شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 08:26 AM


اخر بحث





- [ دليل أبوظبي الامارات ] الاقصى للعصائر و المشروبات الساخنة ... أبوظبي
- ما سبب شعوري بالخجل حين أقف مع طوال القامة رغم عدم قصري
- [ مؤسسات البحرين ] الاسم التجاري (إنجليزي) ... منامة
- [ مكتبات السعودية ] مكتبة الأمة
- تعرٌف على ... أنجلينا جولي تحرم أبناءها الخمسة من الميراث.. تعرف على السبب | مشاهير
- طريقة تنظيف النحاس القديم
- [ حكمــــــة ] قال بعض الحكماء : الجود حارس الاعراض .
- الشركة الفردانية للتجارة والمقاولات وه بالرياض
- [ صيدليات السعودية ] صيدلية زهرة الروضة
- [ خذها قاعدة ] إن كل شخص على الأرض يلعب الدور الرئيس في سيرة العالم وهو لا يدري. - باولو كويلو

[ خذها قاعدة ] وإذا كانت العبارة القرآنية لا تقع على آذاننا اليوم موقع السحر والعجب والذهول, فالسبب هو التعود والألفة والمعايشة منذ الطفولة والبلادة , والإغراق في عامية مبتذلة أبعدتنا عن أصول لغتنا .. ثم أسلوب الأداء الرتيب الممل الذين نسمعه من مرتلين محترفين يكرون الصورة من أولها إلى آخرها بنبرة واحدة لا يختلف فيها موقف الحزن من موقف الفرح من موقف الوعيد من موقف البشرى من موقف العبرة , نبرة واحدة رتيبة تموت فيها المعاني وتتسطح العبارات. - مصطفى محمود

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ خذها قاعدة ] وإذا كانت العبارة القرآنية لا تقع على آذاننا اليوم موقع السحر والعجب والذهول, فالسبب هو التعود والألفة والمعايشة منذ الطفولة والبلادة , والإغراق في عامية مبتذلة أبعدتنا عن أصول لغتنا .. ثم أسلوب الأداء الرتيب الممل الذين نسمعه من مرتلين محترفين يكرون الصورة من أولها إلى آخرها بنبرة واحدة لا يختلف فيها موقف الحزن من موقف الفرح من موقف الوعيد من موقف البشرى من موقف العبرة , نبرة واحدة رتيبة تموت فيها المعاني وتتسطح العبارات. - مصطفى محمود
[ خذها قاعدة ] وإذا كانت العبارة القرآنية لا تقع على آذاننا اليوم موقع السحر والعجب والذهول, فالسبب هو التعود والألفة والمعايشة منذ الطفولة والبلادة , والإغراق في عامية مبتذلة أبعدتنا عن أصول لغتنا .. ثم أسلوب الأداء الرتيب الممل الذين نسمعه من مرتلين محترفين يكرون الصورة من أولها إلى آخرها بنبرة واحدة لا يختلف فيها موقف الحزن من موقف الفرح من موقف الوعيد من موقف البشرى من موقف العبرة , نبرة واحدة رتيبة تموت فيها المعاني وتتسطح العبارات. - مصطفى محمود تم النشر اليوم [dadate] | وإذا كانت العبارة القرآنية لا تقع على آذاننا اليوم موقع السحر والعجب والذهول, فالسبب هو التعود والألفة والمعايشة منذ الطفولة والبلادة , والإغراق في عامية مبتذلة أبعدتنا عن أصول لغتنا .. ثم أسلوب الأداء الرتيب الممل الذين نسمعه من مرتلين محترفين يكرون الصورة من أولها إلى آخرها بنبرة واحدة لا يختلف فيها موقف الحزن من موقف الفرح من موقف الوعيد من موقف البشرى من موقف العبرة , نبرة واحدة رتيبة تموت فيها المعاني وتتسطح العبارات. - مصطفى محمود

شاركنا رأيك