات الأسرة بين الفلاحين ليست في حوزة رئيس الأسرة الفردية ولكن بحوزة رئيس الأسرة الدائم لذلك وعلى الرغم من أن رب الأسرة لديه السيادة على عائلته إلا أنه لا يستطيع تقسيم، بيع أو التفريط بعقارات الأسرة بإرادته وقد كان يعتقد أن رب الأسرة هو المسؤول عن وراثة عقارات الأسرة من أسلافه ونقلها لذريته دون أي تغيير.
شرح مبسط
المقال الرئيسي: نظام الإرث التاريخي
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا