شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 05:05 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- وجود قيح ودم يخرج من آذنها | الموسوعة الطبية
- [ خذها قاعدة ] أشرس الأعداء ممن يمكنك أن تلتقي ستكون ذاتك دوماً، أنت الذي تتربص داخل الكهوف والغابات .. وحيداً تمضي على طريقك إلى نفسك! عبرك أنت ذاتك وعبر شياطينك السبع تمر طريقك .. زنديقاً ستكون في عين نفسك، وساحراً ومهرجاً وعرافاً ومشككاً ومدنساً وشريراً. ستريد أن تحرق نفسك في لهبك الخاص: كيف يمكنك أن تغدوا جديداً إن لم تتحول أولاً إلى رماد؟ - فريدريك نيتشه
- [ خذها قاعدة ] عني: إذا كان الأمر كذلك، فكم فقدنا من كرامتنا وتضامننا الإنساني وإحساسنا بإنسانيتنا حتى صرنا نتعود الإذلال المحيط بنا، لنا ولغيرنا؟! وحتى صرنا نقبل هذا العنف والتعامل غير الإنساني الذي نُعامل نحن به أو يُعامل به غيرنا على مرأى منا في الحياة أو حين نقرأ عنه أو نراه على شاشات التلفزيون. - ممدوح عدوان
- ما هو افضل علاج لمرضى الربو | الموسوعة الطبية
- [ أمراض القلب والشرايين ] ما هو سبب خفقان القلب المفاجئ
- [ تعرٌف على ] لواء غيفعاتي
- [ الشاي والقهوة ] طريقة القهوة البيضاء
- [ المركبات الامارات ] ركن الالماس للشحن البحري ذ م م ... الشارقة
- [ خذها قاعدة ] كلما ضممتني إليك ، عدت عذراء من جديد ، وشعرت إنها ليلة عرسي. - غادة السمان
- [ تعرٌف على ] الجريمة في بلجيكا

[ طريقا الآخرة ] للوصول إلى الآخرة طريقان: أحدهما مستقيم آمن، فيه قليل من الشجر والماء، والثاني: متعرج خطر، فيه كثير من المستنقعات والمؤذيات، وأكثر الناس يفضلون الثاني على الأول، رغبة في الظل والماء، واستخفافاً بالهلاك والشقاء.

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ طريقا الآخرة ] للوصول إلى الآخرة طريقان: أحدهما مستقيم آمن، فيه قليل من الشجر والماء، والثاني: متعرج خطر، فيه كثير من المستنقعات والمؤذيات، وأكثر الناس يفضلون الثاني على الأول، رغبة في الظل والماء، واستخفافاً بالهلاك والشقاء.
[ طريقا الآخرة ] للوصول إلى الآخرة طريقان: أحدهما مستقيم آمن، فيه قليل من الشجر والماء، والثاني: متعرج خطر، فيه كثير من المستنقعات والمؤذيات، وأكثر الناس يفضلون الثاني على الأول، رغبة في الظل والماء، واستخفافاً بالهلاك والشقاء. تم النشر اليوم [dadate] | للوصول إلى الآخرة طريقان: أحدهما مستقيم آمن، فيه قليل من الشجر والماء، والثاني: متعرج خطر، فيه كثير من المستنقعات والمؤذيات، وأكثر الناس يفضلون الثاني على الأول، رغبة في الظل والماء، واستخفافاً بالهلاك والشقاء.

شاركنا رأيك