شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 10:53 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] يوركشاير
- عندى الم بسيط فى الناحية اليسرى من المعدة وكلما اكلت احسست بالانتفاخ | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- اعاني من حرقة فقط وبعد الفحص تبين انه لدي h.pylori ولكن الدكتور صرف لي مثبط حموضه زينكس ودومبي للمعده ، سمعت يجب ان تكون هناك مضادات هي تصرف لعلاجها و | الموسوعة الطبية
- [ دليل دبي الامارات ] عملية أتمتة استشارات والنظم المتكاملة (PACSI) ... دبي
- [ تعرٌف على ] علي حسن البلادي
- | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- [ آية ] ﴿ وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِۦ فَحَاسَبْنَٰهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَٰهَا عَذَابًا نُّكْرًا ﴿٨﴾ فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا وَكَانَ عَٰقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا ﴾ [ سورة الطلاق آية:﴿٨﴾ ]أي حاسبنا أهلها قيل: يعني الحساب في الآخرة، وكذلك العذاب المذكور بعده، وقيل: يعني في الدنيا. وهذا أرجح؛ لأنه ذكر عذاب الآخرة بعد ذلك في قوله: (أَعَدَّ الله لَهُمْ عَذَاباً شَدِيداً)، أو لأن قوله: (فَحَاسَبْنَاهَا)،(وَعَذَّبْنَاهَا) بلفظ الماضي ...، فمعنى حاسبناها؛ أي آخذناهم بذنوبهم ولم يغتفر لهم شيء من صغائرها، و«العذاب» هو عقابهم في الدنيا، و«النكر» هو الشديد الذي لم يعهد مثله. ابن جزي: 2/459

[ تعرٌف على ] سقوط المرسى الكبير (1505)

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] سقوط المرسى الكبير (1505)
[ تعرٌف على ] سقوط المرسى الكبير (1505) تم النشر اليوم [dadate] | سقوط المرسى الكبير (1505)

خلفية

بعد غزو غرناطة في أسبانيا وقمع تمرد ألبوجاراس (1499-1501)، فضل مجموعة من الأسبان بما في ذلك الكاردينال سيسنيروس غزو ساحل شمال إفريقيا لمنع هجمات القراصنة على الساحل الإسباني. كانت مملكة تلمسان في ذلك الوقت يحكمها أبو عبد الله الخامس، والتي كانت المملكة في عهده تعاني من عدم الاستقرار والضعف.

الاستعدادات

تم تجهير أسطول مكون من مائة وسبعين سفينة في ميناء مالقة لنقل وتزويد 7000 جندي أسباني. وقد احتل رامون دي كاردونا القيادة البحرية التي كان يرأسها دييغو فرنانديز دي كوردوبا، والذي كان هدفهم هو السيطرة على المرسى الكبير . غادرت القوات البحرية ميناء مالقة في 20 أغسطس 1505، لكن بسبب الرياح العكسية القوية عاودت الحملة إلى المجيء للميناء خوفًا من الغرق. حاولت البدء مرة أخرى في 3 سبتمبر، ولكن للسبب نفسه اضطرت للتوقف في ألميريا. أخيرًا في 9 سبتمبر تمكنت من الانطلاق، ووصلت في الحادي عشر على مرمى البصر من ساحل المرسى الكبير. وفي الجزائر علموا بالحملة الأسبانية من قبل بعض الجواسيس، وركز الجزائريون قواتهم في محيط المرسى الكبير، لكن بسبب تأخير الحملة بسبب الأحوال الجوية أعتقد أهالي تلمسان أن الحملة المتوجهة إليهم فد غيرت وجهتها أو تشتت في البحر بسبب سوء الجو هناك.

الهجوم

تم الهجوم في 11 سبتمبر عندما أقتربت السفن الأسبانية من سواحل المرسى الكبير وأخضعوها بقصف مكثف حتى نزل المشاة من السفن إلى المرسى حامين أجسادهم بأكياس بعد تراجع التلمسانيين بسبب النيران التي ملأت المكان وصادف الهجوم عاصفة مطيرة غزيرة، حوطت القوات الأسبانية المرسى وتمكنوا من قصف عمق القلعة وسيطروا على المرتفعات هناك حتى تمكنوا من الاستيلاء على المرسى. في اليوم التالي في 12 سبتمبر هاجم الفرسان الجزائريون المواقع الأسبانية التي سيطروا عليها لكن تم صدهم، أقترح المدافعون عن القلعة هدنة حتى يوم 13 سبتمبر ووعدوا بالاستسلام إذ لم يحصلوا على مساعدة من ملك تلسمان، وبسبب عدم استجابة ملك تلمسان للمدافعين قرروا المغادرة من المكان مع عائلاتهم وممتلكاتهم، لكن بعدها رأى الأسبان جيشًا قادمًا إليهم من الجزائر لمساعدة المقاومين هناك، وبعد أن شاهد الجيش وضع المكان ومغادرة أهالي المرسى والقلعة أماكنهم قرر العودة إلى وهران وبذاك سيطر الأسبان بالكامل على المرسى الكبير. بقي المرسى حوالي 300 عام تحت السيطرة الأسبانية.

شرح مبسط

دييغو فرنانديز دي

شاركنا رأيك